شريط الأخبار
جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية مجلس الأمة ينجز 14 تشريعا بالدورة العادية الأولى رئيس لجنة فلسطين النيابية: النكبة جرح ما زال مفتوحا في صدر الأمة السفيرة النرويجية: نقدر الدور الأردني الكبير بإيصال المساعدات إلى غزة بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية مقتل مستوطنة إسرائيلية وإصابة آخر بجروح في عملية إطلاق نار قرب سلفيت العقبة: ورشة عن نظام الرقابة على السلع ذات الاستخدام المزدوج وزير الخارجية يشارك بالجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية مدير عام الجمارك الأردنية يشارك عدد من الشركاء الاستراتيجيين لتحديث الخطة الاستراتيجية 2026-2028 النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار

قطع نقدية بأفواه جثث مدفونة تعود إلى ما قبل الميلاد

قطع نقدية بأفواه جثث مدفونة تعود إلى ما قبل الميلاد

القلعة نيوز : كشف عمال بناء عن مشهد مروّع أثناء عملهم في شق طريق في بولندا، يصوّر مقبرة كبيرة تحتوي على رفات 115 فردا، مع عملات معدنية في أفواههم.

واكتشفت المقبرة في غابة أزيلت لتشييد الطريق السريع S19 للبلاد، وهو جزء من مشروع طريق يمتد من اليونان إلى ليتوانيا.

ويعود تاريخ الدفن إلى أواخر القرن السادس عشر، وينتمي 70% على الأقل من الهياكل العظمية إلى الأطفال.

وتعد العملات المعدنية جزءا من معتقدات ما قبل المسيحية، حيث وُضعت في فم الموتى لاستخدامها كدفعة لجلب الروح عبر النهر، الذي قسم عالم الأحياء والأموات.

وإجمالا، هناك 115 هيكلا عظميا، وأخبرت المديرية العامة للطرق الوطنية والطرق السريعة، The First News: "استنادا إلى الملاحظات الأثرية حتى الآن، يمكننا أن نستنتج أن حوالي 70-80% من جميع المدافن تعود للأطفال".

ويتماشى هذا الاكتشاف مع كل من الروايات المكتوبة وأساطير المقبرة، التي يعود تاريخها إلى أواخر القرن السادس عشر. ومع ذلك، لم يكن مقبرة جماعية، حيث رُميت الجثث في حفرة، ودُفنت الهياكل العظمية بعناية. ووُضعت الجثث على ظهرها، مع وضع الأيدي على الجانبين.

وتسمح القطع النقدية لعلماء الآثار بتقدير الوقت الحقيقي لموعد دفن الجثث، حيث تم العثور عليها خلال أحكام مختلفة في بولندا.

وهناك اكتشاف آخر مثير للاهتمام في المقبرة، يتمثل في العثور على رفات 4 أطفال وضعوا جنبا إلى جنب.

وكانت القطع النقدية هي العناصر الوحيدة التي تم العثور عليها بين الهياكل العظمية، ما يجعل الباحثين يقترحون أن موقع الدفن استُخدم من قبل الأفراد الفقراء في المنطقة.

عن "روسيا اليوم"/ المصدر: ديلي ميل