شريط الأخبار
لاعب روسي متهم بالقرصنة الإلكترونية يواجه صعوبات في السجن الفرنسي العواد:تحسّن تدريجي رغم التحديات الاقتصادية منذر رياحنه يعود بقوة إلى الدراما الواقعية في أعوام الظلام لماذا يجب أن تتناول العنب بانتظام؟ تعرف على فوائده الصحية معتقدات شائعة في طب الأسنان.. لا تصدقوها هل يمكن أن يبردك كوب شاي ساخن في موجة الحر؟.. دراسة تكشف مفاجأة ما هي متلازمة قلة النوم: الأسباب والأعراض وتأثيرها على الجسم فوائد البامية لا تُعد.. و9 أسباب لتناولها باستمرار طريقة عمل باستا بصوص الجبن الحار والثوم المحمص العناية بالبشرة على الطريقة الكورية: خطوات لبشرة زجاجية أفضل أيام قص الشعر للتكثيف 2025 .. جدول شهري لشعر أكثر قوة وصحة المدفوعات الإلكترونية شكلت 84% من جميع المعاملات المالية في 2024 نعيم يشهر روايتة فلم تذكرة القطار الفارغ في اتحاد الكتاب . تخفيض سعر بيع البذار للمزارعين للموسم المقبل 50 ديناراً للطُّن الواحد حادث سير يتسبب بأزمة مرورية في شارع الأردن البِلقاء التطبيقية تستحدث برنامج بكالوريوس في الهندسة الصناعية بكلية الهندسة ميزة جديدة من غوغل.. أزرار تُعزز تفاعل المستخدم مع نتائج البحث مع حرارة الصيف.. كيف تحمي جهاز اللابتوب أثناء العمل في الهواء الطلق؟ للحفاظ على بطارية الهاتف.. نصائح يجب معرفتها خطوات ضرورية.. هكذا تحمي حساب "واتساب" من الإختراق!

أشهر مدارس الفن التشكيلي

أشهر مدارس الفن التشكيلي

القلعة نيوز- حاول الفنانون الواقعيون التغلب على مشكلة التجميل والتحريف التي تسببت بها بعض المدارس الفنية الأخرى عن طريق تصوير العالم كما هو في الواقع، دون تغيير أو تزييف. يرون الواقعيون مثل "جون كونستابل" و "غوستان كوربييه" أن الجمال يكمن في تصوير العالم بشكله الكامل والحقيقي. لذا قاموا بإنشاء أعمال فنية كلاسيكية تصوّر الطبيعة الصامتة والعارية من التأثيرات الخارجية.


ظهرت المدرسة الرمزية في عام 1887 كرد فعل على التأثير السلبي للحضارة المادية التي نشأت من الثورة الصناعية. حاول الفنانون في هذه المدرسة التصدي لهذه الحضارة الغريبة واستعادة الروح الجمالية والقيم الأخلاقية في أعمالهم الفنية. ويُعتبر الفنانون "غوغان" و "قوستاف مورو" هما الرائدان الأساسيان لهذه المدرسة.

ركزت المدرسة الوحشية على تصوير متعة وملذات الحياة، وعبرت عن الراحة والرفاهية بأسلوب فني مختلف عن الأساليب السابقة. تتميز لوحات الفنانين مثل "هنري ماتيس" و "أندريه ديران" بالألوان الزاهية والمتمردة، حيث يمكن رؤية أشجار ملونة بالأصفر الزاهي أو البنفسجي. وتحتوي هذه اللوحات أيضًا على أشكال مسطحة تم تحديدها بخطوط داكنة.

ظهرت المدرسة التكعيبية في عام 1907 كتطور ثوري في تاريخ الفن التشكيلي. لم يقتصر التجديد في هذه المدرسة على الأشكال والأساليب فحسب، بل امتد أيضًا إلى جوهر العمل الفني نفسه. تتميز أعمال هذه المدرسة بالتكوينات الأساسية للعناصر وتصويرها من زوايا مختلفة، مما يضفي عليها طابعًا هندسيًا واضحًا. وانتقل الفنانون في هذه المدرسة من تصوير المواضيع الكلاسيكية المقتصرة على الطبيعة إلى تصوير الذات البشرية وإنجازاتها وأدواتها.

تعتمد المدرسة التعبيرية على تعبير الفنان عن رؤيته الشخصية للعالم وما يحتويه من موجودات، والابتعاد عن النظرة العامة والمجردة للأشياء. ظهرت هذه المدرسة في أوائل القرن العشرين وتعتبر أحد المبادئ الأساسية لها تحرير الفنان من الوصف الدقيق والدقيق واستكشاف تعبيراته الفنية الخاصة.