شريط الأخبار
ديوان المحاسبة : 609 مليون دينار آثار مترتبة على إعفاءات جمركية منح خارجية بعشرات ملايين الدولارات لمشاريع لم يصرف منها شيء أكثر من 17 ألف مخالفة ارتكبتها مركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني صندوق النقد الدولي: مراجعة الحسابات القومية في الأردن يعزز دقة الاقتصاد وزير الاقتصاد الرقمي: 4 مراكز حكومية شاملة قيد الإنشاء وزير الخارجية يجري مباحثات مع نائب الرئيس الفلسطيني صندوق النقد: قدرة الأردن على سداد الدين كافية ومسار الدين في انخفاض الحكومة توقف قرار إنهاء خدمات الموظفين ممن بلغت خدماتهم 30 سنة فأكثر الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024 وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا رئيس مجلس الأعيان يتسلم تقرير ديوان المحاسبة 2024 رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة قرارات مجلس الوزراء ( تفاصيل ) كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية رئيس الوزراء يتسلم التقرير السنوي لديوان المحاسبة حواري وأعضاء لجنة العمل النيابية يشكرون الحكومة: صدقت الوعد 5 قتلى بحادث تحطم طائرة عسكرية مكسيكية في الولايات المتحدة عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية رئيس وزراء السودان يقترح على مجلس الأمن مبادرة سلام جديدة في بلاده

رئيس شعبة "أمان" السابق عاموس يادلين: "الجيش" بعيد عن تحقيق أهدافه في غزّة

رئيس شعبة أمان السابق عاموس يادلين: الجيش بعيد عن تحقيق أهدافه في غزّة
- رئيس شعبة "أمان" السابق، عاموس يادلين، يقول إنّ "جيش" الاحتلال لا يزال بعيداً عن تحقيق أهدافه في العدوان على قطاع غزّة، ورئيس أركانه، هرتسي هاليفي، يؤكد أنّ "إسرائيل" دفعت ثمناً باهظاً بسبب عدم حمايتها الإسرائيليين في 7 تشرين الأول/أكتوبر.

القلعة نيوز- قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ("أمان") السابق، عاموس يادلين، إنّ "الجيش الإسرائيلي لا يزال بعيداً عن تحقيق أهدافه" في العدوان على قطاع غزّة.

وأوضح أنّ حكومة الاحتلال أعطت "الجيش" مهمتين: "تفكيك حماس وإعادة الأسرى، ونحن ما زلنا بعيدين عن تحقيق ذلك".

ورأى يادلين أنّ "عامل الوقت ليس لمصلحة إسرائيل. لا في الشمال، ولا في الاقتصاد، ولا بالنسبة إلى الضغط من الخارج".

بالتزامن، قال رئيس أركان "جيش" الاحتلال، هرتسي هاليفي، "إنّنا لم نقم بمهمتنا في 7 أكتوبر في حماية أمن الإسرائيليين"، مؤكداً أن "إسرائيل دفعت ثمناً باهظاً جداً لذلك".

وفي سياق متصل، انتقد مكتب "مراقب الدولة" جاهزية الحكومة لحالات الطوارئ، وتعاملها مع السلطات خلال الحرب، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية.

يأتي ذلك في الوقت الذي كثرت الانتقادات، التي طالت حكومة الاحتلال ورئيسها بنيامين نتنياهو، والمطالبات باستقالته.

وقال رئيس المعارضة الإسرئيلية، يائير لابيد، إنّه يجب على بنيامين نتنياهو "أن يذهب إلى المنزل، وليس إلى الانتخابات".

وأضاف لابيد أنّ "إسرئيل" بحاجة إلى رئيس حكومة آخر من "الليكود"، مؤكداً أنّ "الجمهور الإسرائيلي لا يثق برئيس الحكومة الحالي".

بدورها، أعربت رئيسة حزب العمل، ميراف ميخائيلي، عن سعادتها لأن "لابيد انضم إلى دعوتها إلى استبدال نتنياهو الآن".

وسبق أن تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصير نتنياهو بعد انتهاء العملية البرية في غزة، وكشفت عن مشاورات يُجريها أعضاء "كنيست" من حزب الليكود مع أحزاب أخرى، بشأن إمكان تنحيته، عبر سحب الثقة منه.