شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

علاقة مشبوهة بين ترامب وإيفانكا

علاقة مشبوهة بين ترامب وإيفانكا


القلعة نيوز-

كثيرةٌ هي الأمور التي تخصُّ حياة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التي كانت ولا تزال مثارًا للجدل، بحكم طبيعة شخصيته غريبة الأطوار، ومن ضمنها الطريقة التي يتعامل بها مع ابنته إيفانكا، حيث يتصرّف معها بشكل غير لائق في مناسبات عديدة.

ولم تكن الصور الكثيرة التي يظهر بها ترامب مع إيفانكا في وضعيات لا يمكن في الغالب توقعها بين أب وابنته هي السبب الوحيد وراء إثارة الجدل حول طبيعة الأمور بينهما، لكن طريقة تحدُّثه أيضًا عنها في مناسبات علنية كانت مثار انتقاد لكونها طريقةً غير لائقة بالمرّة.

ونستعرضُ معكِ أبرز المواقف التي تُظهر الطريقة غير اللائقة التي يميل دومًا ترامب إلى التعامل بها مع ابنته إيفانكا أيًّا كانت المناسبة:

كثرةُ وضعه يده على جسدها

بدأ يلاحظه كثيرون منذ تاريخ الـ 16 من تموز عام 2016، وهو التاريخ الذي قدّمت فيه إيفانكا والدها في المؤتمر الوطني الجمهوري، بعد ترشيحه كمرشح الحزب للرئاسة، فبعد انتهائها من كلمتها ودعوتها إياه لإلقاء كلمته، بادرها بعناقها بحرارة وتقبيلها من كلا الخدين، ثم قام بوضع يده على وركها الأيمن، في حركة أثارت انتقادات واسعة على السوشيال ميديا وقتها، وقد وصف كثيرون تلك الحركة بـ "المخيفة"، وشكّكوا كذلك في تلك الطريقة المستفزّة في تعامله مع جسد ابنته على هذا النحو أمام الناس.

التصريحُ الذي فجّرته ممثلة الأفلام الإباحية والمخرجة ستيفاني كليفورد

في مقابلة أجرتها عام 2017 تحدّثت عن إقامتها علاقة حميمية مع ترامب عام 2006، وقولها إنها تتذكّر أن ترامب قارن حينها بينها وبين ابنته، إيفانكا، من حيث جمال جسدها، ذكائها وتفرُّد شخصيتها، وهو ما أثار جدلًا آخر حول طبيعة علاقته بابنته.

تصريحُ ترامب خلال مقابلةٍ برفقة إيفانكا في برنامج "ويندي ويليامز" عام 2013

ردًا على أبرز الاهتمامات المشتركة التي تجمع بينهما، قالت إيفانكا "العقارات أو الغولف"، إلا أن ترامب فاجأ الجميع بمن فيهم ابنته بقوله "الجنس"، وأن أعقب بقوله "لكن ليس لذلك علاقة بها"، لكن ظلّ هذا التصريح المثير عالقًا بأذهان كثيرين خصوصًا قبل فترة ترشُّحه لانتخابات الرئاسة الأمريكية.

تصريحُ ترامب في مقابلة تلفزيونية أجراها برفقة إيفانكا عام 2006

لدى سؤال إيفانكا عما ستفعله لو وضعتها مجلة بلاي بوي على غلافها؟، لتردّ إيفانكا بقولها "هذه ستكون إجابة مثيرة"، فيما ردّ ترامب بتصريحات قال فيها "سيكون ذلك مثيرًا للإحباط، لكن الأمر سيعتمد على ما ستحويه المجلة من الداخل، ولا أعتقد أن إيفانكا ستظهر بالداخل، وحتى إن ظهرت، فهي على العموم تمتلك قوامًا رائعًا للغاية. وقلت من قبل إنها لو لم تكن ابنتي، لكنت بادرت بالدخول معها في علاقة".

تصريحُ ترامب في مقابلة أُجريت معه مطلع الألفيّة

تحدّث وقتها عن سعادته بجمال إطلالة إيفانكا بدلاً من إثنائه على إنجازاتها الشخصية أو المهنية، وما أحدث ضجةً أيضًا هو حديثه عن جمال قوامها وطولها الفارع المميز.

تصريحُ ترامب في مقابلة أُجريت معه عام 2015

أثنى مضيفه على ابنته إيفانكا، ليُبادر هو في نفس الوقت ويردّ بقوله: "نعم، إنها فتاة حسناء بالفعل، ويا لروعة جمالها، تعرف لو أني كنت غير سعيد في زواجي وأنا لست أباها، لكنت ......". وهو ما تم تفسيره لفترة طويلة لاحقًا بوجود "ميول" لديه تجاه ابنته.

كما كشف ترامب في مسودة مقال كان مفترضًا أن يُنشر بصحيفة واشنطن بوست عام 2016 عن ميوله الكامنة على ما يبدو تجاه إيفانكا، حيث كتب في ذلك المقال "هل من خطأ في أن تكون منجذبًا لابنتك أكثر من زوجتك؟"، وكانت تلك المقولة جزءًا من المقال، الذي يقال، إن إدارة تحرير الصحيفة حذفته في الأخير.