شريط الأخبار
القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة غارات إسرائيلية في محيط مسقط رأس الرئيس اللبناني الأردن والسعودية يوقّعان الملحق المعدّل لاتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات مجلس إدارة جديد لمؤسسة استثمار الموارد الوطنية (اسماء) عبد الإله المعلا الزيود يثير غضب الأردنيين: "زيارة تاريخية" للكنيست "الإسرائيلي" .. صورة مجلس النواب يناقش الاثنين قرار لجنة الرد على خطاب العرش حماس: سنسلم جثتي أسيرين للاحتلال موظفون حكوميون إلى التقاعد - (أسماء) الزيود بني حسن تصدر بيانًا العيسوي يلتقي فعاليات أكاديمية ومجتمعية وشعبية الملك يهنئ الرئيس تبون بعيد الثورة الجزائرية الحكومة تحدد تسعيرة طريق العمري: 85 قرشا للمركبات و2.5 دينارا للشاحنات إرادات ملكية بالسفراء الهنداوي والقطارنة والنعيمات ( تفاصيل ) السفير القضاة : مشاركة أردنية لافته في معرض إعادة اعمار سوريا برعاية رئيس الوزراء .. "وزارة الثقافة" تطلق الدورة الـ19 لبرنامج مكتبة الأسرة الأردنية من "الريشة" البنك المركزي الأردني يخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس رئيس الوزراء يُصدر بلاغاً لإعداد مشروع قانون الموازنة العامة لعام 2026 لإقراره ترامب يعلن خفض الرسوم على واردات الصين إلى 47% واتفاق تجاري لمدة عام 5.22 مليار دولار مساعدات خارجية كليّة ملتزم بها للأردن خلال عام واحد بعد عام على تشكيلها.. حكومة حسّان تتخذ أكثر من 1000 قرار

احتجاجات في 11 دولة بـ3 قارات

احتجاجات في 11 دولة بـ3 قارات
القلعة نيوز -

شهدت 11 دولة في 3 قارات سلسلة حركات شعبية لأسباب مختلفة في تشرين الاول الجاري ، أما المبرر الأبرز للتظاهر في "شهر الغضب" فكان الاحتجاج على تردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وفشل السياسات الحكومية.

وانطلقت حملة الاحتجاجات من هونغ كونغ، حيث عبر المواطنون عن رفضهم القاطع لقانون تسليم المجرمين للصين، في تظاهرات عرفت أحداث عنف أثارت تنديدا دوليا وجدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي أندونيسيا، يواصل الطلاب كذلك احتجاجهم اعتراضا على تعديلات مقترحة للقانون الجنائي.

أما في العراق ولبنان، فمطلب الاحتجاجات الرئيس تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، فيما تخللت التظاهرات الجماهيرية في البلدين أعمال شغب وتخريب، ومازالت الحكومتان تحاولان إيجاد مخرج للأزمة.

وفي أميركا اللاتينية، عرفت مجموعة من الدول هي الأخرى مسيرات احتجاجية.

ففي الإكوادور، نظم آلاف من السكان الأصليين مسيرة إلى العاصمة كيتو، احتجاجا على إجراءات تقشف أشعلت أسوأ اضطرابات بالبلاد منذ سنوات.

كما انطلقت صرخة استغاثة مماثلة من تشيلي، حيث ضاق أبناء البلد ذرعا من تردي الأوضاع الاقتصادية وخرجوا بالآلاف للمطابة بالتغيير.

حتى إن هايتي، شهدت احتجاجات ضد الحكومة بينما وقعت اشتباكات عنيفة بين النشطاء وقوى الأمن، في أحداث هزت البلاد وخلفت أزمة انسانية، حيث تم إغلاق جميع الطرق الرئيسية وانخفضت إمدادات الغذاء.

كما لم تسلم الدول الأوروبية بدورها من طيف الاحتجاجات، إذ عاد الآلاف من سكان إقليم كتالونيا للتظاهر تأكيدا على مطالبهم بالاستقلال عن إسبانيا، مما أدى إلى اشتباكات مع الشرطة.

الشارع الفرنسي أيضا نظم جملة من الحركات الاحتجاجية، بين تظاهرات السترات الصفر ومسيرات قوى الأمن والاحتجاجات ضد العنصرية وظاهرة الإسلاموفوبيا.

وفي روسيا كذلك، كانت العاصمة موسكو مسرحا لاحتجاجات عارمة تنديدا بالملاحقات القضائية ضد ناشطين، في حين عبر المزارعون في هولندا عن غضبهم من سياسة الحكومة المناخية التي قد قد تضر بمصالحهم.