شريط الأخبار
الشرع: واشنطن لا تضغط على دمشق للتوصل إلى اتفاق مع إسرائيل ولي العهد يعقد لقاءات مع أعضاء من الكونغرس الأمريكي في واشنطن ترحيب عربي ودولي واسع بخارطة الطريق الأردنية السورية الأميركية بشأن السويداء الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على إسرائيل السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك سفيرة الأردن في المغرب تستقبل نائبة رئيس مجلس جهة فاس / مكناس خديجة حجوبي الأردن يشارك في الاجتماع التنسيقي العربي للقمة العربية الروسية الأردن يدين فتح سفارة لجمهورية فيجي في القدس 3 شهداء في غارة لمسيّرة إسرائيلية على البقاع اللبناني البابا: أعرب عن قربي من الشعب الفلسطيني في غزة الأردن وقطر: شراكة متجددة بإرادة سياسية ورؤية اقتصادية مشتركة وزير الزراعة: "المهندسين الزراعيين" شريك استراتيجي في تحديث القطاع جامعة البلقاء التطبيقية تحصد المركز الأول في هاكاثون "نبتكر لسلامة الأغذية" بالرياض عبر مبادرة Basket of Life ريال مدريد يخسر خدمات أرنولد لفترة طويلة الأسواق العالمية في حالة ترقب.. استقرار الأسهم وتراجع الذهب قبل قرار الفيدرالي الأمريكي بوتين يمدد العقوبات المضادة المفروضة على الدول غير الصديقة حتى نهاية عام 2027 الأهلي المصري يصدر بيانا حاسما بعد انتشار إشاعات "طلب زيزو" المثير للجدل وزير روسي: اقتصادنا سينمو رغم أسعار الفائدة المرتفعة "لن نسمح بتمزيق أمريكا": لماذا يسعى ترامب لمحاكمة سوروس؟ مبابي يكشف سر فوز ريال مدريد على مارسيليا

عفاف العزاوي تكتب "آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله."

عفاف العزاوي تكتب آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله.
عفاف العزاوي تكتب
"آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله."

القلعة نيوز:
لطالما تساءلت: كيف هي معاملة الدكاترة مع طلابهم؟
حتى كبرتُ، ودخلتُ الجامعة، وبدأتُ أعيش التجربة بنفسي.
رأيت نماذج كثيرة، لكن القليل فقط من يترك فيك الأثر العميق...
ومن بين هؤلاء الدكتورة سارة المرموري.

لم تكن فقط تُدرّس، بل كانت تسأل، تطمئن، تُعيد الشرح، وتُعطي من قلبها.
كانت لنا الأخت، الصديقة، والداعمة الحقيقية.
من يعرفها، يعرف جيدًا أنها منارة تُضيء طريق طلابها بلا تمييز.
لم تكن تنظر للعلامات أو المستويات، بل كانت ترى الإمكانيات والفرص.

حبها للتعليم واضح في كل تفصيل: من المناهج، إلى الأبحاث، إلى طريقة التعامل وحتى لحظات الفرح والاحتفال.
كانت دائمًا تذكّرنا أننا سنكون شيئًا في المستقبل...
واليوم، ومن أقوالها أجد نفسي أدرّس في نفس القاعة التي تعلمت فيها على يدها.
يا لها من لحظة فخر وامتنان.

إلى من كانت أكثر من دكتورة...
إلى من كانت إلهامًا حقيقيًا...
إلى من آمنت بنا قبل أن نؤمن بأنفسنا...
شكرًا دكتورة سارة، لأنك علمتِنا أن التعليم ليس فقط معلومة، بل طاقة، وشغف، وأمل.