شريط الأخبار
الأرصاد: الأمطار لا تزال دون معدلاتها الافتراضية في جميع المناطق الاحتلال يرسل وفدا للدوحة الاثنين لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة المقاومة: مؤشرات إيجابية بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة الأمن العام يوضّح تفاصيل اعتداء مجموعة من الأشخاص على مركبة بالشارع العام الفايز يهنئ نشميات الوطن بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة وزير العمل يرعى إفطارا للأيتام أقامه نادي الجليل الرياضي بإربد استراتيجية تمكين المرأة في رؤية التحديث الاقتصادي تسهم بشكل كبير في تمكينها وزيادة فعاليتها بلدية إربد تُنذر 371 منشأة وتُخالف 100 خلال شباط الماضي الدفاع السورية: الأوضاع تحت السيطرة النائب مشوقة يسأل الحكومة: لماذا رفعت وزارة الصحة الأجور الطبية الزميل المجالي الى مدير التلفزيون الأردني أوقف برنامج رمضان معنا احلى 780 ألف برميل نفط مستوردات الأردن من العراق في شهرين النائب ناصر الدين: تحية فخر واعتزاز للمرأة الأردنية عجلون: ناشطات وقياديات يؤكدن أهمية تعزيز دور المرأة وتمكينها بني مصطفى: المرأة الأردنية رمز للصبر والتحدي وتمكين المرأة ضرورة لتقدم الوطن في يومها العالمي، المرأة الأردنية.. إنجازات كبيرة ودعم ملكي لا محدود تحسن الموسم المطري بنسبة 53 بالمئةبفعل الحالة الجوية الأخيرة مدرب المنتخب الوطني يختار 26 لاعبا استعدادا لمباراتي فلسطين وكوريا شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان

أشهر مدارس الفن التشكيلي

أشهر مدارس الفن التشكيلي

القلعة نيوز- حاول الفنانون الواقعيون التغلب على مشكلة التجميل والتحريف التي تسببت بها بعض المدارس الفنية الأخرى عن طريق تصوير العالم كما هو في الواقع، دون تغيير أو تزييف. يرون الواقعيون مثل "جون كونستابل" و "غوستان كوربييه" أن الجمال يكمن في تصوير العالم بشكله الكامل والحقيقي. لذا قاموا بإنشاء أعمال فنية كلاسيكية تصوّر الطبيعة الصامتة والعارية من التأثيرات الخارجية.


ظهرت المدرسة الرمزية في عام 1887 كرد فعل على التأثير السلبي للحضارة المادية التي نشأت من الثورة الصناعية. حاول الفنانون في هذه المدرسة التصدي لهذه الحضارة الغريبة واستعادة الروح الجمالية والقيم الأخلاقية في أعمالهم الفنية. ويُعتبر الفنانون "غوغان" و "قوستاف مورو" هما الرائدان الأساسيان لهذه المدرسة.

ركزت المدرسة الوحشية على تصوير متعة وملذات الحياة، وعبرت عن الراحة والرفاهية بأسلوب فني مختلف عن الأساليب السابقة. تتميز لوحات الفنانين مثل "هنري ماتيس" و "أندريه ديران" بالألوان الزاهية والمتمردة، حيث يمكن رؤية أشجار ملونة بالأصفر الزاهي أو البنفسجي. وتحتوي هذه اللوحات أيضًا على أشكال مسطحة تم تحديدها بخطوط داكنة.

ظهرت المدرسة التكعيبية في عام 1907 كتطور ثوري في تاريخ الفن التشكيلي. لم يقتصر التجديد في هذه المدرسة على الأشكال والأساليب فحسب، بل امتد أيضًا إلى جوهر العمل الفني نفسه. تتميز أعمال هذه المدرسة بالتكوينات الأساسية للعناصر وتصويرها من زوايا مختلفة، مما يضفي عليها طابعًا هندسيًا واضحًا. وانتقل الفنانون في هذه المدرسة من تصوير المواضيع الكلاسيكية المقتصرة على الطبيعة إلى تصوير الذات البشرية وإنجازاتها وأدواتها.

تعتمد المدرسة التعبيرية على تعبير الفنان عن رؤيته الشخصية للعالم وما يحتويه من موجودات، والابتعاد عن النظرة العامة والمجردة للأشياء. ظهرت هذه المدرسة في أوائل القرن العشرين وتعتبر أحد المبادئ الأساسية لها تحرير الفنان من الوصف الدقيق والدقيق واستكشاف تعبيراته الفنية الخاصة.