شريط الأخبار
طوقان عن المفاعلات الايرانية: خطط طوارئ جاهزة للتعامل بالأردن 320 لاعبا ولاعبة يشاركون في تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه الطيران المدني: حركة الطيران الآن طبيعية بعد إغلاق جزئي للأجواء إدارة ترامب أخطرت الجمهوريين فقط بخطط ضرب إيران وأقصت الديمقراطيين تخفيض رسوم الشاحنات مع سورية.. دعم للمعابر الحدودية من هم الأقل قدرة على تحمّل حرّ الصيف؟ غانتس وسموتريش يعلنان النصر: تم تدمير برنامج التخصيب الإيراني استقرار أسعار الذهب في السوق المحلي ميسي يضع شرطا غريبا للانضمام إلى الدوري السعودي أجواء صيفية اعتيادية في أغلب المناطق ماذا نعرف عن منشأة "فوردو" النووية التي قصفها ترمب؟ الانقسام يتصاعد داخل «الفيدرالي» حول موعد خفض الفائدة الأميركية عاجل : رويترز: ترامب يأمل أن تؤدي الهجمات على إيران إلى دبلوماسية جديدة ولا خطط في الوقت الراهن لضربات أميركية أخرى عاجل :وكالة الأنباء الإيرانية: لا توجد مواد تسبب الإشعاع في المواقع النووية الـ 3 ترامب في تصريح : هذه لحظة تاريخية لأميركا ولإسرائيل وللعالم عاجل: بيان بعد قليل لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية عاجل : إسرائيل تعلن "الطوارئ القصوى" بعد الضربة الأميركية لإيران عاجل : الخارجية الأميركية تطلب من جميع حاملي الجوازات الأميركيـة مغـادرة إيران برًّا عاجل : ترامب: عليهم التوقف فورا وإلا سيتعرضون للقصف مجددا عاجل :التلفزيون الإيراني: كل مواطن أو عسكري أميركي في المنطقة أصبح الآن هدفا مشروعا

صيام يوم في سبيل الله

صيام يوم في سبيل الله

القلعة نيوز- يروي الحديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه أشاد بفضل الصيام وقال: "من صام يومًا في سبيل الله، باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفًا." هناك اختلاف في تفسير الصيام المقصود في هذا الحديث بين العلماء.


الرأي الأول يقول أن الصيام المقصود هو الصيام خلال الجهاد في سبيل الله. ويرى بعض العلماء أن الحديث يشير إلى الصائم الذي يقاتل في سبيل الله، مع الشرط أن يكون قادرًا على أداء المهام المكلف بها وأنه لا يتضرر هو بالصيام أو يُفوِّت حقوقًا لآخرين.

الرأي الثاني يقول أن الصيام المقصود في الحديث هو الصيام ابتغاء مرضاة الله وثوابه. يشمل الحديث كل من يصوم، سواء كان مقيمًا أو مسافرًا، شريطة أن يكون نية الصيام هي اكتساب رضا الله وحده. يُستثنى من ذلك من يصوم لغرض الشهرة والرياء وإعجاب الناس.

جزاء صيام يوم في سبيل الله هو أن الله يباعد وجه الصائم عن النار سبعين خريفًا. يفسر العلماء المباعدة بأن الله ينجيه من النار ويعافيه منها. ولا يقصد بالخريف فصل الخريف فقط، بل جميع فصول السنة، وهذا يعني مسافة سبعين عامًا بين الصائم والنار. الخريف هنا يشير إلى المباعدة العظيمة بين الصائم والنار.

صيام التطوع يكفر الذنوب والخطايا، ويشفع للصائم يوم القيامة، ويدخله الجنة ويعظم مكانته عند الله. يعد الصيام أيضًا من الأعمال التي تطهر القلب وتزيل الغل، وقد جعل الله للصائم فرحتين، فرحة عند الإفطار وفرحة يوم القيامة عندما يرى جزاء صيامه.