شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

جزيرة رائعة للبيع بهذا السعر

جزيرة رائعة  للبيع بهذا السعر
القلعة نيوز-

عُرضت جزيرة كاراجا في مرمريس جنوبي تركيا للبيع مقابل 145 مليون ليرة تركية، ما يعادل (25) مليون دولار أمريكي، بعد أن كانت معروضة بسعر 210 مليون.

ويُخطط لعمل مرسى في الجزيرة، التي تبلغ مساحتها 381 ألف متر مربع، ومركز سياحي يشتمل على 3 بيوت مستقلة تفصل بينها مساحة تقدر بـ50-100 متر مربع.

وعرض رجل الأعمال التركي- الذي يعيش في الولايات المتحدة الأمريكية- جزيرته التي تقع مقابل جزيرة سدر وقصر الرئاسة في خليج أوتلوك، للبيع بقيمة 210 مليون ليرة في 22 من أيلول/ سبتمبر من خلال شبكة الإنترنت.

وفي 23 نوفمبر تم عرضها مرة أخرى للبيع بقيمة 145 مليون ليرة، مع الإشارة إلى أنه يمكن إنشاء مرسى فيها، ومرافق طعام وشراب وسكن يومي بغرض سياحي، تبعًا لحصولها على رخصة للإعمار على هذا النحو.

وأشار أوغور أوزجان المتحدث باسم مالك الجزيرة- والتابع لشركة التسويق والتطور العقاري لمجموعة البوسفور- إلى أنه :”تم عمل تخفيض جاد في سعر الجزيرة، بناءً على طلب مالكها”.

وبيّن أن الجزيرة لديها رخصة بالإعمار، إذ كان صاحبها يخطط لإنشاء فندق 7 نجوم على أرضها قبل أن يرحل إلى أمريكا في العام 1984.

وأوضح أن الجزيرة كانت تحت مسمى محمية من الدرجة الأولى في العام 1990 ضمن منع عملية الإعمار على خليج جوكوفا، لذا لم يتمكن صاحبها من إنشاء المخطط الذي كان يحلم به، وعرضها للبيع بما فيها من بيوت ثلاثة مهجورة.

وأضاف "وبعد صدور قانون العفو حصلت الجزيرة على ترخيص للإعمار، وتم إعفاؤها من دفع الضرائب لمدة خمس سنوات كونها تقع على حدود بلدية موغلا الكبرى”.

ولفت أوزجان إلى أن صاحب الجزيرة تعرض للخسارة لأنه لم يتسن له الاستثمار فيها.

وذكر أن "الجزيرة ذات إطلالة رائعة زرقاء حيث تطل على 4 خلجان، وتشتمل على 316 دونم وصك عقاري مسجل، و65 دونم أخرى كمساحة خضراء، من أصل 381 ألف متر مربع من إجمالي المساحة الكلية لها”.