شريط الأخبار
أبو هنية يكتب: قوة ردع عربية مشتركة خيار وجودي أمام الغطرسة الإسرائيلية المبعوث الأميركي: الأردن شريك محوري في جهود السلام بالسويداء خارطة طريق أردنية سورية أميركية لحل الأزمة في السويداء الصفدي: الأردن يقف بالمطلق مع سوريا.. ولا يقبل أي تدخل في شأنهم الداخلي زيارة الأمير تميم للأردن.. رسالة واضحة تؤكد عمق الروابط الأخوية ووحدة الموقف العربي المجالي من ديوان عشيرة أبو دلبوح : يستذكر ومضات مشرقة من تاريخ ونشاط العين الدكتورة ريم الشملان في بيان : وقوفنا خلف القيادة الهاشمية لم يكن يوماً خياراً بل هو نهج راسخ وواجب وطني وأمانة تاريخية اجتماع أردني سوري أميركي في دمشق لبحث تثبيت وقف النار وحل الأزمة بالسويداء الرئاسة الفلسطينية تطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها ووقف الحرب على غزة السفير القطري: زيارة أمير قطر إلى الأردن محطة مهمة في ظل المرحلة الراهنة "الرواشدة" يرعى افتتاح مهرجان مسرح الطفل الأردني اليوم تنقلات في مديرية الأمن العام - اسماء الحنيطي يرعى افتتاح مؤتمر كشف ومكافحة الطائرات المسيّرة ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار على نيويورك تايمز لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة تخلص لارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة وزير الخارجية يبدأ زيارة الى سوريا أمير دولة قطر يزور الأردن غدا الأربعاء لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين متحدثون : خطاب الملك بقمة الدوحة يعد خارطة طريق لمواجهة التصعيد الإسرائيلي وحماية القدس الأميرة بسمة بنت طلال ترعى احتفالا بمرور 50 عاما على تأسيس مؤسسة إنقاذ الطفل-الأردن

6 حقائق مفاجئة عن الهيكل العظمي البشري

6 حقائق مفاجئة عن الهيكل العظمي البشري
القلعة نيوز - غالبا ما يندهش الناس عندما يعلمون أن العظام هي نسيج حيوي، حيث ترمم نفسها استجابة للنشاط اليومي في عملية خلوية تُسمى "إعادة التصميم".

وفيما يلي بعض الحقائق الأخرى حول الهيكل العظمي:

1- لا يملك كل شخص 206 عظمات

تسرد الكتب المدرسية أن هناك 206 عظمات في الهيكل العظمي البشري كقاعدة تشريحية. ولكن الأطفال يولدون بأكثر من 300 عظمة، مصنوعة في الأصل من الغضاريف، التي تقسو خلال السنوات القليلة الأولى من الحياة، كما تندمج بعض العظام معا.

ويولد بعض الأشخاص بعظام إضافية، مثل الزوج الثالث عشر من الأضلاع، حتى أن بعض الأفراد يطورون عظاما إضافية أثناء حياتهم.

وأظهرت دراسة حديثة أن "فابيلا"، وهي عظمة صغيرة على شكل حبة الفول وُجدت في الجزء الخلفي من الركبة، أصبحت أكثر انتشارا في جسم الإنسان بسبب تحسن التغذية وزيادة وزن الناس.

2- الهيكل العظمي البشري يتغير باستمرار في الطول

يعد التغير في طول الطفل في عامه الأول، هو الأسرع، وحتى عندما تتوقف عظامنا عن النمو، يستمر طولنا في التغير.

وعند المفاصل، توجد طبقة من الغضاريف تغطي العظام. والغضروف عبارة عن طبقة مطاطية من الأنسجة، تتكون من الماء والكولاجين والبروتيوغليكان والخلايا.

وعلى مدار اليوم، يجري ضغط الغضروف، وخاصة في العمود الفقري، عن طريق الجاذبية. وهذا يعني أن الإنسان يكون أقصر في السرير. ولحسن الحظ، بعد فترة من التمدد أفقيا، فإن الغضروف يكون قادرا على العودة إلى حجمه الأصلي.

وأظهر العلماء أنه عند الركض، يقصر عظم الساق مؤقتا بمقدار ملليمتر واحد.

3- عظم واحد فقط غير متصل بعظم آخر

إن عظم الورك مرتبط بعظم الفخذ، ولكن ليست كل العظام في الهيكل العظمي البشري مرتبطة ببعضها البعض. ويمكن القول إن الاستثناء الوحيد هو عظم اللحاء (عظمة اللثة).

وتقع عظمة اللثة (على شكل حرف U) عند قاعدة اللسان، وتتمركز في مكانها بفضل العضلات والأربطة من قاعدة الجمجمة وعظام الفك. وتمكّن هذه العظمة البشر من التحدث والتنفس والبلع.

4- نخاع العظام ليس مجرد حشو فراغ

تمتلئ العظام الطويلة، مثل عظم الفخذ، بنخاع العظام المصنوع من الخلايا الدهنية وخلايا الدم والخلايا المناعية.

ولدى الأطفال، يكون النخاع العظمي أحمر يعكس دوره في صنع خلايا الدم. وعند البالغين، يكون نخاع العظام أصفر ويحتوي على 10% من جميع الدهون في الجسم. واعتُقد منذ فترة طويلة أن الخلايا الدهنية لنخاع العظام ليست أكثر من حشو للفراغ، ولكن العلماء يقولون إن للدهون الموجودة داخل العظام وظائف أيضية وغددا صماء مهمة، تؤثر على الجسم البشري بأكمله.

5- أصغر العظام موجودة في الأذن

يمكن القول إن أصغر العظام في جسم الإنسان هي المطرقة والسندان والرّكاب. وتُعرف هذه العظام مجتمعة باسم "العظام الصغيرة"، ويتمثل دورها في نقل الاهتزازات الصوتية من الهواء إلى السائل في الأذن الداخلية.

ولا تعد هذه العظام الأصغر في الجسم فحسب، بل هي أيضا العظام الوحيدة التي لا يتم إعادة تشكيلها بعد بلوغ العام الأول من العمر. وهذا مهم، حيث أن التغيير في الشكل قد يؤثر على السمع.

6- العظام تسبب التوتر

إن الجهاز العصبي الودي الخاص بنا هو الآلية التي يستعد بها الجسم لنشاطه المكثف. وغالبا ما يطلق عليه "استجابة القتال"، ويرتبط بإفراز هرمون الأدرينالين استجابة لموقف مرهق.

ولكن في الآونة الأخيرة، نشر باحثون ورقة بحثية تُعرّف الأوستيوكالسين، وهو هرمون تنشره الخلايا المكونة للعظم، كعامل رئيسي في الاستجابة للإجهاد.

وتبين أن الفئران التي ولدت دون قدرة على إنتاج أوستيوكالسين، لم يكن لديها استجابة للقتال في المواقف العصيبة، مقارنة بالفئران العادية.

كما فحص العلماء مستويات الأوستوكالسين لدى البشر، حيث وجدوا مستويات مرتفعة في الدم والبول بعد تعرض الأشخاص للإجهاد.

ساينس ألرت