شريط الأخبار
سفير فلسطين في الأمم المتحدة: الأردن على رأس من قادوا إعادة توجيه الرأي العام العالمي الرواشدة : ‏السردية الأردنية تميزت بتنوع ثقافي واجتماعي عكست تاريخ الأردن العظيم وزير التربية: كلية الحسين الثانوية للبنين صرح تربوي عريق رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أنباء عشيرة آل حداد الحنيطي يزور قيادة المنطقة العسكرية الشرقية ويطلع على أبرز محاور التحديث والتطوير فيها نتنياهو: إسرائيل تقبل مقترح ويتكوف الجديد بشأن وقف إطلاق النار وحماس تدرسه وزير الإدارة المحلية يفتتح عددًا من المشاريع التنموية والخدمية في لواء الوسطية رئيس النواب يفتتح ورشة ضمن مشروع "شباب أردني فاعل" ولي العهد يحاور شبابًا في المفرق ولي العهد .. حديث رياضي يطرب القلوب ورسائل مهمة تحظى بتفاعل شعبي واسع وزير الزراعة يبحث ومسؤولا دولياالاستدامة البيئية وتعزيز الأمن الغذائي "الصحة النيابية" و"الغذاء والدواء" تطلعان على منشآت بمدينة السلط الصناعية سوريا توقع اتفاقا بـ 7 مليارات دولار لتوليد الكهرباء بعثة الأردن الدائمة لدى الأمم المتحدة بجنيف تحتفل بعيد الاستقلال السفير الأوزبكي يقدم أوراق اعتماده إلى أمين عام وزارة الخارجية الأردنية تربية الزرقاء الثانية تحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين الدائن والمدين والمجتمع والاقتصاد. . "الضريبة" تؤكد أهمية مشاركة القطاع الخاص في تطوير نظام الفوترة الوطني غوتيريش يضع إكليلاً من الزهور تكريماً لأرواح 68 أردنياً من حفظة السلام وزير العمل يفتتح المرحلة الأولى لمعهد تدريب مهني البادية الشمالية الشرقية

متى يحل البرلمان

متى يحل البرلمان

القلعة نيوز"- قال مصدر بارز إن الأمور نحو رحيل او تعديل الحكومة او حل البرلمان واجراء الانتخابات النيابية مازالت تراوح مكانها وأن صاحب القرار لم يعط أي اشارة تدلل على الاجابة عن التساؤل الشعبي الملح حول مستقبل الحياة السياسية والديمقراطية في البلاد المنشغلة بتوقعات تنحصر في التعديل او الرحيل للحكومة والتمديد او الحل للبرلمان..

ولفت المصدر إلى أن الكورونا فقط هي سبب ورراء التريث باتخاذ القرار السامي ولا صحة اطلاقًا لما يعتقد أن التطورات في الداخل الفلسطيني لها علاقة بتأجيل البت في حسم القرار الوطني.

وحكومة الدكتور عمر الرزاز هي الحكومة رقم 101 منذ إعلان استقلال إمارة شرق الأردن عام 1921 والثامنة عشر في عهد الملك عبدالله الثاني حسب مصادر دار رئاسة الوزراء .

وتشكلت حكومة الرزاز في 14 حزيران 2018 بعد استقالة حكومة هاني الملقي في 4 حزيران 2018، على خلفية الاعتصامات والإضرابات التي بدأت يوم الأربعاء 30 أيار 2018 حيث قام الشعب الأردني بهذه الاحتجاجات بدعوة من المجتمع المدني الأردني ومجلس النقابات، عندما بدأت حكومة هاني الملقي بإجراءات لتمرير قانون يسمى قانون الضريبة، إذ كان الأردنيون يخشون من أن إقرار القانون سيمس دخل الغالبية العظمى من الشعب الأردني.

ووعدت حكومة الرزاز بسحب القانون لكنها ابقت عليه ونالت ثقة البرلمان في فارقة سياسية غريبة. وقد ادت الحكومة اليمين الدستوري في 14/6/2018 بعدد 28 وزيرا منهم 15 وزيرا من وزارة الملقي السابقة.

عمون