
وشهدت البطولة إقامة ثمانية أشواط بمشاركة كبيرة لأكثر من 200 طيراً في فئتي صقور تبع وجير تبع.
وعلى صعيد النتائج، في شوط البرقع الذهبي تبع فرخ، حقق حمدان سهل الكندي المركزين الأول والثاني بالطير "كسار" بالزمن 18,936 ثانية، وبالطير "جييج" بـ 19,806 ثانية، أما المركز الثالث فذهب إلى حمد راشد بن مجرن الكندي بالطير "ملدوغ" بـ 20,122 ثانية.
وفي شوط البرقع الذهبي جير تبع فرخ، تفوق محمد راشد المنصوري بالطير "السابح" بزمن 17,639 ثانية، يليه حمدان راشد بن مجرن الكندي بالطير "29" بـ 17,680 ثانية، ثم راشد حمدان بن مجرن الكندي بالطير "7" بـ 17,905 ثانية.
وكسب عبيد ثاني المهيري شوط البرقع الذهبي تبع جرناس، بالطير "تي 99" بزمن 18,086 ثانية، يليه محمد عمران النعيمي بالطير "الذيب" بـ 18,288 ثانية، ثم بخيت محمد النعيمي بالطير "كفو" بـ 18,837 ثانية.
وفي شوط البرقع الذهبي جير تبع جرناس، تفوق حمد راشد بن مجرن الكندي بالطير "23" بزمن 17,214 ثانية، يليه محمد راشد المنصوري بالطير "عنيد" بـ 17,495 ثانية، ليعود حمد راشد بن مجرن الكندي ويحقق المركز الثالث بالطير "غنتوت" بـ 17,535 ثانية.
وكسب محمد سالم الكتبي الشوط النقدي تبع فرخ، بالطير "خطير" بزمن 20,760 ثانية، وجاء أحمد سعيد العليلي في المركز الثاني بالطير "مسمار" بـ 20,985 ثانية، وبالمركز الثالث سالم محمد الكتبي بالطير "الحذر" بـ 21,373 ثانية.
راشد حارب الخاصوني: البطولة منصة لاستدامة التراث
قال راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع، إن فئة الناشئين تشكل جزءاً أساسياً من رؤية مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في تعزيز استدامة التراث الرياضي والثقافي لأبناء الوطن، نحن فخورون برؤية شبابنا المبدعين يتنافسون في هذه البطولة العريقة، التي تهدف إلى نقل الموروث الثقافي الخاص برياضة الصقارة إلى الأجيال الجديدة، وتقديم منصة لهم لتطوير مهاراتهم وتعزيز فهمهم لأهمية هذه الرياضة في سياق تاريخنا وحضارتنا.
وأضاف مدير إدارة بطولات فزاع أن البطولة لا تقتصر على كونها منافسة رياضية فحسب، بل هي مناسبة ثقافية اجتماعية مهمة تساهم في تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ على التراث الإماراتي الأصيل، حيث إن دعم الشباب في هذه الرياضة يمثل استثماراً مهماً في المستقبل، ونسعى من خلال هذه البطولة إلى تعزيز روح المنافسة والإبداع لدى الناشئين وتشجيعهم على الاستمرار في ممارسة هذه الرياضة التي تمثل جزءاً من تاريخنا العريق.
وشهدت البطولة إقامة ثمانية أشواط بمشاركة كبيرة لأكثر من 200 طيراً في فئتي صقور تبع وجير تبع.
وعلى صعيد النتائج، في شوط البرقع الذهبي تبع فرخ، حقق حمدان سهل الكندي المركزين الأول والثاني بالطير "كسار" بالزمن 18,936 ثانية، وبالطير "جييج" بـ 19,806 ثانية، أما المركز الثالث فذهب إلى حمد راشد بن مجرن الكندي بالطير "ملدوغ" بـ 20,122 ثانية.
وفي شوط البرقع الذهبي جير تبع فرخ، تفوق محمد راشد المنصوري بالطير "السابح" بزمن 17,639 ثانية، يليه حمدان راشد بن مجرن الكندي بالطير "29" بـ 17,680 ثانية، ثم راشد حمدان بن مجرن الكندي بالطير "7" بـ 17,905 ثانية.
وكسب عبيد ثاني المهيري شوط البرقع الذهبي تبع جرناس، بالطير "تي 99" بزمن 18,086 ثانية، يليه محمد عمران النعيمي بالطير "الذيب" بـ 18,288 ثانية، ثم بخيت محمد النعيمي بالطير "كفو" بـ 18,837 ثانية.
وفي شوط البرقع الذهبي جير تبع جرناس، تفوق حمد راشد بن مجرن الكندي بالطير "23" بزمن 17,214 ثانية، يليه محمد راشد المنصوري بالطير "عنيد" بـ 17,495 ثانية، ليعود حمد راشد بن مجرن الكندي ويحقق المركز الثالث بالطير "غنتوت" بـ 17,535 ثانية.
وكسب محمد سالم الكتبي الشوط النقدي تبع فرخ، بالطير "خطير" بزمن 20,760 ثانية، وجاء أحمد سعيد العليلي في المركز الثاني بالطير "مسمار" بـ 20,985 ثانية، وبالمركز الثالث سالم محمد الكتبي بالطير "الحذر" بـ 21,373 ثانية.
راشد حارب الخاصوني: البطولة منصة لاستدامة التراث
قال راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع، إن فئة الناشئين تشكل جزءاً أساسياً من رؤية مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في تعزيز استدامة التراث الرياضي والثقافي لأبناء الوطن، نحن فخورون برؤية شبابنا المبدعين يتنافسون في هذه البطولة العريقة، التي تهدف إلى نقل الموروث الثقافي الخاص برياضة الصقارة إلى الأجيال الجديدة، وتقديم منصة لهم لتطوير مهاراتهم وتعزيز فهمهم لأهمية هذه الرياضة في سياق تاريخنا وحضارتنا.
وأضاف مدير إدارة بطولات فزاع أن البطولة لا تقتصر على كونها منافسة رياضية فحسب، بل هي مناسبة ثقافية اجتماعية مهمة تساهم في تعزيز الهوية الوطنية والحفاظ على التراث الإماراتي الأصيل، حيث إن دعم الشباب في هذه الرياضة يمثل استثماراً مهماً في المستقبل، ونسعى من خلال هذه البطولة إلى تعزيز روح المنافسة والإبداع لدى الناشئين وتشجيعهم على الاستمرار في ممارسة هذه الرياضة التي تمثل جزءاً من تاريخنا العريق.