شريط الأخبار
السعودية: على الراغبين في أداء فريضة الحج الحصول على تصريح عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين الوزير الأسبق قفطان المجالي: الأردن قوي بقيادته الهاشميه ووحدته الوطنيه وتماسك شعبه فعاليات عجلونية تشيد بمواقف الملك والأجهزة الأمنية بمواجهة التحديات الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين فاعليات تؤكد اعتزازها بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية وزير الداخلية يكشف عن خطوات سهلة لإصدار الشهادات عبر تطبيق سند "الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب منتدون يؤكدون دور القيادة الهاشمية في تعزيز الأمن بالأردن الأمن العام : القبض على خمسة مديري حسابات تُثير الفتنة والنّعرات العنصرية ، والادّعاء يقرر توقيفهم جميعاً الأردن يحتفي بيوم التراث العالمي ويؤكد التزامه بحماية الإرث الثقافي والإنساني وزيرة السياحة تشارك صانعي محتوى صينيين جولة بمدينة جرش الأثرية الصفدي: الوصاية الهاشمية حافظت على هوية القدس الأمن العام: جولات للتوعية بالتنزه الآمن والاحتفاء بيوم العلم الأميرة غيداء طلال : سررتُ كثيراً بلقاء الطفل الرائع" أمير" في مركز الحسين للسرطان 24 شهيدا جراء قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة السفير الباكستاني يؤكد عمق العلاقات الأردنية مع بلاده شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية

شهادة تميز عربيه باكاديمية الملكه رانيا من الامارات العربيه المتحده

شهادة تميز عربيه باكاديمية الملكه رانيا من الامارات العربيه المتحده
القلعه نيوز - كتب محرر الشؤون التربويه تناسىى قادة الحملة الاعلامية على اكاديمية الملكه رانيا ان خريجي الاكاديمية اصبحوا سفراء للممملكه الاردنية الهاشميه في العديد من الدول العربيه التي تصر على ان يكون المعلمون الاردنيون الراغبون في العمل فيها قد تخرجوا من اكاديمية الملكه رانيا لتدريب المعلمين ... وان جلالتها ليس لها علاقه بالاكاديمية التي تحمل فقط اسمها وتوجهاتها التربوية وهي تابعة للجامعة الاردنية ولان خريجي الاكاديميه يعرفون كل الحقائق فقد كانوا اول من تصدى لهذه الحمله التي قادها عضو في مجلس النواب قبل فترة ولحقه اعضاء في مجلس نقابة المعلمين قبل ايام في معرض مساومتهم على علاوة الخمسين بالمائه ومحاولتهم اقحام القصر الملكي بقضيتهم علهم يحصلون على مبتغاهم ولكن عقلهم وعقليتهم قادتهم الى الفشل الذريع حين تصدت نخب من المعلمين للرد عليهم في مواقعهم على الفيس بوك وتوتير بسبب مارسة النقابه نوع من الارهاب الفكري في البلاد وتخوين كل من لايتفقرمعهم تماما ورفض اي نقاش في قضيتهم الا ان احدا لم يتطرق الى ان الاكاديميه اصبحت منارة عربيه حين اشترطت دولة الامارات العربيه المتحده ان يكون كل من يسعى للعمل بها من خريجي الاكاديميه بموجب مذكرة تفاهم وقعتهاالاكاديمية العام الماضي مع وزارة التربية والتعليم الإماراتية بهدف تزويد ها بنخبة من المعلمين الأردنيين من خريجي الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة غير المبتعثين على حساب وزارة التربية والتعليم.

واتفق الطرفان على تحديد احتياجات وزارة التربية والتعليم الإماراتية من المعلمين الجدد سنوياً وتزويد الوزارة بأعداد محددة من خريجي تخصص (الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة) الذي توفره أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين كأول دبلوم مختص في المنطقة.

وتهدف الأكاديمية من خلال الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة إلى مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين في الصفوف الدراسية، وبما يؤهل معلّمي المستقبل للتّعامل مع الغرف الصفية كمصدر للإبداع والقيادة وتنمية الفضول الفكري والمشاركة المدنية، وبما يتعدى طبيعتها كمساحة صفية. وأكد الحمادي أن توقيع مذكرة التفاهم مع الأكاديمية،يعد بداية لتعاون مشترك بين الامارات والاردن في قطاع التربية والتعليم، لتلبية احتياجاتنا من المعلمين الأردنيين المؤهلين في مختلف التخصصات.

واعتبر الرئيس التنفيذي للأكاديمية هيف بنيان أن المذكرة تبني على جهود التعاون بين الاردن و الامارات ، ومأسسة لشراكة مميزة مع وزارة التربية والتعليم الاماراتية في مجال إعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة، مشيرا الى أن هذه الشراكة تأتي تأكيدا لرؤية جلالة الملكة رانيا العبدالله لتطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين محليا وعربيا.

يذكر أن الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة الذي أطلقته الأكاديمية عام 2016 بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع الجامعة الأردنية، أول دبلوم مهني في هذا التخصص على المستويين المحلي والإقليمي لمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين في الصفوف الدراسية. ويجمع الدّبلوم بين النّظريّة والتّدريب العملي الشّامل لمعلّمي المستقبل للصّفوف من الرّابع فما فوق والصفوف الثلاثة الأولى، ويؤهل معلّمي المستقبل للتّعامل مع الغرف الصّفية وتنمية الفضول الفكري والمشاركة المدنية بين الشّباب الأردني، ويعتبر نقطة تحول تاريخية لمهنة التعليم وللسّياسات التعليمية في الأردن.