شريط الأخبار
سفيرة الأردن في المغرب تشارك في أشغال الدورة الـ147 للملتقى الدبلوماسي الأردن يرحب بعزم أستراليا الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأمن العام يطلق مبادرة "سقيا رحمة" لمواجهة الأجواء الحارة والمغبرة إقامة بؤرة استيطانية في عطارة برام الله واعتقال 14 فلسطينيا بالضفة الملك يلتقي ولي العهد السعودي بمدينة نيوم الصحفيين الأردنيين في بيان غاضب : الاحتلال يرتكب جرائم إجرامية تستهدف حرية الصحافة لطمس الحقائق حسان يوجه : التعاون مع أعضاء النقابة والعاملين في المؤسسات الإعلامية فقط الأمن العام يوضح ملابسات المشاجرة الجماعية في "أم نوارة" وزير الاستثمار يبحث مع وفد وزاري أوزبكي توسيع آفاق التعاون الاقتصادي محافظ البلقاء يترأس اجتماعا لبحث الترتيبات الأمنية والمرورية لمهرجان الفحيص ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 238 رسالة شكر وتقدير الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعودية الاردن 2050 بقلم المحامي معن عبد اللطيف العواملة تناقضات في المشهد السوري بين دمشق و قسد الملك يهنئ هاتفيا رئيس أذربيجان ورئيس الوزراء الأرميني بالتوصل لاتفاق سلام منها الحوامل... 6 فئات ممنوعة من تناول الشاي الأخضر 5 أقنعة طبيعية لتبريد وترطيب بشرتكِ في حرّ الصيف روتين صباحي مثالي للبشرة الحساسة: خطوات بسيطة لبداية مريحة تصغير الأنف بالكونتور: خطوات بسيطة تبرز جمال ملامحك

لمرضى الباركنسون .. الكلى وليس الدماغ

لمرضى الباركنسون .. الكلى وليس الدماغ
القلعة نيوز:
يقول الباحثون إن البروتينات غير الطبيعية تنتقل في الواقع من مكان آخر إلى الدماغ.

تشير دراسة رائدة من جامعة ووهان إلى أن مرض باركنسون قد ينشأ في الكلى، مما يدحض الافتراضات القديمة بأنه يبدأ في الدماغ.

وجد الباحثون مجموعات غير طبيعية من بروتينات ألفا-ساينيوكلين (α-Syn) - المعروفة بدورها المحوري في مرض باركنسون - في كلى مرضى مصابين بهذا المرض.

في التجارب على الحيوانات، تمكنت الكلى السليمة من التخلص من هذه البروتينات، لكن الكلى المصابة بخلل وظيفي سمحت لبروتين ألفا-ساينيوكلين بالتراكم والانتشار إلى الدماغ، مما أدى إلى تلف عصبي.

كما وجدت الدراسة تراكمًا لبروتين ألفا-ساينيوكلين لدى مرضى الكلى المزمن، حتى في غياب أي أعراض عصبية. وهذا يثير احتمال أن تكون الكلى بمثابة مخزن مبكر للبروتينات المرضية، والتي تنتقل لاحقًا عبر الدم أو المسارات العصبية إلى الدماغ. على الرغم من أن هذا البحث أولي ويعتمد على عينات صغيرة الحجم، إلا أنه يفتح آفاقًا جديدة في أبحاث مرض باركنسون، مما يشير إلى أن صحة الكلى قد تكون هدفًا للتدخل المبكر والعلاجات الجديدة.

ومع استمرار الباحثين في استكشاف الأصول غير الدماغية للأمراض العصبية التنكسية، يمكن لهذه النتائج أن تُعيد صياغة كيفية فهمنا لمرض باركنسون وإدارتنا له.

المصدر: يوان، ي. وآخرون (2025). اعتلال ألفا-سينوكليين الطرفي في الكلى يُسهم في نشوء أجسام لوي. مجلة علوم الأعصاب الطبيعية.