شريط الأخبار
الخرابشة: مستعدون لمواجهة أحمال الكهرباء خلال الصيف التلهوني: الحكومة معنية بتوفير أدوات قانونية لاسترداد حقوق القطاع الخاص 59 نائبا من حزب العمال البريطاني يطالبون بالاعتراف الفوري بدولة فلسطينية وزيرة التنمية الاجتماعية تفتتح مشغل خياطة لدعم تمكين المرأة في الأغوار الشمالية "تطوير القطاع العام" تطلق حملة "خدمتكم واجبنا" في محور الثقافة المؤسسية 59 شهيدا في قطاع غزة العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة بني عامر تحويل 29 شخصًا من منتحلي صفة الصحفي والإعلامي إلى الوحدة القانونية في نقابة الصحفيين المومني : الإعلام معني بنشر ثقافة التميز محافظ الطفيلة يطلع على برامج وخدمات المتقاعدين العسكريين الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن عبر طائرة مسيرة سوريا تغلق معبرا مع تركيا بسبب اقتراب الحرائق الأردن يُدشن مفاتيح تشفير جواز السفر الإلكتروني لدى الإيكاو اتفاقية تعاون بين الأردن والاتحاد الأوروبي لمكافحة الجريمة والإرهاب الأونروا: خطر صحي يهدد غزة بسبب الحر وانعدام المياه النظيفة المنتدى الاقتصادي: تطوير التعليم والتدريب مدخل أساسي لمواءمة المهارات مع سوق العمل شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة أطباء بلا حدود: ارتفاع غير مسبوق في معدلات سوء التغذية بقطاع غزة استشهاد فلسطينيين جراء هجوم المستوطنين المتطرفين على بلدة سنجل شمال رام الله طلبة جامعة الحسين بن طلال يحصدون المركز الثالث في المهرجان الوطني التكنولوجي الثاني عشر لمشاريع التخرج

اعترافات مثيرة 'لأحد الضالعين' في حادث 'مقتل' الأميرة ديانا

اعترافات مثيرة لأحد الضالعين في حادث مقتل الأميرة ديانا


القلعة نيوز-

:كشف السائق فيتنامي الأصل، لي فان ثان، الذي تسببت سيارته بحادث مقتل أميرة ويلز ديانا، تفاصيل جديدة عن الحادث.

وأوضح لي فان ثان لصحيفة "Daily star" أن سيارته البيضاء هي التي صدمت السيارة الخاصة بديانا وجعلتها تصطدم بعمود في نفق جسر ألما بباريس، في 31 أغسطس عام 1997، لتلقى مصرعها صحبة حبيبها دودي الفايد، وسائقه هنري بول، بينما نجا الحارس الشخصي لديانا، تريفور ريز جونز.

وأفادت الصحيفة بأن والد فان ثان ادعى أن نجله أصلح سيارته وقام بتجديد طلائها في وقت لاحق من ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث، وهو ما دفع المحققين إلى الاعتقاد بأن هذه السيارة ربما تكون قد اصطدمت بسيارة ديانا، حيث تطابق الطلاء الأبيض على سيارته مع الآثار الموجودة على حطام سيارة الأميرة، وهو ما دعا الشرطة الفرنسية إلى استجواب فان ثان عام 1997.

وتحدث فان ثان وشرح للمرة الأولى سبب رفضه الحضور إلى المملكة المتحدة للمساعدة في تحقيقات الشرطة، وأوضح أنه الآن على استعداد تام لاستقبال محققي "سكوتلاند يارد" إذا أرادوا التحدث إليه.

وأشار إلى أنه عندما طلبت منه الشرطة البريطانية الحضور إلى المملكة للتحدث إليهم بشأن الحادث، أمره بعض الضباط الفرنسيين بعدم الذهاب إلى هناك، بسبب اختلاف القانون الفرنسي عن البريطاني.

وأثار حديث فان ثان عن منع الشرطة الفرنسية لسفره للمملكة شكوكا جديدة تسببت بفتح القضية من جديد، حيث باتت هناك علامة استفهام حول سبب حرص السلطات الفرنسية على ضمان إلقاء اللوم على المصورين في الحادث.