القلعة نيوز- تختلف قدرة الإنسان على تحمل درجات الحرارة العالية من شخص لآخر. ومع ذلك، يمكن لدرجة حرارة تساوي 130 فهرنهايت (أو حوالي 54 درجة مئوية) أن تكون نقطة بداية خطرية حيث يبدأ الإنسان في تجربة مشاكل صحية جسيمة نتيجة للارتفاع الكبير في درجة الحرارة.
تأثير درجة الحرارة العالية على الإنسان يزداد بشكل كبير عندما يرتفع معدل الرطوبة ويكون الهواء أكثر حرارة من المعتاد. يمكن أن يتسبب التعرض للحرارة الشديدة في مشاكل مثل صعوبة القيام بأعمال شاقة أو مهام تتطلب تركيزًا عقليًا. كما يمكن أن يزيد من التهيج وتغير المزاج.
تأثير درجة الحرارة على الإنسان يعتمد على حالته الصحية العامة. الأشخاص ذوي الصحة الضعيفة، والذين يعانون من مشاكل صحية مثل أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسكري غير المنتظم، قد يكونون أكثر عرضة للتأثر السلبي بارتفاع درجة الحرارة. كما يمكن أن يؤثر الحر الشديد على الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة أو لديهم حالات صحية خاصة.
أعلى درجة حرارة سُجلت على وجه الأرض كانت في وادي الموت بولاية كاليفورنيا الأمريكية في عام 2013، حيث وصلت إلى 56.7 درجة مئوية (حوالي 134 درجة فهرنهايت).
تأثير درجة الحرارة العالية على الإنسان يزداد بشكل كبير عندما يرتفع معدل الرطوبة ويكون الهواء أكثر حرارة من المعتاد. يمكن أن يتسبب التعرض للحرارة الشديدة في مشاكل مثل صعوبة القيام بأعمال شاقة أو مهام تتطلب تركيزًا عقليًا. كما يمكن أن يزيد من التهيج وتغير المزاج.
تأثير درجة الحرارة على الإنسان يعتمد على حالته الصحية العامة. الأشخاص ذوي الصحة الضعيفة، والذين يعانون من مشاكل صحية مثل أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسكري غير المنتظم، قد يكونون أكثر عرضة للتأثر السلبي بارتفاع درجة الحرارة. كما يمكن أن يؤثر الحر الشديد على الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة أو لديهم حالات صحية خاصة.
أعلى درجة حرارة سُجلت على وجه الأرض كانت في وادي الموت بولاية كاليفورنيا الأمريكية في عام 2013، حيث وصلت إلى 56.7 درجة مئوية (حوالي 134 درجة فهرنهايت).