شريط الأخبار
"القلعة نيوز " تُهنئ : إنجاز مشرّف بدعم ملكي هاشمي العين الحمود مُهنئًا : مبارك يا وطن النشامى رئيس الوزراء مُهنئًا النشامى : دائماً رافعين الرأس ولي العهد: مبارك للنشامى وتبقى السعودية شقيقة عزيزة الأميرة هيا للنشامى: لقد جسّدتم بروحكم القتالية وأدائكم المشرّف صورة الأردن الأبية القاضي: "مبارك للنشامى الأبطال وتحية تقدير لإخوتنا السعوديين" الفايز يُهنئ منتخب النشامى بالوصول لنهائي "كأس العرب" موقع سويسري : صندوق النقد الدولي : الاقتصاد الاردني ينمو بوتيرة اسرع رغم كل التحديات السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب لأول مرة : الأردن يتأهل لنهائي كأس العرب والاحتفالات تعم المملكة الاحتلال يصعد عدوانه على غزة.. وغارات على جنوب ووسط القطاع مسؤول أميركي: الاتفاق بشأن أوكرانيا يشمل ضمانات أمنية "قوية" على غرار ما يوفره حلف الأطلسي أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت وزير الخارجية: دور الأونروا لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله بأي جهة أخرى الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة أكسيوس: البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف النار في غزة الملك يؤكد : شراكة قوية مع الهند تعود لاكثر من 75 عاما براك يلتقي نتنياهو وحديث عن رسالة شديدة اللهجة "النشامى" إلى نهائي كأس العرب بعد فوزهم على السعودية

التعديل الوزاري قادم و ترشيق للحكومة ووزراء الدولة و الأشغال والصحة والسياحة والإستثمار والثقافة تحت المجهر .. تفاصيل

التعديل الوزاري قادم و ترشيق للحكومة ووزراء الدولة و الأشغال والصحة والسياحة والإستثمار والثقافة تحت المجهر .. تفاصيل
القلعة نيوز:

كل المؤشرات تؤكد قرب إجراء تعديل وزاري على حكومة الدكتور جعفر حسان ، ويبدو أن تنفيذ ذلك قريب بعد وصول الرئيس إلى القناعة بضرورة ذلك ، خاصة وأن حسان يدرك بأن عدد أعضاء الحكومة كبير ولا بد من الترشيق خلال الفترة القادمة .
ولا يتوقف الأمر عند عملية الترشيق ، فالرئيس عينه على بعض الوزراء الذين باتوا في مرمى انتقادات جهات عديدة وخاصة البرلمان وغيره ، وبالتالي يعتزم حسان التخلص من هذا العبء ، وبما يوحي بالرغبة لوجود مجلس وزراء متوافق مع رؤى وطموحات جلالة الملك والرئيس نفسه .
وزارات الدولة في الحكومة ووجهت بانتقادات عديدة ، نظرا لعددها الكبير ، وبالتالي فإنّ أولى الخطوات التخلّص من هذا الحمل الزائد ، حيث لا فائدة ترجى من العدد ، أضف الى ذلك وزراء لم نسمع لهم صوتا ولم يحققوا أي إنجاز يذكر منذ دخولهم الحكومة .
المعلومات تشير بأن العديد من الوزراء باتوا يتحسسون رؤوسهم ، خوفا من الخروج المتوقع ، ويمكن القول بأن وزير الخارجية نفسه ربما يواجه الخروج الى موقع اخر و أن وزراء الأشغال العامة والصحة والسياحة والإستثمار و التربية والتعليم والمالية والدولة للشؤون الخارجية والثقافة والشباب أصبحوا تحت أنظار الرئيس ، وربما ينسحب الأمر على آخرين ودمج وتبادل بين الوزارت .