شريط الأخبار
بنزيما مستمر مع "النمور" وعقد جديد في الطريق معالي رائد أبو السعود رئيس الوزراء بالوكالة رئيس الوزراء في إجازة خاصَّة لمدَّة أربعة أيَّام وأبو السعود يتولَّى مهامه بالوكالة حلم بالحرية.... طعن 11 شخصاً بأحد المتاجر الكبرى في "ميشيغن" الأمريكية سيارات الدفع الرباعي... أفضل 12 بأقل من 30 ألف دولار في 2025 تعليق مفاجئ لمسؤول كولومبس كرو بعد ضم وسام أبو علي إدارة السير: 250 حادثاً مرورياً نتج عنها حالتا وفاة و25 إصابة خلال 24 ساعة 11 مصابًا بينهم 6 في حالة حرجة بحادث طعن بولاية ميشيغان في الولايات المتحدة ربط استراتيجي جديد بين موانئ الصين والبحر الأحمر بينها العقبة نادي النصر يدخل كريستيانو رونالدو في قائمة المليارديرات أجواء حارة الأحد وانخفاض تدريجي في الحرارة منتصف الأسبوع اعتقال أربعيني يدير سفارة "وهمية" في الهند 67.6 دينارا سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية رياض محرز وزوجته يعلنان عن جنس مولودهما الجديد وسط أجواء عائلية مميزة صور العمى ..... ربى القضاة وجود أحمد تحجزان الذهب للأردن قبل الجولة الأخيرة من بطولة العرب للشطرنج في المغرب الكرك : بحضور الدكتور عوض خليفات وجمع من شيوخ ووجهاء المملكة.. الشيخ محمد القطاونة يقيم مأدبة غداء في لقاء وطني حاشد استكمالا لمبادرة خليفات .. فيديو وصور الوزير الرواشدة عن ‏المقدم عوض الشريفين : رجل الأمن البشوش استمرارا للتنقلات والنغييرات في المجلس القضائي .. وجبة تشكيلات كبيرة وغير مسبوقة الخميس القادم

الدكتورة كوثر الزغلامي تكتب في للمؤتمر العالمي الخامس للريادة و الابتكار و التميز

الدكتورة كوثر الزغلامي تكتب في للمؤتمر العالمي الخامس للريادة و الابتكار و التميز
القلعة نيوز:
بقلم الدكتورة كوثر الزغلامي من تونس _للمؤتمر العالمي الخامس للريادة و الابتكار و التميز . راس الخيمة-الامارات العربية المتحدة.
ارتكز هذا المؤتمر على مفهومين هما :
1.بناء منظومة المستقبل:الاصالة.. الحداثة..التعلم
2. بناء جسور التفاهم و القبول بين الثقافات
و ارتباطا بهذين المفهومين قدمت الباحثة في دكتورا العلوم الثقافية الدكتورة كوثر الزغلامي _من تونس و رقة عمل جدا شيقة و تمس كل جوانب المؤتمر تحت عنوان "الهوية و اشكالية المثاقفة في العالم العربي". حيث بينت بعد التوغل في المفهومين (الهوية و المثاقفة) و ما يعبران عنه .في تصنيف حالات الاحتكاك الثقافية بين عالمنا العربي و العالم الغربي.. لتتدرج الى السؤال الابرز هل ان المثاقفة هي تبعية و استلاب للهوية ام انها تبادل و اعتراف بالهوية الثقافية للاخر؟؟
و اجابة على هذا السؤال تطرقت الدكتورة الى ابراز الجانب السلبي في مفهوم المثاقفة و الذي اكدت بانه يرتبط بالعولمة حيث ان الاخيرة تعد من اخطر انواع التثاقف كما يتصورونها.. لا لشيء الا انها تمثل عملية تعميم و فرض لنموذج الحياة الغربية بكامل ابعادها..
اما الجانب الايجابي و هو الاهم يعتبر المثاقفة في الاصل تفاعل خياري و طوعي .. حيث تقوم اساسها على الاحترام و التسامح و التعارف.. و لعل دولة الامارات العربية ابرز نموذج لهذا الفكر ... حيث قام الشيخ زايد رحمه الله باتخاذ عملية المثاقفة للازدهار بدولته و جعلها وسيلة فعالة لتنمية روح الثقة و التسامح بين الافراد و الجماعات، مع الحفاظ على الموروث الثقافي الخاص بهم.
فمن هذا المنطلق بالذات يمكننا الاشارة الى ضرورة تهذيب الذوق الشبابي انطلاقا من الموروث الثقافي بما يضمن الانتقاء الجيد للعروض و المضامين ذات الاهداف التثقيفية بالاساس.