شريط الأخبار
رئيس الوزراء البريطاني: أوروبا بحاجة دعم أمريكي لضمان سلام أوكرانيا تشكيل لجنة خبراء صياغة مسودة الإعلان الدستوري السوري الملك يتبرع بكمية من الذهب لترميم قبة الصخرة والأعمدة الذهبية رئاسة الوزراء تسلِّم حافلات لخدمة مواطنين ومستفيدين في جبل بني حميدة وبصيرا المجلس الوطني الفلسطيني يدين منع الاحتلال دخول المساعدات إلى غزة ارتفاع عدد العمالة الزراعية المشمولة بالضمان الاجتماعي إلى 18761 رئيس هيئة الأركان المشتركة يتفقد مقر المحاكم العسكرية الجديد الأمن العام يفتتح محطة ترخيص بني كنانة ضمن جهود التحديث والتطوير عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون باحات الأقصى "القانونية النيابية" تناقش مشروع قانون الوساطة لتسوية النزاعات المدنية رئيس النواب يؤكد أهمية النهوض بالقطاع الزراعي العبداللات: التلفزيون الأردني طلب حصرية "المسحراتي" ورفضه لأسباب شخصية رئيس تشيلسي يزور البترا زين تستكمل حملتها الرمضانية السنوية ضمن مبادرات التكافل المجتمعي للمرة الثالثة على التوالي... أورنج الأردن تتوج بلقب "الفايبر الأسرع في المملكة" لعام 2024 رئيس الوزراء يطَّلع على واقع المنشآت والمرافق الرِّياضيَّة في مدينة الحسين للشَّباب ويوجِّه لوضع خطَّة تفصيليَّة لصيانتها وتطويرها المدن الصناعية تبحث خططها للإستدامة البيئية مع المجلس الأردني للأبنية الخضراء أزمة في مباراة النصر واستقلال طهران في دوري أبطال آسيا بسبب رونالدو احذروا التدخين بعد الإفطار ! نتنياهو يعلن وقف دخول المساعدات إلى غزة

رجل بحجم الثقة

رجل بحجم الثقة
بسم الله الرحمن الرحيم

رجل بحجم الثقة
نعم انها ثقة سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حينما اختار معالي يوسف العيسوي "أبو حسن" ادام الله عليه الصحة والعافية ليكون رئيسا للديوان الملكي العامر
فكان عند ثقة جلالته رجل يعمل ليلا نهارا دون كلل أو ملل حيث يتابع كل شاردة و واردة صغر حجمها أو كبر
فعندما تسلم مهام رئاسة الديوان الملكي العامر أصبح يشعر المواطن بأنه لا يوجد أية حواجز أو أسوار تفصله عن رأس الهرم
هذا طبعا من خلال تواصل معالي ابو حسن مع كافة شرائح المجتمع على اختلاف المنابت والأصول والديانات على امتداد مساحات الوطن والوقوف على مشاكلهم وسماع همومهم ومحاولة حلها بما هو ممكن ونقلها بصدق وامانة الى جلالته
وهذا كله بعزيمة وهمة عالية لا تلين وأيضا يتقبل النقد بصدر رحب وأبتسامة دائمة
كل ذلك نابع من حبه للوطن وترابه الغالي
فهو العين الساهرة للديوان الملكي وصاحب الجلالة وايضا حلقة الوصل ما بين جلالة الملك وشعبه وبيت الأردنيين وهو الذي يضع ضمن كادره المتميز الخطط للتطوير الأجتماعي والتنمية الأستراتيجية للقضايا التعليمية والعسكرية والأقتصادية والأمور الأدارية والتنظيمية التي ترتقي بالعمل من أجل الوطن
وأنني هنا وبكل أمانة لم أوفه حقه بالحديث عن هذه الشخصية الوطنية فأن القلم ليعجز عن التعبير والوصف فأنه لم يترك بادية ولا ريف ولا مخيم ولا مدينة ولا شبر على تراب الوطن الغالي الا وقد حل ضيفا مرحبا به
فهو على اتصال دائم مع جلالته لاطلاعه على ما قد وصلت إليه الأنجازات من المكارم الملكية لكافة المحافظات والوقوف على حل جميع العقبات المستعصية وتذليلها للوصول الى ما يصبو إليه جلالته من أجل عيش كريم للمواطن الأردني
وأنه اي حضرني هنا موقفا شاهدته بأم عيني عندما كان يرقد على سرير الشفاء في غرفته كسائر المرضى في المدينة الطبية حيث كان يتابع ويوقع البريد وكافة الاوراق التي هي بحاجة الى إنجاز فأن دل هذا الشيء فانما يدل على حرصه الشديد رغم مرضه على متابعة عمله بكل أمانة وأخلاص
فلهذه القامة الأردنية تحية إجلال وإكبار فهو دائما عند حسن ظن جلالة الملك أدام الله عزه وملكه
كم اتمنى أن يكون كل مسؤول بالدولة بحجم هذا الرجل فهو يتابع عمله ميدانيا لمثل هذا الرجل ترفع القبعات احتراما وتقديرا.
أبنة الوطن الدكتورة ردينة العطي
نعم انها ثقة سيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حينما اختار معالي يوسف العيسوي "أبو حسن" ادام الله عليه الصحة والعافية ليكون رئيسا للديوان الملكي العامر
فكان عند ثقة جلالته رجل يعمل ليلا نهارا دون كلل أو ملل حيث يتابع كل شاردة و واردة صغر حجمها أو كبر
فعندما تسلم مهام رئاسة الديوان الملكي العامر أصبح يشعر المواطن بأنه لا يوجد أية حواجز أو أسوار تفصله عن رأس الهرم
هذا طبعا من خلال تواصل معالي ابو حسن مع كافة شرائح المجتمع على اختلاف المنابت والأصول والديانات على امتداد مساحات الوطن والوقوف على مشاكلهم وسماع همومهم ومحاولة حلها بما هو ممكن ونقلها بصدق وامانة الى جلالته
وهذا كله بعزيمة وهمة عالية لا تلين وأيضا يتقبل النقد بصدر رحب وأبتسامة دائمة
كل ذلك نابع من حبه للوطن وترابه الغالي
فهو العين الساهرة للديوان الملكي وصاحب الجلالة وايضا حلقة الوصل ما بين جلالة الملك وشعبه وبيت الأردنيين وهو الذي يضع ضمن كادره المتميز الخطط للتطوير الأجتماعي والتنمية الأستراتيجية للقضايا التعليمية والعسكرية والأقتصادية والأمور الأدارية والتنظيمية التي ترتقي بالعمل من أجل الوطن
وأنني هنا وبكل أمانة لم أوفه حقه بالحديث عن هذه الشخصية الوطنية فأن القلم ليعجز عن التعبير والوصف فأنه لم يترك بادية ولا ريف ولا مخيم ولا مدينة ولا شبر على تراب الوطن الغالي الا وقد حل ضيفا مرحبا به
فهو على اتصال دائم مع جلالته لاطلاعه على ما قد وصلت إليه الأنجازات من المكارم الملكية لكافة المحافظات والوقوف على حل جميع العقبات المستعصية وتذليلها للوصول الى ما يصبو إليه جلالته من أجل عيش كريم للمواطن الأردني
وأنه اي حضرني هنا موقفا شاهدته بأم عيني عندما كان يرقد على سرير الشفاء في غرفته كسائر المرضى في المدينة الطبية حيث كان يتابع ويوقع البريد وكافة الاوراق التي هي بحاجة الى إنجاز فأن دل هذا الشيء فانما يدل على حرصه الشديد رغم مرضه على متابعة عمله بكل أمانة وأخلاص
فلهذه القامة الأردنية تحية إجلال وإكبار فهو دائما عند حسن ظن جلالة الملك أدام الله عزه وملكه
كم اتمنى أن يكون كل مسؤول بالدولة بحجم هذا الرجل فهو يتابع عمله ميدانيا لمثل هذا الرجل ترفع القبعات احتراما وتقديرا.
أبنة الوطن الدكتورة ردينة العطي