شريط الأخبار
السلامة في البيروقراطية... اتحاد الكتاب يحتفي بيوم التراث العالمي والمقابله تشهر مؤلفاتها التراثية الملك يتسلم دعوة من الرئيس العراقي للمشاركة بالقمة العربية في بغداد 17 أيار المقبل “المناطق الحرة” تشارك في معرض ومؤتمر النقل في الشرق الأوسط 2025 رئيس الوزراء: شركة البوتاس خصصت 170 مليون دينارا لقطاعي الصحة والتعليم وزارة الحج السعودية تحذر من إعلانات حج وهمية "الاتصال الحكومي" تنشر موجز إنجازات الوزارات خلال الشهر الماضي وزير الخارجية يتسلم رسالة دعوة للملك من الرئيس العراقي لحضور القمة العربية بالصور ... 'بلدية الكرك' تضبط (مسلخ لحوم منزلي) غير مرخص "حكيم" تعلن عن فتح باب التسجيل في النسخة العاشرة من مسابقتها السنوية بمشاركة 45 باحثا من 19 دولة ..مؤتمر "المكتبات الوطنية ودور المحفوظات ودورها في حفظ الذاكرة الوطنية" ينطلق الثلاثاء وفد تجاري اردني يشارك بمعرض في باكستان معالي وزير الزراعة: الحكومة جادة في دعم الشباب الطموح في القطاع الزراعي سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي يرحّبان بانضمام خمسة قادة شباب جُدد إلى مبادرة ‘Generation17’ مركز شابات الكرك ينظم نشاطاً حول الولاء بمناسبة ذكرى تعريب قيادة الجيش العربي مركز شباب وشابات الغوير ينظم نشاطًا ثقافيًا بعنوان "العادات والتقاليد والموروث الأصيل والفلكلور" الأردن يرحب بإعلان عُمان التوافق بين إيران وامريكا الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها للشهر الثالث الصفدي وحسين يجريان مباحثات موسعة "الملكية لشؤون القدس": الاحتلال يقتل ملامح الفرح بعيد الفصح المجيد

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة

سندس أبورمان .. تكتب: ذوي الإعاقة
القلعة نيوز _ كتبت: سندس علي أبورمان
ذوي الإعاقة، الفئة التي لاقت إهتمام دولي و وطني في العالم، و مع كل هذا لا زالت هناك عوائق مع هذه الفئة على عدة جوانب منها الاجتماعية، فمن الضروري إدماج هذه الفئة في المجتمعات بحيث يكون هناك سوية اجتماعياً ومنها إذكاء الوعي، إذ أن هناك واجب على المؤسسات الحكومية و الخاصة ومؤسسات المجتمع المدني نشر إذكاء الوعي بما يخص ذوي الإعاقة والوصول إلى أكبر، فهذا يمكننا من الوصول إلى فكرة الدمج المجتمعي، وأيضا من الجانب العلمي سيما بإدماج ذوي الإعاقة بدراسة التخصصات العلمية والمتاحة والمطلوبة لسوق العمل، وأيضا بتهيئة المرافق المناسبة للأبنية بحيث تتناسب مع فئة ذوي الاعاقة، وأيضا فكرة الأدوات التدريبية التي تتلائم مع ذوي الإعاقة بإختلاف الإعاقة، وأيضا من ناحية العمل إذ أن هناك قانون يضمن حق العمل لذوي الإعاقة فكم نحتاج لمراجعة مؤسساتنا بوجود هذه الفئة والحفاظ على حقوقهم ومعاملتهم كغيرهم، وأيضا من جانب كيفية التعامل مع فئة ذوي الإعاقة بحيث يتناسب مع حقوقهم وكيانهم ويجب أن تكون المجتمعات على معرفة كاملة بإتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة إذ أن المنظمات الدولية والمحلية والمؤسسات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني تعمل جاهدة على نشر إتيكيت التعامل مع ذوي الإعاقة من خلال جلسات تدريبية في المجتمع لكافة محافظات المملكة الأردنية الهاشمية، ويجب علينا كأشخاص نقل المعرفة على أكبر قدر.
وأخيرا توصياتنا بتطبيق ما تنص عليه الاتفاقية الدولية وحقوق الإنسان بما يخص ذوي الإعاقة إذ أننا لا نختلف عنهم ولاهم يختلفون عنا بشيء.