شريط الأخبار
كواليس رحلة اتفاق السلام في غزة من "مخبأ المليارديرات" إلى شرم الشيخ إيران تغيب عن قمة شرم الشيخ رغم تلقيها دعوة أمريكية شخصيات تعلن عزمها المشاركة بالقمة الدولية بشأن غزة في مصر نائب الرئيس الأميركي: سيتم إطلاق سراح المحتجزين من غزة "في أي لحظة" فرنسا: الاتحاد الأوروبي سيعزز حضوره في غزة الحكومة الإسرائيلية: إطلاق سراح الرهائن من غزة قبل الفلسطينيين قمة شرم الشيخ للسلام: إيران مدعوة ونتنياهو يتغيب و"حماس" حاضرة بالوساطة الرئيس السيسي: مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام نهج إثيوبيا غير المسؤول بنهر النيل حماس: الإفراج عن المحتجزين في غزة سيبدأ صباح الاثنين استطلاع: 87% من الأردنيين راضون عن موقف الدولة تجاه الحرب على غزة إسرائيل: نزع السلاح من غزة يعني تدمير جميع أنفاق حماس حماس: الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب الأردن يستضيف ثلاثة اجتماعات إقليمية حسين الشيخ وبلير يبحثان في الأردن مرحلة مابعد الحرب في غزة وزير العدل: 19 ألف وثيقة موقعة رقمياً في قصر عدل عمان التعليم العالي: اليوم آخر موعد لتقديم طلبات التجسير دون تمديد الخارجية: وصول 45 شخصا من رعايا دول أخرى كانوا على متن أسطول الحرية إلى المملكة غوتيريش يشارك بقمة شرم الشيخ للسلام الدراسات الاستراتيجية: 70 % من الأردنيين يثقون بحكومة الدكتور جعفر حسان استطلاع: 87% من الأردنيين راضون عن موقف الأردن من حرب غزة

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب

قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون لأي حرب
القلعة نيوز:
أكد قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، السبت، أن بلاده "مستعدة لأي حرب، ولكننا لن نكون من يبدأها".
ونقلت وكالة الأنباء "تسنيم" عن سلامي قوله خلال اجتماع مع قادة ومديري مقر القيادة العامة للحرس الثوري: "لقد تراكمت لدينا قوة عظيمة. إذا أراد العدو أن يفتح أيدينا المغلقة ليرى حقيقة قوتنا، فنحن مستعدون".
وتابع: "لقد تعلمنا صيغ التغلب على العدو ولن نتراجع خطوة واحدة عنها ويمكننا الوصول إلى العدو واستهدافه، ومستعدون لإظهار قدراتنا الحقيقية".
وأبرز قائد الحرس الثوري الإيراني أن ما يعرف باسم (جبهة المقاومة) "لم تستخدم بعد كامل قدراتها في الميدان، لكن إذا تقرر إطلاق اليد، فإن اتساع ونيران الحرب ستكون أبعد من تصور العدو".
ويأتي حديث سلامي في الوقت الذي رجحت فيه تحليلات عن اقتراب تنفيذ ضربات مشتركة بين أميركا وإسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية.
والتحركات العسكرية الأخيرة، بما في ذلك إرسال حاملة طائرات ثانية إلى منطقة الشرق الأوسط من قبل وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، تُعد بمثابة إشارة قوية من واشنطن إلى استعدادها لرد قاس على إيران.
وكان مسؤولو البنتاغون أكدوا أن الولايات المتحدة مستعدة لتفعيل "إجراءات حاسمة" إذا ما هددت إيران أو وكلاؤها في المنطقة مصالحها.