شريط الأخبار
اختناق شخص نتيجة استخدام مدفأة "الشموسة" والأمن يجدد التحذير بعدم استخدامها نفوق مستوطنة بعملية طعن واعتقال المنفذ بالعفولة الولايات المتحدة تنفذ ضربات جوية ضد تنظيم داعش الإرهابي في نيجيريا غارات وقصف ونسف متواصل يستهدف مناطق واسعة في قطاع غزة الأردن يدعم البيان السعودي ويؤكد أهمية تضافر الجهود للتوصّل إلى حلّ شامل للأزمة اليمنية سوريا: 5 شهداء و21 مصابًا بانفجار داخل مسجد في حمص الأسبوع الأخير من 2025: هل سيكون ثلجيًا أم ماطرًا؟ .. الأرصاد توضح الأميرة غيداء طلال ضمن الأكثر تأثيراً عالمياً في علاج الأورام الأردن يحقق إنجازات رائدة في دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة خلال 2025 2025 عام الريادة النسائية الأردنية وتعزيز الحضور الدولي غارات إسرائيلية عنيفة على جنوبي لبنان والبقاع الصادرات الوطنية إلى الاتحاد الأوروبي ترتفع 45.7% خلال 10 أشهر النحاس يواصل الارتفاع ويقفز إلى مستوى قياسي أسعار الذهب والفضة تسجل مستويات قياسية جديدة مباريات الأسبوع الأخير من بطولة الدرع تنطلق غدًا مطالب بزيادة مخصصات مشاريع الحصاد المائي في عجلون 500 مليون تواصل عبر منصات الاتحاد الرقمية خلال كأس العرب الجامعة العربية تدعو إلى تجنب التصعيد في اليمن الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام الحنيطي يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد

أسباب حدوث الأعاصير

أسباب حدوث الأعاصير

القلعة نيوز - الأعاصير هي ظواهر مناخية طبيعية قوية تتشكل فوق المحيطات، وتبدأ عادةً كموجات هوائية استوائية ذات ضغط جوي منخفض. تحدث الأعاصير في المناطق المدارية الاستوائية حيث تكون الرطوبة عالية. عندما تتحرك هذه الموجات عبر المحيطات، يرتفع الهواء الدافئ من سطح المحيط إلى داخل العاصفة، مما يؤدي إلى خلق منطقة ضغط منخفض في وسط العاصفة. هذا الضغط المنخفض يجذب المزيد من الهواء، ومع ارتفاعه يبرد ويتكاثف مكوناً سحبًا وسحب ممطرة. يتم تحرير الحرارة أثناء عملية التكاثف، مما يزيد من طاقة العاصفة.


تصنف الأعاصير بمقياس سافير-سيمبسون إلى خمسة أصناف حسب سرعة الرياح داخلها:

الفئة الأولى: سرعة الرياح بين 119-153 كم/س.
الفئة الثانية: سرعة الرياح بين 154-177 كم/س.
الفئة الثالثة: سرعة الرياح بين 178-208 كم/س.
الفئة الرابعة: سرعة الرياح بين 209-251 كم/س.
الفئة الخامسة: سرعة الرياح أكثر من 251 كم/س.
تختلف أسماء الأعاصير حسب المنطقة، وتعرف في أمريكا الشمالية والبحر الكاريبي بـ "الأعاصير"، في منطقة المحيط الهندي بـ "الإعصار الاستوائي"، وفي جنوب شرق آسيا بـ "الإعصار الاستوائي".

الأعاصير تتألف من عدة مكونات:

عين الإعصار: هي منطقة مركز الإعصار وتتميز بضغط جوي منخفض جداً وسكون في الرياح.
جدار عين الإعصار: المنطقة المحيطة بعين الإعصار وتتضمن غيوم كثيفة وأعلى سرعات للرياح.
الدوامات الماطرة: موجات من العواصف الرعدية والأمطار تحيط بالإعصار وتسبب الفيضانات.
قطر الإعصار: يقاس أفقياً ويمكن أن يصل إلى 960 كم.
ارتفاع الإعصار: يقاس عمودياً وحتى السحب الماطرة العليا، وقد يصل إلى حوالي 14.5 كم.
الأعاصير تدور حول عينها بشكل حلزوني، باتجاه عكس عقارب الساعة في نصف الكرة الشمالي وباتجاه عقارب الساعة في نصف الكرة الجنوبي.