شريط الأخبار
النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار مستوطنون متطرفون يقتحمون الاقصى نمو "السعة المركبة للمصادر المتجددة" 3 % في الأردن صدمة للنصر السعودي.. وقرار مفاجئ يهدد بتقليص نقاطه ارتفاع تدريجي على الحرارة الخميس وأجواء حارة نهاية الأسبوع محادثات روسية أوكرانية اليوم في اسطنبول ابو العبد البوريني .. رجل العطاء والإصلاح بحث تأسيس مجلس أعمال أردني قبرصي "ترامب يريده".. مفاجآت جديدة في مستقبل رونالدو مع النصر السعودي اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الثلاجة قنبلة بكتيرية موقوتة! .. كيف نتجنب هذا الخطر؟ 43 شهيدا في غزة منذ فجر الخميس قطر: "إسرائيل" غير مهتمة بالتفاوض على وقف إطلاق النار نادي الشعلة الرياضي يحتفي بعيد العمال وفيات الخميس 15-5-2025 الخارجية تحذر الأردنيين في ليبيا .. وتؤكد: الجميع بخير الصفدي: الاتفاق على معالجة أي ثغرات في آلية التعاون الأردني المصري العراقي

دهس المحتفظ بحبل شنق صدام في لندن

دهس المحتفظ بحبل شنق صدام في لندن

القلعة نيوز : تعرض مستشار الأمن القومي العراقي السابق موفق الربيعي لحادث دهس في العاصمة البريطانية لندن، وأكد في بيان تماثله للشفاء، وأن السلطات البريطانية لا تزال تبحث عن أسباب الحادث والجناة.

وقال الربيعي (71 عاما)، إن "الحادث أسفر عن إصابتي بكسور متعددة في ثمانية أضلاع في الجانب الأيمن من الصدر مع كسور متعددة في لوح الكتف الأيمن".

وأضاف، أن "الطاقم الطبي تمكن من تنظيف النصف الأيمن من الصدر من الدم وعادت الرئة اليمنى إلى العمل بنسبة 95 بالمئة، عقب انكماشها إلى الصفر"، مشيرا إلى أن "المشكلة الكبرى التي يركز عليها الأطباء هي السيطرة على الآلام المبرحة التي تنتابني من وقت لآخر".

وتابع الربيعي: "الخطر على حياتي زال، وأنا الآن في وعي كامل وأتماثل للشفاء بعون الله وبدعوات المخلصين".

والربيعي هو أول من تسلم منصب مستشار الأمن القومي في العراق عقب الغزو الأمريكي، وسبق أن أعلن منذ سنوات أنه لا يزال يحتفظ بالحبل الذي شنق به الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.

وأبدى الربيعي ارتياحه لابتعاده عن الساحة السياسية العراقية، مشيرا الى أن "الصراع السياسي بين الكتل العراقية خاصة التي لها تمثيل مذهبي أضر بالعملية السياسية، لا سيما وأن بعض السياسيين يتحدثون بلغة العنف ويريدون تحقيق أهدافهم السياسية بالقوة".