شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

أسد يجوب شوارع ويمشي بين المواطنين (فيديو)

أسد يجوب شوارع  ويمشي بين المواطنين (فيديو)




القلعة نيوز-



يلفت المواطن العراقي، بلند مأمون، الأنظار عندما يتجول في شوارع مدينة دهوك مع حيوانه الأليف، فحيوانه هذا ليس كلبا ولا قطا.. إنه أسد عمره عام، يتولى مأمون رعايته منذ كان شبلا عمره 20 يوما فقط.

ولأنه عضو في المنظمة الكردية الأمريكية لحماية الحيوانات، فإن مأمون شغوف بإنقاذها، وكان إنقاذ هذا الأسد، واسمه "ليو"، أول مشاركة له في نشاط يتعلق بالحياة البرية، وفقا لرويترز.

وكان الشبل الصغير في حاجة لعلاج قدمه له مأمون، بعد أن عثر عليه في حديقة حيوان محلية خاصة بأحد أصدقائه.

ويقضي الأسد الوقت حاليا مسترخيا في حديقة بيت مأمون حيث يلهو وكأنه كلب أليف.

وقال شاب من دهوك يدعى زيد ابراهيم: "ليو، يعني مو مثل الحيوانات المفترسة، يعني كلش أليف، يعني مثل صديقنا ليو، نحن دايما نيجي على هاي الكافتيريا، يعني ما يؤذي أحد".

ولا يخشى بلند مأمون من أن يتحول "ليو" لحيوان عنيف أو مفترس فجأة لأنه أخذه شبلا وأرضعه حليبا وتولى رعايته.

ويعامل مأمون الأسد "ليو" كحيوان أليف، عادي فيأخذه معه لمراكز التسوق والمقاهي والأسواق، حيث يستقبله كثيرون بحماس، وينتظرون لالتقاط الصور لأنفسهم معه.

وقال مأمون: "يروح إلى السوق، الكافتيريات، الأسواق، يذهب إلى المراكز التجارية مثلا، يعني ما بين الناس يعيش ليو. ما أعتقد بالمستقبل يكون أسد مفترس".