شريط الأخبار
وزراء والصفدي و80 نائبا في دارة النائب هالة الجراح عاجل : جلالة الملك يطمئن على صحة معالي الدكتور عاطف باشا الحجايا في اتصال هاتفي الأسبوع الرابع من الدوري الأردني للمحترفين CFI ينطلق.. الاثنين أمسية ثقافية سياسية تضيء سماء الزرقاء: فسيفساء الهوية الأردنية الأردن.. الجيش يحبط محاولة تسلل على الواجهة الشمالية عودة طيران "ويز إير" و"راين إير" منخفض التكاليف إلى الأردن "الخيرية الهاشمية" تستمر بإيصال المساعدات للأسر المتضررة رئيس لجنة بلدية جبل بني حميدة : لا ديون على البلدية اجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق حتى الأربعاء "انقطاع الأكسجين" يقتل 3 عمّال داخل مصرف مجاري الأردن يستورد 268 ألف جهاز لوحي بـ 26 مليون دينار خلال النصف الأول من العام الحالي "لم تعجبني".. تعليق مثير لهانز فليك بعد فوز برشلونة على ماريوكا استخدامات لا تعرفها لزيت السمسم طبيبة تكشف أسباب تساقط الشعر وتحذر من العلاج الذاتي طفلي يسأل كثيرًا .. طرق للاستيعاب زيوت سحرية لرموش أطول وأكثر كثافة... بطريقة طبيعية وآمنة طريقة عمل سلطة الحمص بالطحينة طرق احترافية لتطبيق ظلال العيون طريقة عمل البطاطس المقلية مثل المطاعم براونيز الفول السوداني السهل

إعلام إسرائيلي: صواريخ حزب الله المضادة للدروع أصبحت أكثر خطورة ودقة

إعلام إسرائيلي: صواريخ حزب الله المضادة للدروع أصبحت أكثر خطورة ودقة
- وسائل إعلام إسرائيلية تُشير إلى تزايد وتيرة إطلاق الصواريخ المضادة للدروع من قبل حزب الله تجاه النقاط العسكرية الإسرائيلية والمستوطنات.

القلعة نيوز-أكّدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أنّ صواريخ حزب الله الموجّهة ضد نقاطها ومستوطناتنا أصبحت مع الأيام أكثر دقة وخطورة.

وقال مراسل القناة "13" الإسرائيلية، شلومي إلدار إنّ مستوطنات "المطلة وشتولا وكريات شمونة وغيرها من المستوطنات المحاذية للحدود مع لبنان هي في مرمى صواريخ حزب الله طوال الوقت".

وأشار إلى أنّ "حزب الله موجودٌ قُرب الحدود ويزيد من إطلاق الصواريخ المضادة للدروع"، معقباً أنّ إطلاق النيران "أصبح ضد المواقع الإسرائيلية أصبح أكثر دقة وخطورة".

كما أجاب إلدار على سؤال حول سبب خطورة صواريخ حزب الله المُضادة للدروع، قائلاً إنّ حزب الله، أطلق يوم أمس صواريخَ أصابت 15 هدفاً في "المطلة"، مردفاً أنّ صواريخ حزب الله أصبحت تُمثّل تهديداً كبيراً لأنّ "صفارات الإنذار الإسرائيلية غير فعّالة إزاءها".

من ناحيته، لفت مراسل قناة "كان" الإسرائيلية في شمال فلسطين المحتلة إلى أنّ حزب الله استهدف أمس المطلة ليحافظ على المعادلة التي أعلن عنها في وقتٍ سابق وهي مدني مقابل "مدني" (مستوطن)، ولذلك فإنّ ردّه في المطلة "جاء بعد مقتل مختار إحدى القرى اللبنانية (مختار بلدة الطيبة) بعد قصفٍ استهدف القرية من قبل الجيش الإسرائيلي".

وأمس، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، مجدداً، أنّ "يد حزب الله لا تزال هي العليا في الشمال"، وهذه المرّة الثانية، التي يُطلق فيها هذا الوصف على الوضع الميداني عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة.

وكان رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، عاموس يادلين، قال سابقاً إنّ "يد نصر الله هي العليا في الشمال"، في إشارة إلى تفوق المقاومة الإسلامية في لبنان في المواجهات المستمرة مع الاحتلال، عند الحدود اللبنانية الفلسطينية.

بدوره، وصف مراسل القناة "الـ13" في الشمال، شلومي آلدار، ما يجري في الشمال بـ "حرب صواريخ ضد الدروع".

وقال إنّ "الإسرائيليين في حرب لبنان الثانية (2006) بقوا في المنازل، وكانوا ينظرون إلى الكاتيوشا على أنّه السلاح الأكثر تهديداً، لكن الصواريخ المضادّة للدروع باتت اليوم الأكثر تهديداً".

وقبل أيام، أكّد رئيس مجلس مستوطنة المطلة الإسرائيلية (مستوطنة تقع قبالة القطاع الشرقي من جنوبي لبنان عند الحدود اللبنانية - الفلسطينية)، دافيد أزولاي، أنّ جميع البنى التحتية "المدنية" في المستوطنات الإسرائيلية الواقعة ضمن مسافة 4 كيلومترات من الحدود مع لبنان لا تعمل بسبب الاستهدافات التي يواصلها حزب الله.