شريط الأخبار
اجتماع أردني سوري لبحث التعاون بقطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرتين مسيّرتين بالاسماء : ترفيع متصرفين إلى رتبة محافظ وإحالتهم للتقاعد سعد الصغير ينتقد شقيق إبراهيم شيكا: عيب بنك صفوة الإسلامي.. نمو مالي وريادة مجتمعية والثقة بلا حدود لإدارته الحكيمة الحجاج يتوافدون إلى مكة وسط تدابير مشددة ودرجات حرارة مرتفعة الذهب يرتفع مسجلا 3309 دولارات للأونصة عجلون: بيت البسكوت نكهات تراثية بأياد محلية تجارة الأردن تشيد بقرار تمديد مهلة توفيق الأوضاع لشركات الصرافة بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات 180 طبيب بيطري أردني يشرفون على ذبح أكثر من مليون رأس من الهدي في الحج بحث تطوير البنية التحتية لشبكة الإنترنت في سوريا من خلال الأردن رئيس الوزراء يفتتح توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في دير علا تأثير كبير.. إليكم أهمية دور الآباء في تشكيل علاقة الطفل بالطعام دراسة جديدة عن "الزهايمر".. ماذا كشفت؟ كيف يؤثر التدخين على الحامل والجنين؟ أثناء فقدان الوزن.. حيلة بسيطة للاستمتاع بالكربوهيدرات مشروبات لا يُنصح بتناولها مع أدوية شائعة أطعمة ممنوع تسخينها مرة أخرى.. تعرف عليها كيف يدمر ارتفاع سكر الدم صحة الكلى.. تحذير عاجل

عفاف العزاوي تكتب "آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله."

عفاف العزاوي تكتب آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله.
عفاف العزاوي تكتب
"آمنتُ بما أحببتُ وسعيتُ من أجله."

القلعة نيوز:
لطالما تساءلت: كيف هي معاملة الدكاترة مع طلابهم؟
حتى كبرتُ، ودخلتُ الجامعة، وبدأتُ أعيش التجربة بنفسي.
رأيت نماذج كثيرة، لكن القليل فقط من يترك فيك الأثر العميق...
ومن بين هؤلاء الدكتورة سارة المرموري.

لم تكن فقط تُدرّس، بل كانت تسأل، تطمئن، تُعيد الشرح، وتُعطي من قلبها.
كانت لنا الأخت، الصديقة، والداعمة الحقيقية.
من يعرفها، يعرف جيدًا أنها منارة تُضيء طريق طلابها بلا تمييز.
لم تكن تنظر للعلامات أو المستويات، بل كانت ترى الإمكانيات والفرص.

حبها للتعليم واضح في كل تفصيل: من المناهج، إلى الأبحاث، إلى طريقة التعامل وحتى لحظات الفرح والاحتفال.
كانت دائمًا تذكّرنا أننا سنكون شيئًا في المستقبل...
واليوم، ومن أقوالها أجد نفسي أدرّس في نفس القاعة التي تعلمت فيها على يدها.
يا لها من لحظة فخر وامتنان.

إلى من كانت أكثر من دكتورة...
إلى من كانت إلهامًا حقيقيًا...
إلى من آمنت بنا قبل أن نؤمن بأنفسنا...
شكرًا دكتورة سارة، لأنك علمتِنا أن التعليم ليس فقط معلومة، بل طاقة، وشغف، وأمل.