شريط الأخبار
برلمانيون بريطانيون يشيدون بدور الأردن المحوري بتحقيق السلام وإيصال المساعدات إلى غزة أجواء حارة في أغلب المناطق اليوم ومغبرة وجافة غدا الملك يبحث هاتفيا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية الشيباني يبحث مع روبيو تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا الرئيس الإماراتي: سنستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة الأمير الحسن بن طلال يرعى اختتام أعمال مؤتمر "مؤرخو القدس (2)" الرواشدة يترأس اجتماع مجلس صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية وزير الثقافة يستقبل السفير التركي في عمان وزير الثقافة يُشيد بجهود رئيسة منتدى الرواد الكبار هيفاء البشير الحنيطي يفتتح الاستديو التلفزيوني العسكري في الذكرى الستين لتأسيس مديرية الإعلام العسكري الأردن يوقف تشغيل رحلاته الجوية إلى مطار معيتيقة في طرابلس ترامب من قطر: الولايات المتحدة تريد أن تأخذ غزة وتحولها إلى منطقة حرية العين العرموطي تشيد بالمستوى المتقدّم الذي تنتهجه إدارة حماية الأسرة والأحداث في مديرية الأمن العام جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية

الطقس الفضائي: رياح شمسية بسرعة "خيالية" تقصف الأرض

الطقس الفضائي: رياح شمسية بسرعة خيالية تقصف الأرض

القلعة نيوز : قال خبراء الأرصاد الفضائية إن الأرض تتعرض حاليا لقصف عاصفة شمسية بسرعة تصل الى مليون و530 ألف كم في الساعة.

ويتعرض كوكبنا لضرب جسيمات شمسية تتحرك بسرعة مذهلة تبلغ 425 كم في الثانية. وتدفقت الجزيئات عبر مسافة 150 مليون كم من الشمس إلى الأرض، حيث كشف الباحثون عن قصف الرياح الشمسية التي تضرب كوكبنا، وفق "اكسبرس".

وأوضح الخبراء أن تدفق الجسيمات نشأ من فوهة في الغلاف الجوي العلوي للشمس، ما قد يؤدي إلى الشفق المذهل.

وقال Space Weather: "تيار من الرياح الشمسية يقصف المجال المغناطيسي للأرض يوم 8 يونيو. وتتدفق المادة الغازية من فوهة شمالية في الغلاف الجوي للشمس. ويجب أن يكون مراقبو السماء في حالة تأهب للشفق القطبي، خاصة في نصف الكرة الجنوبي".

ويمكن أن يسبب تدفق الجسيمات الشمسية الشفق، والذي يشمل الأضواء الشمالية - الشفق القطبي - والأضواء الجنوبية - الشفق الأسترالي.

ولاحظ الباحثون أيضا أن عواقب عاصفة شمسية وطقس الفضاء، يمكن أن تمتد إلى ما وراء الأضواء الشمالية أو الجنوبية.

وبالنسبة للجزء الأكبر، يحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، ولكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا القائمة على الأقمار الصناعية.

ويمكن للرياح الشمسية أن تسخن الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يتسبب في تمدده. وقد يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار، ما قد يؤدي إلى نقص في نظام الملاحة GPS وإشارة الهاتف المحمول وتلفزيون الأقمار الصناعية مثل Sky.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، والتي قد تسبب كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة، ما يؤدي إلى انفجار المحولات الكهربائية ومحطات الطاقة وفقدانها.

ونادرا ما يحدث حدث مثل هذا، مع أكبر عاصفة شمسية تشل التكنولوجيا وقعت في عام 1859، عندما كان ارتفاع الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم حدث Carrington، قويا جدا لدرجة أن أنظمة التلغراف انهارت في جميع أنحاء أوروبا.

ومع ذلك، وجدت دراسة حديثة أن هذه العواصف الشمسية يجب أن تحدث كل 25 عاما في المتوسط.

وحللت دراسة من جامعة Warwick ومسح أنتاركتيكا البريطاني، آخر 14 دورة شمسية يعود تاريخها إلى 150 عاما.

وأظهر التحليل أن العواصف المغناطيسية "الشديدة" حدثت في 42 من أصل 150 عاما الماضية، وحدثت العواصف الفائقة "العظيمة" في 6 سنوات من أصل 150.