شريط الأخبار
العراق .. القوى السنّية تشكل "المجلس السياسي الوطني" 55969 مطلوبًا للتنفيذ القضائي في الأردن حزب الله يؤكد اغتيال رئيس أركانه هيثم الطباطبائي رئيس اركان الجيش العراقي يستقبل الملحق العسكري الأردني في العراق مبيضين : الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بـ توجيهات ولي العهد بشأن توثيق السردية الأردنية وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع نظيره العُماني الحكومة تثبت أسعار الخبز حتى 2026 وتدعم المخابز بـ109 ملايين دينار وفاة طالب بالسحايا البكتيرية في الطفيلة .. وفحوصات المخالطين سليمة ترامب: إعداد وثائق نهائية لتصنيف الإخوان كمنظمة إرهابية أجنبية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على بيروت إلى 5 شهداء و 28 جريحا وزير الأشغال يفتتح دورة "التعامل الفعال مع تقارير الخبراء" وزير الشباب يبحث مع وكالات الأمم المتحدة التعاون المشترك قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل القضاة يلتقي وزير التنمية الإدارية السوري وسفيري البحرين و الاتحاد الأوربي في دمشق القبض على عدد من تجار المخدرات الخطرين شهيدان في غارات إسرائيلية على لبنان مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشائر الشويحات ومشربش والملكاوي والمساعيد والخزاعلة اسم كبير على أبواب " أنفليد".. أول المرشحين لخلافة سلوت في ليفربول مصر تحقق أكبر زيادة في الصادرات غير البترولية منذ سنوات رئيس البرازيل يعرب عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في البحر الكاريبي

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار


القلعة نيوز-

يُلخص رئيس الوزراء الأردني الأسبق مضر بدران مذكراته السياسية بعنوان كتابه "القرار" الذي يختزل شخصية بدران التي مزجت بين خبراته الأمنية مؤسسا ومديرا لدائرة المخابرات العامة، وخبراته السياسية التي ارتقت به لأعلى مراتب العمل العام.

ويكشف بدران في مذكراته قصصا تروى لأول مرة، استند فيها لحضوره الثري في الأحداث فاعلا فيها وشاهدا عليها، إبان تسلمه رئاسة الحكومة من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وفور تدشين مرحلة التحول الديمقراطي مطلع التسعينيات، مستعينا بحجم وثائق لا يمكن تجاوزها، سوى بالبحث والتحقيق المفيد في صناعة سردية تاريخية زاخرة بالمواقف التي تنصف مواقف المملكة والراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله.

فتح كتاب "القرار" على قصص كثيرة، لم يختزل منها بدران سوى ما احتفظ به من كلام حتى لايظن أحد أن استعرض في البوح وسط غياب شهود توفاهم الله، قاصدا كتابة تاريخ يحفظه، لوطن يعشقه؛ ومليك تأثر به.