شريط الأخبار
فرنسا: لا بديل عن حل الدولتين انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة السعودية: حل الدولتين مفتاح استقرار المنطقة واشنطن : مايقال عن حل الدولتين حيلة دعائيه وتقويض للسلام في الشرق الاوسط الملك يلتقي المستشار الالماني - الثلاثاء - لدعم الغزيين وتطوير العلاقات الثنائيه غوتيريش: حل الدولتين المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق السلام أورنج الأردن وGIZ تقدمان برنامجاً متخصصاً لتعزيز المعرفة المالية لدى الشركات الناشئة ألمانيا تعلن أنها ستقيم "جسرا جويا" إنسانيا مع قطاع غزة عبر الأردن الرئيس الإيراني: لا نسعى للحرب بل للحوار ولي العهد: أهمية توظيف أدوات الاتصالات والتكنولوجيا لتحسين الخدمات الأهلي يضرب بـ "زيزو".. والزمالك يشعل الديربي مبكرا بصورة مثيرة للجدل ارتفاع أسعار النفط بعد تقليص ترامب المهلة لروسيا بشأن أوكرانيا بوليتيكو: الاتحاد الأوروبي لن يتمكن من الوفاء بوعده باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي لجنة الانضباط تتخذ قرارا جديدا بشأن أحداث نهائي كأس العراق برلين تواجه عجزا كبيرا بمليارات اليوروهات في التخطيط المالي للفترة بين 2027 و2029 قتل فيه أكثر من 53 ألفا.. غوغل تعترف بفشلها في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا المدمر عام 2023 علي البليهي يرد على سؤال محرج طرحه مشجع الصفدي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية بات ضرورة لا غنى عنها الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية وزير تطوير القطاع العام يطلق ورقة مفاهيمية حول "قطاع عام أكثر مرونة"

صنعاء: قواعد الاشتباك مع الاحتلال تأتي ضمن خطّة تتوسع تصاعدياً

صنعاء: قواعد الاشتباك مع الاحتلال تأتي ضمن خطّة تتوسع تصاعدياً
- عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن، محمد علي الحوثي، يقول إنّ القيادة اليمنية هي الطرف الذي يحدّد قواعد الاشتباك، موضحاً أنّها منعت توجه السفن الإسرائيلية نحو الأراضي الفلسطينية.

القلعة نيوز- أكّد عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن، محمد علي الحوثي، اليوم الخميس، التزام وزارة الدفاع اليمنية بقواعد الاشتباك مع الاحتلال الإسرائيلي، لافتاً إلى أنّها تأتي ضمن خطّة تتوسع تصاعدياً، بحسب المعطيات وتوجيهات القيادة.

وقال الحوثي إنّ القيادة اليمنية هي الطرف الذي يحدّد قواعد الاشتباك، موضحاً أنّها منعت توجه السفن الإسرائيلية نحو الأراضي الفلسطينية.

وأفاد بأنّ الواقع أثبت قيمة العمليات العسكرية التي استهدفت جنوبي فلسطين المحتلة، "على الرغم من تقليل بعض المطبّعين من جدواها".

كما توجّه الحوثي بالشكر لمن يقدّم المقترحات من النشطاء والمؤيدين، بشأن العمليات العسكرية اليمنية المساندة لغزة.

وأمس الأربعاء، أعلن وزير الدفاع في حكومة صنعاء، محمد العاطفي، "جاهزية القوات المسلّحة اليمنية لتلقين الأعداء أقسى الضربات الموجعة والقوية، إذا ما استمرت جرائمهم وحصارهم على الشعب الفلسطيني، أو فكّروا في المساس بأمن الجمهورية اليمنية وسيادتها".

يُذكر أنّ مجلّة "ريسبونسابل ستيتكرافت" الإلكترونية، التابعة لمعهد "كوينسي للدراسات" الأميركي، تناولت تقريراً تحدّثت فيه عن الهجمات من اليمن في البحر الأحمر.

وقالت المجلة إنّ اليمنيين "هم سادة الحرب غير المتكافئة، كما أنّهم حققوا أهدافهم إلى حدٍّ كبير"، مشيرةً إلى أنّه "من بين الأهداف فرض التكاليف على إسرائيل وحلفائها، وإظهار نفوذهم الإقليمي".

يأتي ذلك بعد إعلان الولايات المتحدة وعددٍ من الدول الغربية والإقليمية إنشاء تحالف بحري بهدف منع اليمن من استهداف السفن الإسرائيلية المتوجهة إلى فلسطين المحتلة.

وشكَّلت جبهة اليمن، منذ إعلان صنعاء رفضها المطلق للعدوان الإسرائيلي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مرتكزاً مهمّاً في معادلة المواجهة الدائرة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، أطلقت خلالها القوات المسلّحة اليمنية سلسلةً من العمليات العسكرية في البحر الأحمر، وتحديداً في مضيق باب المندب، ضد السفن وقوافل الشحن المتجهة إلى "إسرائيل"، فارضةً حصاراً بحرياً على ميناء إيلات وكيان الاحتلال.