شريط الأخبار
الأمن العام يوضح ملابسات المشاجرة الجماعية في "أم نوارة" وزير الاستثمار يبحث مع وفد وزاري أوزبكي توسيع آفاق التعاون الاقتصادي محافظ البلقاء يترأس اجتماعا لبحث الترتيبات الأمنية والمرورية لمهرجان الفحيص ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 238 رسالة شكر وتقدير الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية الاردن 2050 تناقضات في المشهد السوري بين دمشق و قسد الملك يهنئ هاتفيا رئيس أذربيجان ورئيس الوزراء الأرميني بالتوصل لاتفاق سلام منها الحوامل... 6 فئات ممنوعة من تناول الشاي الأخضر 5 أقنعة طبيعية لتبريد وترطيب بشرتكِ في حرّ الصيف روتين صباحي مثالي للبشرة الحساسة: خطوات بسيطة لبداية مريحة تصغير الأنف بالكونتور: خطوات بسيطة تبرز جمال ملامحك قصّ الشعر: مبلّل أم جاف؟ أيّهما أفضل؟ فوائد الشاي الصحية لجسم الإنسان تحمل 6 فوائد مذهلة .. لماذا يجب تناول الكيوي يوميا؟ الاستيقاظ في الرابعة فجراً سيغير حياتك.. وهذه فوائده! مشكلات يشير إليها الطفح الجلدي ماذا يحدث لجسمك عند ابتلاع اللبان؟ لمرضى الباركنسون .. الكلى وليس الدماغ

وصفي التل في قصيدة ( فيديو )

وصفي التل في قصيدة ( فيديو )
القلعة نيوز: تصادف اليوم الذكرى الـ49 لاستشهاد رئيس الوزراء الاسبق المرحوم وصفي التل الذي اغتيل في القاهرة، اثناء مشاركته بمؤتمر وزراء الدفاع والاركان العرب، اذ كان يحمل مشروعا نهضويا عربيا للنضال ضد الاحتلال الاسرائيلي ومشروعه الاستعماري. تولى وصفي التل منصب رئيس الوزراء في الاعوام 1962 و1965 و1970، وعرف بإخلاصه وولائه لقيادته الهاشمية، وعشقه لوطنه وامته العربية ووحدتها. آمن التل بدولة الانتاج، وكرس كل أدوات ومؤسسات الدولة في خدمة المواطن وبناء الدولة، ووضع أسس نهضة وطنية أردنية فأصبح رمزا من رموز بناء الدولة.
وكان تركيزه اثناء رئاسته لـ3 حكومات على تطوير الجيش، وتقوية قدراته للإسهام بتحرير فلسطين، وبناء منظومة اعلامية فعالة ومؤثرة، وانجاز قطاع زراعي يغري اهله بالبقاء فيه، ويشد البعيدين عنه للانخراط فيه، بوصفه قطاعا مهما في الاقتصاد الوطني، وفي إيجاد بيئة نظيفة. ولد المرحوم التل في العام 1920 وهو ابن الشاعر الاردني المعروف مصطفى وهبي التل (عرار). تلقى دراسته الابتدائية في المملكة، ثم انتقل للدراسة بالجامعة الاميركية في بيروت، وتقلد وظائف ومناصب رسمية في عمان والقدس واريحا ولندن، وعمل دبلوماسيا في السفارات الاردنية في موسكو وطهران وبغداد.