شريط الأخبار
الشرع: واشنطن لا تضغط على دمشق للتوصل إلى اتفاق مع إسرائيل ولي العهد يعقد لقاءات مع أعضاء من الكونغرس الأمريكي في واشنطن ترحيب عربي ودولي واسع بخارطة الطريق الأردنية السورية الأميركية بشأن السويداء الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على إسرائيل السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك سفيرة الأردن في المغرب تستقبل نائبة رئيس مجلس جهة فاس / مكناس خديجة حجوبي الأردن يشارك في الاجتماع التنسيقي العربي للقمة العربية الروسية الأردن يدين فتح سفارة لجمهورية فيجي في القدس 3 شهداء في غارة لمسيّرة إسرائيلية على البقاع اللبناني البابا: أعرب عن قربي من الشعب الفلسطيني في غزة الأردن وقطر: شراكة متجددة بإرادة سياسية ورؤية اقتصادية مشتركة وزير الزراعة: "المهندسين الزراعيين" شريك استراتيجي في تحديث القطاع جامعة البلقاء التطبيقية تحصد المركز الأول في هاكاثون "نبتكر لسلامة الأغذية" بالرياض عبر مبادرة Basket of Life ريال مدريد يخسر خدمات أرنولد لفترة طويلة الأسواق العالمية في حالة ترقب.. استقرار الأسهم وتراجع الذهب قبل قرار الفيدرالي الأمريكي بوتين يمدد العقوبات المضادة المفروضة على الدول غير الصديقة حتى نهاية عام 2027 الأهلي المصري يصدر بيانا حاسما بعد انتشار إشاعات "طلب زيزو" المثير للجدل وزير روسي: اقتصادنا سينمو رغم أسعار الفائدة المرتفعة "لن نسمح بتمزيق أمريكا": لماذا يسعى ترامب لمحاكمة سوروس؟ مبابي يكشف سر فوز ريال مدريد على مارسيليا

مواصفات التغذية الراجعة الفاعلة

مواصفات التغذية الراجعة الفاعلة

القلعة نيوز- إن التغذية الراجعة تعتبر المحرك الأساسي للتطوير الشخصي والمهني، وعندما تُقدم بشكل صحيح، يمكن أن تسهم بشكل كبير في تعزيز النمو والازدهار. وهناك عدة عوامل تؤثر على فعالية التغذية الراجعة، مثل التوقيت والجودة والهدف. لضمان فعالية التغذية الراجعة، يجب أن تتوفر بعض المواصفات الأساسية التي سنستعرضها في هذا المقال.


التوقيت المناسب:

ينبغي تقديم التغذية الراجعة في أقرب وقت ممكن بعد الإجراء أو السلوك الذي يتعين تقديم التعليق عليه.
يجب أن تُقدم في الوقت المناسب حتى لا تفقد القدرة على تغيير السلوك أو التفكير فيه.
يفضل تقديمها في وقت مبكر أو بعد فترة وجيزة من حدوث السلوك لتحديد التوقعات والتوجيه في وقت مناسب.
يجب أن تكون تغذية راجعة استباقية، حتى يمكن تجنب تأخر التعرف على السلبيات قبل أن تتحول إلى مشكلات كبيرة.
الوضوح:

يجب تجنب تقديم تغذية راجعة غامضة وغير واضحة، وبدلاً من ذلك، يجب تقديمها بشكل مباشر مع تفاصيل محددة للمساعدة في التطوير وتحقيق أقصى استفادة منها.
وجود هدف ملموس وقابل للقياس:

يمكن تحقيق أقصى استفادة من التغذية الراجعة عند ربطها بأهداف ملموسة وقابلة للقياس.
يجب أن تشمل التغذية الراجعة توقعات واضحة لتسهيل الفهم والتنفيذ.
ينبغي تقديم اقتراحات موجهة وقابلة للتنفيذ بشأن كيفية تعديل السلوك أو تغيير المسار.
التركيز على المستقبل:

التغذية الراجعة الفعالة تركز على كيفية تحسين الأداء في المستقبل بدلاً من تغيير أحداث في الماضي.
يمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد قدرة الفرد على التحكم في جوانب أدائه التي تقع تحت سيطرته، مثل الوقت والجهد والخطة الاستراتيجية.
الارتباط بخطة عمل:

يجب أن تكون التغذية الراجعة مرتبطة بخطة عمل محددة وذات توجه واضح، حتى يعرف المتلقي كيفية تحسين أدائه وضبط توقعاته لتحقيق الأهداف المطلوبة.
الكمية المناسبة:

ينبغي تقديم التغذية الراجعة بكميات مناسبة، حتى لا تتسبب في الإرباك أو التشويش.
يمكن أن تساعد الكميات المناسبة في الحفاظ على تركيز المتلقي وتجنب نسيان الملاحظات أو الانخراط في إجراءات تصحيحية غير ضرورية.