القلعة نيوز - الله سبحانه وتعالى أراد أن يخبرنا عن قصة سيدنا يوسف عليه السلام وكيف تعرض لاختبار شديد عندما رغبت امرأة العزيز في الارتباط به. كان يوسف جميل الخلق ونشأ في منزل العزيز في مصر، حيث أحبه العزيز كثيرًا ورفع من مكانته.
عندما كبر يوسف، اقتربت منه امرأة العزيز وأرادت أن تكون معه. كان هذا الموقف صعبًا ليوسف، فالإغراءات كانت كثيرة والفرصة كانت موجودة. لكن الله سبحانه وتعالى حماه من الوقوع في الخطيئة. لم يستسلم يوسف للفتنة على الرغم من الظروف الصعبة التي واجهها.
ثم تعرض يوسف لمحنة أخرى حينما اُتهم بجريمة لم يرتكبها، وأُرسل إلى السجن. لكن يوسف ظل صابرًا وثابتًا في إيمانه بالله، وبفضل الله تم إطلاق سراحه وأصبح مسؤولًا عن خزائن مصر.
وهكذا، جازى الله صبر يوسف بمكانة عالية في الدنيا. يُظهر هذا القصة كيف يمكن للإيمان والصبر أن ينقذا الإنسان من الفتن والمحن في حياته، وكيف يمكن للثقة بالله أن تجلب النجاح والتفوق.
عندما كبر يوسف، اقتربت منه امرأة العزيز وأرادت أن تكون معه. كان هذا الموقف صعبًا ليوسف، فالإغراءات كانت كثيرة والفرصة كانت موجودة. لكن الله سبحانه وتعالى حماه من الوقوع في الخطيئة. لم يستسلم يوسف للفتنة على الرغم من الظروف الصعبة التي واجهها.
ثم تعرض يوسف لمحنة أخرى حينما اُتهم بجريمة لم يرتكبها، وأُرسل إلى السجن. لكن يوسف ظل صابرًا وثابتًا في إيمانه بالله، وبفضل الله تم إطلاق سراحه وأصبح مسؤولًا عن خزائن مصر.
وهكذا، جازى الله صبر يوسف بمكانة عالية في الدنيا. يُظهر هذا القصة كيف يمكن للإيمان والصبر أن ينقذا الإنسان من الفتن والمحن في حياته، وكيف يمكن للثقة بالله أن تجلب النجاح والتفوق.