القلعة نيوز- لحمية الأنف، المعروفة أيضًا باللحمية الأنفية أو الزائدة الأنفية أو الغدد اللحمية، هي عبارة عن تجمع من الأنسجة في الجزء الخلفي من الحلق، فوق سقف الفم وخلف الأنف. على الرغم من شبهها باللوزتين، إلا أنها لا يمكن رؤيتها بوضوح من خلال الفم. تلعب لحمية الأنف دورًا مهمًا في مناعة الأطفال، حيث تساعد في مكافحة العدوى وحماية الجسم من الفيروسات والبكتيريا.
تبدأ لحمية الأنف بالانكماش عند الأطفال الصغار (عادة بين 5 و7 سنوات) وتتلاشى تقريبًا تمامًا بمرور الوقت. ومع ذلك، قد يتسبب تضخمها في مشاكل صحية في بعض الحالات.
تظهر عدة أعراض قد تصاحب تضخم لحمية الأنف، بما في ذلك:
1. التنفس الفموي المتكرر.
2. انسداد الأنف أو سيلانه دون سبب مرضي.
3. رائحة نفس كريهة أو جفاف وتشقق الشفتين بسبب التنفس الفموي.
4. الشخير.
5. التنفس بصوت مزعج أو مجهد.
6. تأثير سلبي على جودة النوم أو انقطاع التنفس أثناء النوم.
7. صوت خارجي يخرج من الأنف.
8. تورم الغدد في منطقة الرقبة.
9. صعوبة في البلع.
10. نزلات البرد المتكررة.
11. تغيير في وضعية النوم.
12. تصريف أنفي مستمر.
13. الإصابة بعدوى الجيوب الأنفية.
14. الإصابة بعدوى الأذن متكررة أو مستمرة، مما يمكن أن يؤدي إلى فقدان مؤقت للسمع في بعض الحالات.
توجد أسباب متعددة لتضخم لحمية الأنف، بما في ذلك التعرض للعدوى أو الحساسيات، وقد يستدعي العلاج حسب السبب الرئيسي للتضخم.
لتشخيص تضخم لحمية الأنف، يجب استشارة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة، حيث يمكن إجراء فحوصات مختلفة مثل الفحص البدني وتحاليل الدم والأشعة السينية ودراسات النوم حسب الحالة.
علاج تضخم لحمية الأنف يعتمد على سببه وشدته. يمكن استخدام الأدوية مثل بخاخات الأنف الستيرويدية أو المضادات الحيوية حسب الحالة. في بعض الحالات، قد يتعين إجراء عملية جراحية لإزالة لحمية الأنف إذا كانت تسبب مشاكل صحية كبيرة.
تبدأ لحمية الأنف بالانكماش عند الأطفال الصغار (عادة بين 5 و7 سنوات) وتتلاشى تقريبًا تمامًا بمرور الوقت. ومع ذلك، قد يتسبب تضخمها في مشاكل صحية في بعض الحالات.
تظهر عدة أعراض قد تصاحب تضخم لحمية الأنف، بما في ذلك:
1. التنفس الفموي المتكرر.
2. انسداد الأنف أو سيلانه دون سبب مرضي.
3. رائحة نفس كريهة أو جفاف وتشقق الشفتين بسبب التنفس الفموي.
4. الشخير.
5. التنفس بصوت مزعج أو مجهد.
6. تأثير سلبي على جودة النوم أو انقطاع التنفس أثناء النوم.
7. صوت خارجي يخرج من الأنف.
8. تورم الغدد في منطقة الرقبة.
9. صعوبة في البلع.
10. نزلات البرد المتكررة.
11. تغيير في وضعية النوم.
12. تصريف أنفي مستمر.
13. الإصابة بعدوى الجيوب الأنفية.
14. الإصابة بعدوى الأذن متكررة أو مستمرة، مما يمكن أن يؤدي إلى فقدان مؤقت للسمع في بعض الحالات.
توجد أسباب متعددة لتضخم لحمية الأنف، بما في ذلك التعرض للعدوى أو الحساسيات، وقد يستدعي العلاج حسب السبب الرئيسي للتضخم.
لتشخيص تضخم لحمية الأنف، يجب استشارة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة، حيث يمكن إجراء فحوصات مختلفة مثل الفحص البدني وتحاليل الدم والأشعة السينية ودراسات النوم حسب الحالة.
علاج تضخم لحمية الأنف يعتمد على سببه وشدته. يمكن استخدام الأدوية مثل بخاخات الأنف الستيرويدية أو المضادات الحيوية حسب الحالة. في بعض الحالات، قد يتعين إجراء عملية جراحية لإزالة لحمية الأنف إذا كانت تسبب مشاكل صحية كبيرة.