شريط الأخبار
‏الرواشدة يزور المتحف التراثي في لواء عي بالكرك المومني يلتقي مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إردوغان يرحب بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة مفتي القدس يدين تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق الأماكن الدينية ترامب إلى تل ابيب .. صحيفة تكشف جدول الزيارة ومكان الإقامة الأردن: مستعدون لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة فور إزالة إسرائيل القيود "لحظة تاريخية".. السيسي يعلق على اتفاق إسرائيل و"حماس" دعوة أمريكية لمنح السيسي جائزة نوبل مكتب نتنياهو: اتفاق غزة لن يدخل حيز التنفيذ إلا بعد مصادقة الحكومة ولي العهد ينشر صوراً من "برنامج عمله" في فرنسا الدفاع المدني في غزة: قصف إسرائيلي بعد الإعلان عن الاتفاق جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أن قواته تستعد لإعادة الانتشار بموجب الاتفاق سموتريتش: لا يمكننا التصويت لصالح اتفاق غزة ترحيب عربي ودولي بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الأردن يرحب باتفاقية وقف إطلاق النار في غزة واليات تنفيذ المرحلة الأولى منه البرلمان العربي يرحب بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة اتفاقية استراتيجية لحفر 80 بئراً في حقل الريشة الغازي بكلفة 174 مليون دولار الأردن يوقع اتفاقية تمويل بقيمة 47 مليون يورو مع ألمانيا لتعزيز الأمن المائي الأردن ورواندا يتفقان على بدء التفاوض حول اتفاقية تفضيلات تجارية الرئيس الفلسطيني يرحب بالتوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة

شهادة تميز عربيه باكاديمية الملكه رانيا من الامارات العربيه المتحده

شهادة تميز عربيه باكاديمية الملكه رانيا من الامارات العربيه المتحده
القلعه نيوز - كتب محرر الشؤون التربويه تناسىى قادة الحملة الاعلامية على اكاديمية الملكه رانيا ان خريجي الاكاديمية اصبحوا سفراء للممملكه الاردنية الهاشميه في العديد من الدول العربيه التي تصر على ان يكون المعلمون الاردنيون الراغبون في العمل فيها قد تخرجوا من اكاديمية الملكه رانيا لتدريب المعلمين ... وان جلالتها ليس لها علاقه بالاكاديمية التي تحمل فقط اسمها وتوجهاتها التربوية وهي تابعة للجامعة الاردنية ولان خريجي الاكاديميه يعرفون كل الحقائق فقد كانوا اول من تصدى لهذه الحمله التي قادها عضو في مجلس النواب قبل فترة ولحقه اعضاء في مجلس نقابة المعلمين قبل ايام في معرض مساومتهم على علاوة الخمسين بالمائه ومحاولتهم اقحام القصر الملكي بقضيتهم علهم يحصلون على مبتغاهم ولكن عقلهم وعقليتهم قادتهم الى الفشل الذريع حين تصدت نخب من المعلمين للرد عليهم في مواقعهم على الفيس بوك وتوتير بسبب مارسة النقابه نوع من الارهاب الفكري في البلاد وتخوين كل من لايتفقرمعهم تماما ورفض اي نقاش في قضيتهم الا ان احدا لم يتطرق الى ان الاكاديميه اصبحت منارة عربيه حين اشترطت دولة الامارات العربيه المتحده ان يكون كل من يسعى للعمل بها من خريجي الاكاديميه بموجب مذكرة تفاهم وقعتهاالاكاديمية العام الماضي مع وزارة التربية والتعليم الإماراتية بهدف تزويد ها بنخبة من المعلمين الأردنيين من خريجي الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة غير المبتعثين على حساب وزارة التربية والتعليم.

واتفق الطرفان على تحديد احتياجات وزارة التربية والتعليم الإماراتية من المعلمين الجدد سنوياً وتزويد الوزارة بأعداد محددة من خريجي تخصص (الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة) الذي توفره أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين كأول دبلوم مختص في المنطقة.

وتهدف الأكاديمية من خلال الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة إلى مواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين في الصفوف الدراسية، وبما يؤهل معلّمي المستقبل للتّعامل مع الغرف الصفية كمصدر للإبداع والقيادة وتنمية الفضول الفكري والمشاركة المدنية، وبما يتعدى طبيعتها كمساحة صفية. وأكد الحمادي أن توقيع مذكرة التفاهم مع الأكاديمية،يعد بداية لتعاون مشترك بين الامارات والاردن في قطاع التربية والتعليم، لتلبية احتياجاتنا من المعلمين الأردنيين المؤهلين في مختلف التخصصات.

واعتبر الرئيس التنفيذي للأكاديمية هيف بنيان أن المذكرة تبني على جهود التعاون بين الاردن و الامارات ، ومأسسة لشراكة مميزة مع وزارة التربية والتعليم الاماراتية في مجال إعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة، مشيرا الى أن هذه الشراكة تأتي تأكيدا لرؤية جلالة الملكة رانيا العبدالله لتطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين محليا وعربيا.

يذكر أن الدبلوم المهني لإعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة الذي أطلقته الأكاديمية عام 2016 بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع الجامعة الأردنية، أول دبلوم مهني في هذا التخصص على المستويين المحلي والإقليمي لمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين في الصفوف الدراسية. ويجمع الدّبلوم بين النّظريّة والتّدريب العملي الشّامل لمعلّمي المستقبل للصّفوف من الرّابع فما فوق والصفوف الثلاثة الأولى، ويؤهل معلّمي المستقبل للتّعامل مع الغرف الصّفية وتنمية الفضول الفكري والمشاركة المدنية بين الشّباب الأردني، ويعتبر نقطة تحول تاريخية لمهنة التعليم وللسّياسات التعليمية في الأردن.