شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

العلماء يبتكرون طريقة لاستخراج الأوكسجين من غبار القمر

العلماء يبتكرون طريقة لاستخراج الأوكسجين من غبار القمر

القلعة نيوز : يغطي القمر طبقة من الغبار الدقيق والناعم تسمى "ريغولث" أو الحطام الصخري، والذي يسبب مشكلات تقنية للمركبات الفضائية، غير أن هذا الغبار الصخري يشكل موردا وفيرا للأوكسجين يعمل العلماء على الاستفادة منه.

وتتضمن خطط الاستفادة من الغبار الصخري إذابته بالليزر، لاستخدامه في الطباعة ثلاثية الأبعاد، أو تعبئته على شكل طوب لبناء منازل.

ومؤخرا، توصلت وكالة الفضاء الأوروبية إلى استخدام مبتكر للحطام الصخري، يتمثل بتحويله إلى أوكسجين يمكن أن يستخدمه رواد الفضاء على القمر في التنفس وإنتاج الوقود.

ومن المعروف أن الحطام الصخري على القمر يتشكل من حوالي 40 إلى 50 في المئة من الأوكسجين، ولكنه ليس عنصرا مستقلا، إذ يرتبط مع عناصر أخرى على شكل أكاسيد، وبالتالي لا يمكن استخدامه على الفور.

ويدرس الباحثون في المركز الأوروبي لأبحاث وتكنولوجيا الفضاء طرقا لاستخراج هذا الأوكسجين باستخدام تقنية تسمى "التحليل الكهربائي للأملاح المنصهرة".

وتتم العملية بوضع الحطام الصخري القمري في سلة معدنية مع ملح كلوريد الكالسيوم المنصهر وتسخينه إلى درجة حرارة عالية، ثم يتم تمرير تيار كهربائي من خلاله بحيث يمكن استخراج الأوكسجين.

ومن ميزات هذه الطريقة أنها تنتج أيضا خلائط معدنية قابلة للاستخدام كمنتج ثانوي، بحسب ما ذكر موقع "ديجيتال تريندز" المتخصص بالأخبار التقنية والعلمية.

وتم تطوير هذه التقنية في الأصل بواسطة شركة "ميتاليسيس"، التي كانت تريد الحصول على طريقة لاستخراج الخلائط المعدنية، واعتبرت الأوكسجين هو المنتج الثانوي، لكن العلماء أدركوا أن بإمكانهم تطبيق هذه التقنية على عمليات استكشاف القمر.

ويدرس الباحثون حاليا كيف يمكن أن تكون هذه الخلائط المعدنية مفيدة أيضا للمستكشفين على القمر.

وبحسب الباحث في وكالة الفضاء الأوروبية أليكساندر ميوريس فإنه "تترك عملية الإنتاج وراءها مجموعة من المعادن المختلفة".

وأضاف أن المعادن المختلفة الناتجة عن العملية تشكل موضع بحث ودراسة، لمعرفة أيها أكثر فائدة ونوع التطبيقات التي يمكن الاستفادة منها، وهل يمكن استعمالها في الطباعة ثلاثية الأبعاد مباشرة، على سبيل المثال، أم أنها تحتاج إلى تحسين؟"
(سكاي نيوز)