شريط الأخبار
طلبة جامعة الحسين بن طلال يحصدون المركز الثالث في المهرجان الوطني التكنولوجي الثاني عشر لمشاريع التخرج العمل تحرر 3413 مخالفة وتنذر 3181 منشأة خلال 5 أشهر امين عام وزارة على التقاعد .. قريبا 16 شهيدا في غزة منذ فجر السبت الى متى يستمر تاثير الكتلة الحارة على المملكة ؟ ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 60 قرشا السبت وفاة شاب متأثرًا بإصابته بعيار ناري اثر مشاجرة في منطقة الحلابات دبلوماسيون: مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين ينعقد في 28 و29 تموز وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية

احذروا مناشف الحمامات.. مكتظة بالجراثيم القاتلة

احذروا مناشف الحمامات.. مكتظة بالجراثيم القاتلة



القلعة نيوز-
قد يعتقد الكثيرون أن المناشف هي مصدر للنظافة كونها فقط للتنشيف، ولكن خبراء يؤكدون أنها قد تبدو غير ضارة، إلا أنها في الواقع قد تكون مكتظة بالجراثيم القاتلة.
ويمكن أن تعيش البكتيريا في المناشف لبضع ساعات أو أيام أو حتى لأشهر، بسبب احتفاظها بالرطوبة، حسب المادة التي صنعت منها، وهذا يعني أن تغييرها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع أمر مهم للغاية، وفق ما نشرته صحيفة "ذا صن".
هذا وتؤكد الصحيفة أنه يجب أن يتم تعليقها بمكان مفتوح يساعد على جفافها، للحد من تكاثر الجراثيم، والأهم من ذلك أن تكون المناشف شخصية بحتة وعدم مشاركتها مع أي شخص، بما في ذلك شريك حياتك أو أي فرد من عائلتك أو أحد أصدقائك.
من جانبها، تقول ديانا غال، من مركز Doctor 4 U: "المناشف الرطبة الدافئة هي البيئة الحاضنة للجراثيم، وإذا تم استخدامها مراراً وتكراراً من قبل أشخاص مختلفين، فقد لا تتاح لها الفرصة لتجف تماماً، ما يسمح للبكتيريا بالنمو".
كما أوضحت أن أكبر المخاوف تكمن في إمكانية الإصابة بالبكتيريا الإشريكية القولونية، حيث إن التسمم بها يمكن أن يكون خطيراً لدرجة أنها قد تهدد الحياة في ظروف معينة، كما أنها قد تسبب التهابات في المسالك البولية مثل التهاب المثانة.
وتعتبر عدوى المكورات العنقودية أيضا خطراً حقيقياً آخر، حيث يمكنها الانتقال من المناشف إلى الجسم البشري إذا تعرض لأي نوع من الجروح، وقد تؤدي هذه البكتيريا أيضاً إلى عدوى خطيرة تعرف باسم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (MRSA)، والعصية على المضادات الحيوية. - وكالات -