شريط الأخبار
الطريق الى التمكين... الخلاف أضاع فلسطين ابتداء... بنك ABC يواصل ريادته في التمويل المستدام محققًا تمويلات بلغت ٢.٨ مليار دولار أمريكي لدعم الدول الناشئة جفاف في سد الواله مصرع ٩ وإصابة ٢٥ بزلزالين ضربا أفغانستان أحدهما بقوة ٦ درجات الأمن العام : إلقاء القبض على شخص نشر فيديوهات يستعرض بها وهو يقوم بإطلاق عيارات نارية وارتكاب مخالفات مرورية خطرة "الرواشدة " : الجداريات فن تشكيلي تعكس قيم الجمال وقيمنا الوطنية الأحمد يشارك في القمة الوزارية "الثقافة من أجل المستقبل" العياصرة يحذر من تفكير ترامب للسيطرة على غزة السفير القضاة يباشر عمله سفيراً للأردن في سوريا إقرار نظام فهرسة وتصنيف المعلومات والوثائق لسنة 2025 الحكومة تقرر :تحسين الخدمات التي تقدمها للمواطنين وتحديث القطاع العام ريم رمزي مشهور حديثة الجازي مديرة لادارة الاعلام في الديوان الملكي الهاشمي رسميا.. فيفا يوثق تاريخ كرة القدم السعودية ويقدم رسالة تهنئة "نيويورك تايمز": ألاسكا على شفا أزمة غاز بوتين وشي جين بينغ يناقشان آخر الاتصالات الروسية الأمريكية قبل ساعات.. استبعاد حكم تقنية الفيديو "VAR" في مباراة ليفربول وأرسنال "اليد الثانية".. روسيا تقدم خدمة مصرفية جديدة لتعزيز الحماية من الاحتيال فرنسا تؤكد دعمها لإقليم غرينلاند وتنتقد الطموحات الأمريكية: "ليس للبيع" مانشستر سيتي يتعرض لهزيمة مذلة.. ربما حان موعد رحيل غوارديولا؟!

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار


القلعة نيوز-

يُلخص رئيس الوزراء الأردني الأسبق مضر بدران مذكراته السياسية بعنوان كتابه "القرار" الذي يختزل شخصية بدران التي مزجت بين خبراته الأمنية مؤسسا ومديرا لدائرة المخابرات العامة، وخبراته السياسية التي ارتقت به لأعلى مراتب العمل العام.

ويكشف بدران في مذكراته قصصا تروى لأول مرة، استند فيها لحضوره الثري في الأحداث فاعلا فيها وشاهدا عليها، إبان تسلمه رئاسة الحكومة من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وفور تدشين مرحلة التحول الديمقراطي مطلع التسعينيات، مستعينا بحجم وثائق لا يمكن تجاوزها، سوى بالبحث والتحقيق المفيد في صناعة سردية تاريخية زاخرة بالمواقف التي تنصف مواقف المملكة والراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله.

فتح كتاب "القرار" على قصص كثيرة، لم يختزل منها بدران سوى ما احتفظ به من كلام حتى لايظن أحد أن استعرض في البوح وسط غياب شهود توفاهم الله، قاصدا كتابة تاريخ يحفظه، لوطن يعشقه؛ ومليك تأثر به.