شريط الأخبار
الإعلام العبري يحذر من قوة مصرية سعودية قد تغير موازين القوى الأردن يدين تصريحات متطرفي الحكومة الإسرائيلية بشأن تهجير الفلسطينيين من أرضهم فوزي الملقي عام 1949: مؤتمر لوزان أفشل مناورات التقسيم مروحيات أردنية تنقل الرئيس محمود عباس إلى عمَّان في طريقه إلى لندن ميلانيا ترمب: الذكاء الاصطناعي مثل أطفالنا علينا توجيهه بمسؤولية عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مجلس الجامعة العربية يدعو لدعم القدس وزيارتها وشدّ الرحال إلى المسجد الأقصى لكسر الحصار إسرائيل ترفض زيارة ماكرون لها ما لم يتراجع عن الاعتراف بدولة فلسطين وزارة الصحة في غزة: 69 شهيدا في القطاع خلال 24 ساعة الاحتلال يقصف برجا سكنيا غرب غزة السفير الأمريكي الجديد في عمان هدف مرصود لتعليقات الأردنيين قصف إسرائيلي مكثف على غزة .. وعمليات نزوح واسعة بالقطاع وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي: الآن تُفتح بوابات الجحيم في غزة البيت الأبيض: ترامب يغير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب بوتين: أي قوات غربية في أوكرانيا ستكون هدفا للجيش الروسي فنلندا تعلن الانضمام إلى إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين الأمن العام ينفذ يوما توعويا بيئيا في محافظات المملكة "اليونيسف": حياة الطفولة مهددة بالموت مع استعداد إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة مجلس الأعمال السعودي الأردني: انطلاقة جديدة نحو شراكة اقتصادية استراتيجية النفط يتراجع للجلسة الثالثة ويتجه لخسارة أسبوعية

العماوي: الحكومة تتأخر دائما في استثمار علاقاتها مع الاقليم

العماوي: الحكومة تتأخر دائما في استثمار علاقاتها مع الاقليم
القلعة نيوز- قال أمين عام الحزب الوطني الإسلامي النائب الدكتور مصطفى العماوي أن سرعة الاستجابة السياسية مع الأحداث الإقليمية على وجه الخصوص، يجب أن يوازيها استجابة اقتصادية باستثمار علاقاتها الإقليمية اقتصاديا وتنمويا واستثماريا، خاصة في ظل وجود بيئة إقليمية تطلب مساعدة على مستوى الاستثمار والإعمار.


وقال العماوي في حديث أعلامي "لحياة أف أم" نحن لا نصفق للمسؤول، بل للإنجاز والنقد ليس مقصودا بذاته وحرفيته، بل لأننا نريد أن نؤشر بقوة على مواطن الخلل من أجل التطوير والحل.

واعتبر العماوي أنه للآن لا توجد بوادر تجانس بين الفريق الوزاري، بالإضافة إلى أن البيان الوزاري ليس بديلا عن الخطط القابلة للقياس والتقويم والخاضعة للمحاسبة والمساءلة.

وحول العمل الحزبي النيابي، قال العماوي إننا ما نزال في تجربة جديدة، تتطلب وقتا وممارسة من أجل إنضاجها. وحين ندرك أن الحكومة جادة في التعامل والتعاون الحقيقي والفاعل مع الأحزاب بعيدا عن الشعارات نكون قد حققنا مستوى جيد من العمل الحزبي البرلماني. واعتبر أن النضج في العقل الحكومي تجاه الأحزاب يجب أن يسبق مطالبتنا بنضج الأحزاب، لأن ما يصدر عن العقل الحكومي من قوانين ناضمة للعمل الحزبي هو ما يدعم فكرو النضج الحزبي.

وأشار العماوي بأنه طالب بتعديل قوانين الأحزاب والانتخاب والسير والجرائم الالكترونية، وهذا يتطلب قراءة دقيقة وواعية وصولا إلى قوانين على سوية وطنية عليا.

وقال "إذا لم يكن هناك تعديل لمثل هذه القوانين، فأعتقد أنه لا توجد نية حقيقية للإصلاح".