شريط الأخبار
كتلة هوائية باردة جدًا من أصول سيبيرية تؤثر على الأردن تركيا: الأسد لا يريد السلام في سوريا السفيرة "أمل جادو" تؤكد لممثل فرنسا في الاتحاد الأوروبي ضرورة التزام المجتمع الدولي بحماية الشعب الفلسطيني وزير الخارجية العراقي: هناك تهديدات واضحة للعراق من قبل إسرائيل المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة تستغيث : شمال القطاع محروم من دخول المساعدات بشكل كامل السفير الياباني: نثمن الدور الأردني لتحقيق السلام وتلبية الاحتياجات الإنسانية عيادات متنقلة... أطباء متطوعون لخدمة النازحين اللبنانيين لبنان يرحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى ترمب يعيّن بام بوندي وزيرة للعدل القرى الحدودية... لبنانيون يلملمون ذكريات بلداتهم المدمرة " الهيئة الخيرية الهاشمية" أرسلت أكثر من 57 ألف طن من المساعدات الانسانية إلى اهلنا في غزة طقس العرب: احتمالية مُرتفعة لتشكل الصقيع في أجزاء مختلفة من المملكة الأسبوع المقبل الصين تدعو الجنائية الدولية إلى اتخاذ موقف "عادل" بعد مذكرة التوقيف بحق نتنياهو النائب السابق فيصل الاعور .: مزارعون يتظلمون للرئيس مطالبين بتحقيق العدالة وشطب اثمان المترصدة عليهم بدون وجه العراق يطلب دورة غير عادية لجامعة الدول العربية مفاوضات لوقف إطلاق النار لمدة 42 يوما دائرة الافتاء تدعو الأردنيين للمشاركة بصلاة الاستسقاء الأمم المتحدة: حياة مليوني فلسطيني على المحك في غزة تقرير أممي: استشهاد 4 أطفال فلسطينيين أسبوعيا جراء العدوان الاسرائيليعلى الضفة الغربية

حساسية الجيوب الأنفية وأسبابها

حساسية الجيوب الأنفية وأسبابها

القلعة نيوز- الجيوب الأنفية هي تجاويف في الجمجمة مملوءة بالهواء، وقد تتعرض للانسداد نتيجة امتلائها بالسوائل أو الجراثيم مثل الفطريات والفيروسات، مما يؤدي إلى الإصابة بالعدوى وتأثيرها على نمط الحياة. توجد أسباب متنوعة لحساسية الجيوب الأنفية وتشمل:


اللحمية الأنفية التي تسد الجيوب الأنفية.
العدوى الفطرية للجيوب الأنفية.
انحراف الحاجز الأنفي الذي يسد ممرات الجيوب الأنفية.
بعض إصابات الوجه مثل كسور عظام الوجه.
الإصابة ببعض الأمراض مثل مرض الإيدز والتليف الكيسي وارتجاع المريء وحمى القش وغيرها.
أمراض الجهاز التنفسي مثل البرد والتهاب أغشية الجيوب الأنفية.
تظهر أعراض حساسية الجيوب الأنفية وتشمل:

آلام في بعض مناطق الجسم مثل المنطقة المحيطة بالعينين وعظام الخد.
نوبات عطس.
احتقان الأنف.
سيلان الأنف.
انخفاض القدرة على الشم.
السعال.
حساسية من الضوء المباشر.
احمرار لون العينين.
وجع الأسنان.
يمكن علاج حساسية الجيوب الأنفية باستخدام العديد من الطرق، ومنها:

الماء المقطر: يتم وضع كمية من الماء المقطر في وعاء على شكل إبريق وإضافة نصف ملعقة كبيرة من الملح ومزجه جيدًا. يمكن إضافة قليل من زيت الأوريجانو أو زيت آخر، ثم يتم إمالة الإبريق ووضع فتحة الإبريق على فتحة الأنف، مما يساهم في ترطيب الجيوب الأنفية.
البخار: يتم وضع كمية من الماء الساخن في وعاء وإضافة زيت عطري اختياري، ثم يتم تغطية الرقبة والرأس جيدًا. يجب أخذ شهيق وزفير والتعرض للبخار لمدة ثماني دقائق، ثم الاستلقاء لمدة عشر دقائق، وذلك لمنع انسداد الأنف.
العلاج بالوخز بالإبر: يتم وضع الإبهام في المنطقة الموجودة بين الحاجبين وتثبيته لمدة نصف دقيقة، وتكرار هذه العملية ثماني مرات، مما يساعد في تخفيف آلام الرأس والوجه.
مسحات الأنف: يتم وضع قطعة من القطن في وعاء به محلول عشبي، ثم استخدامها لمسح الأنف، وذلك لتخفيف آلام الأنف.
تطبيق كمادات ساخنة وباردة: يتم وضع كمية من الماء البارد في وعاء وكمية من الماء الساخن في وعاء آخر، ثم يتم استخدام قطعة من القماش عن طريق وضعها في وعاء الماء البارد ثم وضعها على الرأس لمدة دقيقة، ثم يتم وضع قطعة من القماش في وعاء الماء الساخن ثم وضعها على الرأس لمدة دقيقة.
كمادات البصل: يتم تقطيع حبة بصل ثم وضعها في قطعة من القماش ولفها حول العنق وتركها طوال الليل.
هناك أيضًا إجراءات وقائية يمكن اتخاذها للوقاية من حساسية الجيوب الأنفية وتشمل:

الترطيب: يجب أخذ قسط كافٍ من الراحة في مكان رطب، بالإضافة إلى استخدام بخاخ مرطب ثلاث مرات يوميًا لترطيب ممرات الأنف.
تجنب التعرض للحرارة العالية لتجنب جفاف الجيوب الأنفية وممرات الأنف.
التهوية: يجب تهوية المنزل لمدة نصف ساعة يوميًا في أيام الحرارة العالية لتجديد الهواء في الغرفة.
الابتعاد عن الملوثات مثل الدخان والمواد الكيميائية، وتجنب مهيجات الجيوب الأنفية مثل مزيلات العرق ومنظفات المنزل وغيرها.
شرب كميات كافية من الماء والسوائل، حيث يُنصح بتناول ثمانية أكواب يوميًا.
ممارسة بعض التمارين الرياضية مثل اليوغا.
تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات، وخاصة فيتامين D3 وفيتامين C.

من المهم أن تستشير طبيبك قبل تنفيذ أي طريقة علاجية لحساسية الجيوب الأنفية، حيث يمكنه تقديم النصائح والتوجيه المناسبين بناءً على حالتك الصحية الفردية.