شريط الأخبار
الأمن العام يعلن انتهاء فترات الإنذار ويدعو للالتزام بالإرشادات حفاظاً على السلامة صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة من إسرائيل بعد رصد إطلاق صواريخ من إيران الامن يطلق صافرات الإنذار بعد رصد أجسام طائرة في سماء المملكة العليمات يكتب: خطاب جلالة الملك.. موقف أخلاقي وتاريخي في زمن الاختبار أردوغان: نتنياهو أكبر تهديد لأمن المنطقة "نيويورك تايمز": القوات الأمريكية في حالة تأهب قصوى في قواعدها العسكرية في جميع أنحاء المنطقة نيويورك تايمز: إيران أعدت صواريخ لضرب القواعد الامريكية وزير الأوقاف: الأردن يتصدر العالم في الدفاع عن المسجد الأقصى تحذير إيراني ودعوة السكان لإخلاء تل أبيب وحيفا انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي الجيش الإسرائيلي يحدد مدة العمليات العسكرية ضد إيران الاتحاد الأوروبي: ذهلنا من رؤية الملك بشأن السلام مكتب الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد ينفي أنباء اغتياله مصر تبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية مع أميركا وإيران المومني : رصدنا حملات تشويه من قوى سياسية معروفة امتهنت التشكيك بمواقف الأردن إعلام اسرائيلي : رصد إطلاق صواريخ من إيران اتجاه اسرائيل الصفدي: خطاب الملك دعوة لإنقاذ البشرية من سقوط المعايير الأخلاقية الروسي روبليف إلى ثاني أدوار بطولة هاله للتنس أيام تأخير.. كيف يعرقل الصراع في الشرق الأوسط الشحن الجوي إلى روسيا؟ ترامب: لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات

مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاطصُنع السياسات
مركز شباب وشابات الرمثا ينظم نشاط"صُنع السياسات"
القلعة نيوز:
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان "صُنع السياسات"، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.

وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.

وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.

وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.

واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.