القلعة نيوز:
نظم نادي مدينة الأمير حمزة للشباب بالتعاون مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، مهرجان العقبة الرياضي الأول لمختلف الألعاب الجماعية والفردية، بمشاركة أكثر من 600 لاعب ولاعبة من مختلف الأندية والمراكز.
وكشف المهرجان عن وجوه واعدة جديدة في العديد من الألعاب الرياضية، لا سيما في رياضة الموتاي، والتي تشتهر فيها مدينة العقبة وسباحة الزعانف التي تم تنظيمها بالتعاون مع الاتحاد الملكي للرياضات البحرية.
واشتمل المهرجان الذي رعى ختام فعالياته مفوض الريادة والشباب في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة رمزي الكباريتي، بحضور محافظ العقبة خالد الحجاج، ورئيس مجلس المحافظة حرب العويضات، ورئيس الاتحاد الملكي الأردني للرياضات البحرية محمد المغربي، ومدير شباب العقبة الدكتور مخلد المجالي، ومدير تنمية المجتمع المحلي وسيم الجرابعة، والأجهزة الأمنية وعدد كبير من ذوي وأهالي اللاعبين وأبناء المجتمع المحلي، على ألعاب كرة السلة وكرة الطائرة الشاطئية وكرة القدم وتنس الطاولة والجودو والمواي تاي، وشد الحبل والشطرنج وكرة الطاولة والكيك بوكسينغ، إضافة إلى ألعاب ترفيهية عائلية جميعها أقيمت في منشآت ومرافق مدينة الأمير حمزة للشاب.
وأشاد الحجاج بالتشاركية بين مدينة الأمير حمزة للشباب وسلطة منطقة العقبة في إقامة المهرجان الرياضي بما يتضمنه من ألعاب رياضية متنوعة، ومشاركة واسعة، مؤكدا أهمية انخراط الشباب والشابات في الرياضة لما لها من فوائد على الفرد والمجتمع.
من جهته، أكد الكباريتي أن الألعاب الرياضية في مدينة العقبة جزء أساسي من هوية العقبة السياحية، مشيرا إلى أن السلطة وضعت الألعاب والنشاطات والفعاليات ضمن خططها وبرامجها بشكل دائم، والتي تخدم الحركة الرياضية والثقافية والاجتماعية والمجتمع المحلي، لافتا إلى أن نجاح المهرجان الرياضي الذي أقيم يعبر عن مدى الاهتمام الشبابي الرياضي بضرورة إقامة الأنشطة والبرامج المتنوعة بالتشاركية بين جميع الجهات الشبابية.
من جهته، قال مدير مدينة الأمير حمزة للشباب محمد الحسن، إن المهرجان جاء بالتعاون مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لتقديم فرصة للمشاركين بإظهار مواهبهم إلى جانب اكتشاف المدربين وجوها جديدة وواعدة وتجربة مجموعة من الرياضات الجديدة الفردية والجماعية.
وأكد السعي ليكون المهرجان تقليدا سنويا بحيث يقام دوري لكل لعبة، لاستثمار أوقات الشباب وتعزيز الثقافة الرياضية ورفع الوعي بأهمية النشاط البدني ومنح الأندية الفرصة لمتابعة واكتشاف المواهب الرياضية الواعدة.
وبين أنه سيطرح قريبا عطاء لتطوير ملعب مدينة الأمير حمزة الرياضية ومرافقة كافة ورفع سعته الاستيعابية ليكون بمواصفات عالمية لخدمة المجتمع المحلي بأفضل صورة ممكنة وبما يعزز مكانة الرياضة في العقبة واستقطاب الفعاليات الرياضية الكبرى وتنشيط الحركة السياحية والاقتصادية وتوفير فرصة للشباب للمشاركة بالأنشطة الرياضية.
وكشف المهرجان عن وجوه واعدة جديدة في العديد من الألعاب الرياضية، لا سيما في رياضة الموتاي، والتي تشتهر فيها مدينة العقبة وسباحة الزعانف التي تم تنظيمها بالتعاون مع الاتحاد الملكي للرياضات البحرية.
واشتمل المهرجان الذي رعى ختام فعالياته مفوض الريادة والشباب في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة رمزي الكباريتي، بحضور محافظ العقبة خالد الحجاج، ورئيس مجلس المحافظة حرب العويضات، ورئيس الاتحاد الملكي الأردني للرياضات البحرية محمد المغربي، ومدير شباب العقبة الدكتور مخلد المجالي، ومدير تنمية المجتمع المحلي وسيم الجرابعة، والأجهزة الأمنية وعدد كبير من ذوي وأهالي اللاعبين وأبناء المجتمع المحلي، على ألعاب كرة السلة وكرة الطائرة الشاطئية وكرة القدم وتنس الطاولة والجودو والمواي تاي، وشد الحبل والشطرنج وكرة الطاولة والكيك بوكسينغ، إضافة إلى ألعاب ترفيهية عائلية جميعها أقيمت في منشآت ومرافق مدينة الأمير حمزة للشاب.
وأشاد الحجاج بالتشاركية بين مدينة الأمير حمزة للشباب وسلطة منطقة العقبة في إقامة المهرجان الرياضي بما يتضمنه من ألعاب رياضية متنوعة، ومشاركة واسعة، مؤكدا أهمية انخراط الشباب والشابات في الرياضة لما لها من فوائد على الفرد والمجتمع.
من جهته، أكد الكباريتي أن الألعاب الرياضية في مدينة العقبة جزء أساسي من هوية العقبة السياحية، مشيرا إلى أن السلطة وضعت الألعاب والنشاطات والفعاليات ضمن خططها وبرامجها بشكل دائم، والتي تخدم الحركة الرياضية والثقافية والاجتماعية والمجتمع المحلي، لافتا إلى أن نجاح المهرجان الرياضي الذي أقيم يعبر عن مدى الاهتمام الشبابي الرياضي بضرورة إقامة الأنشطة والبرامج المتنوعة بالتشاركية بين جميع الجهات الشبابية.
من جهته، قال مدير مدينة الأمير حمزة للشباب محمد الحسن، إن المهرجان جاء بالتعاون مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة لتقديم فرصة للمشاركين بإظهار مواهبهم إلى جانب اكتشاف المدربين وجوها جديدة وواعدة وتجربة مجموعة من الرياضات الجديدة الفردية والجماعية.
وأكد السعي ليكون المهرجان تقليدا سنويا بحيث يقام دوري لكل لعبة، لاستثمار أوقات الشباب وتعزيز الثقافة الرياضية ورفع الوعي بأهمية النشاط البدني ومنح الأندية الفرصة لمتابعة واكتشاف المواهب الرياضية الواعدة.
وبين أنه سيطرح قريبا عطاء لتطوير ملعب مدينة الأمير حمزة الرياضية ومرافقة كافة ورفع سعته الاستيعابية ليكون بمواصفات عالمية لخدمة المجتمع المحلي بأفضل صورة ممكنة وبما يعزز مكانة الرياضة في العقبة واستقطاب الفعاليات الرياضية الكبرى وتنشيط الحركة السياحية والاقتصادية وتوفير فرصة للشباب للمشاركة بالأنشطة الرياضية.