شريط الأخبار
مركز صحي حكما الشامل في اربد .. معاناة أكثر من 200 ألف مواطن وسط وعود لم تتحقق منذ سنوات أبو علي: صدور الإطار التشريعي للبدء بتطبيق المرحلة الثانية من نظام الفوترة الصليب الأحمر يتحقق من هويات الأسرى الفلسطينيين قبل الإفراج عنهم رئيس نادي الهلال في باريس لحسم صفقة الشتاء الأخيرة الرئيس الإيراني لا يستبعد إمكانية التعاون العسكري الشامل مع روسيا هل يقدم الزمالك هدية للبورسعيدي؟.. موعد مباراته ضد أنيمبا والتشكيلة والقنوات الناقلة موقع عبري: كلفة الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 41 مليار دولار الجيش الإسرائيلي يعلن استلام الأسيرات الثلاثة من قطاع غزة الروسية ميرا أندرييفا تودع أستراليا الملك يستقبل المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات ولي العهد يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل في رئاسة الوزراء الملك يستقبل رئيس حكومة إقليم كردستان العراق "احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار

إن في خلق السموات والارض

إن في خلق السموات والارض

القلعة نيوز - إن خلق السموات والأرض يعد من أعظم الأدلة والبراهين على قدرة الله سبحانه وتعالى. فعندما نتأمل في خلق السموات والأرض، ندرك عظمة الخالق جلّ وعلا. إن السماء تتميز بعلوها الشاهق وقدرتها على إحتواء الكواكب والنجوم، كما أنها تُظهر لنا جمالاً بديعاً في تناغمها وتوازنها. والأرض، بمساحتها الشاسعة وسطوعها، تتيح للإنسان العيش والاستفادة من مواردها.


إن القرآن الكريم يُذكر فيه مراراً وتكراراً آيات تتحدث عن خلق السماوات والأرض وتُشير إلى عظمة الله وقدرته. في سورة البقرة، يقول الله تعالى: "إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ" (البقرة 164).

إذاً، من خلال خلق السماوات والأرض وتناغم جميع مكوناتهما، يُظهر الله لنا قدرته العظيمة وحكمته الباهرة. إنها دلائل وأمثلة واضحة على وحدانية الله وقدرته، وتُدعو العقول السليمة إلى عبادته والابتعاد عن عبادة غيره. لذا، عندما نتأمل في خلق الكون وندرك عجائبه، نتعلم أن نعترف بوجود إله واحد حكيم قادر على كل شيء.