شريط الأخبار
الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية هل سيخضع السلامي للضريبة؟ لبنان يعتزم إعلان مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية بين المتضررين الأردن يرحب بتعيين برهم صالح مفوّضًا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة
القلعة نيوز _ كتبت: سندس علي أبورمان
ذوي الإعاقة، الفئة التي لاقت إهتمام دولي و وطني في العالم، و مع كل هذا لا زالت هناك عوائق مع هذه الفئة على عدة جوانب منها الاجتماعية، فمن الضروري إدماج هذه الفئة في المجتمعات بحيث يكون هناك سوية اجتماعياً ومنها إذكاء الوعي، إذ أن هناك واجب على المؤسسات الحكومية و الخاصة ومؤسسات المجتمع المدني نشر إذكاء الوعي بما يخص ذوي الإعاقة والوصول إلى أكبر، فهذا يمكننا من الوصول إلى فكرة الدمج المجتمعي، وأيضا من الجانب العلمي سيما بإدماج ذوي الإعاقة بدراسة التخصصات العلمية والمتاحة والمطلوبة لسوق العمل، وأيضا بتهيئة المرافق المناسبة للأبنية بحيث تتناسب مع فئة ذوي الاعاقة، وأيضا فكرة الأدوات التدريبية التي تتلائم مع ذوي الإعاقة بإختلاف الإعاقة، وأيضا من ناحية العمل إذ أن هناك قانون يضمن حق العمل لذوي الإعاقة فكم نحتاج لمراجعة مؤسساتنا بوجود هذه الفئة والحفاظ على حقوقهم ومعاملتهم كغيرهم، وأيضا من جانب كيفية التعامل مع فئة ذوي الإعاقة بحيث يتناسب مع حقوقهم وكيانهم ويجب أن تكون المجتمعات على معرفة كاملة بإتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة إذ أن المنظمات الدولية والمحلية والمؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني تعمل جاهدة على نشر إتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة من خلال جلسات تدريبية في المجتمع لكافة محافظات المملكة الأردنية الهاشمية، ويجب علينا كأشخاص نقل المعرفة على أكبر قدر.
وأخيرا توصياتنا بتطبيق ما تنص عليه الاتفاقية الدولية وحقوق الإنسان بما يخص ذوي الإعاقة إذ أننا لا نختلف عنهم ولاهم يختلفون عنا بشيء.