شريط الأخبار
فرنسا: لا بديل عن حل الدولتين انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة السعودية: حل الدولتين مفتاح استقرار المنطقة واشنطن : مايقال عن حل الدولتين حيلة دعائيه وتقويض للسلام في الشرق الاوسط الملك يلتقي المستشار الالماني - الثلاثاء - لدعم الغزيين وتطوير العلاقات الثنائيه غوتيريش: حل الدولتين المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق السلام أورنج الأردن وGIZ تقدمان برنامجاً متخصصاً لتعزيز المعرفة المالية لدى الشركات الناشئة ألمانيا تعلن أنها ستقيم "جسرا جويا" إنسانيا مع قطاع غزة عبر الأردن الرئيس الإيراني: لا نسعى للحرب بل للحوار ولي العهد: أهمية توظيف أدوات الاتصالات والتكنولوجيا لتحسين الخدمات الأهلي يضرب بـ "زيزو".. والزمالك يشعل الديربي مبكرا بصورة مثيرة للجدل ارتفاع أسعار النفط بعد تقليص ترامب المهلة لروسيا بشأن أوكرانيا بوليتيكو: الاتحاد الأوروبي لن يتمكن من الوفاء بوعده باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي لجنة الانضباط تتخذ قرارا جديدا بشأن أحداث نهائي كأس العراق برلين تواجه عجزا كبيرا بمليارات اليوروهات في التخطيط المالي للفترة بين 2027 و2029 قتل فيه أكثر من 53 ألفا.. غوغل تعترف بفشلها في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا المدمر عام 2023 علي البليهي يرد على سؤال محرج طرحه مشجع الصفدي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية بات ضرورة لا غنى عنها الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية وزير تطوير القطاع العام يطلق ورقة مفاهيمية حول "قطاع عام أكثر مرونة"

وصية غريبة من سعودي لابنه

وصية غريبة من سعودي لابنه


القلعة نيوز- وكالات

قبل 25 عاماً، أوصى أحد هواة جمع التراث في مكة المكرمة ابنه، بالمحافظة على المقتنيات التراثية والأثرية التي جمعها خلال نصف قرن، وأخذ الابن على عاتقه تنفيذ وصية والده بالمحافظة على تلك المقتنيات وإبرازها في مواقع التواصل الاجتماعي

"حاتم فيصل عراقي" يقول: "أوصانا والدنا قبل وفاته بالمحافظة على المقتنيات الأثرية والتراثية التي جمعها بالجهد والمال والتعب والتي بدورها جعلتني عاشقا للتراث، واستغرق والدي في تجميع القطع نحو 50 عاماً، وكان كثير الترحال والسفر ليحظى بأي قطعة تراثية وثمينة ليحتفظ بها في منزلنا".

وأضاف: "قام والدي بجمع 1000 قطعة تراثية وأثرية من أوانٍ وسيوف وصناديق، وكذلك آلات موسيقية، بالإضافة إلى الاحتفاظ بحوالي ٣٠ ألف صورة قديمة لمكة المكرمة، والآن نحتفظ في منزلنا بنوادر القطع التراثية، منها مصحف قديم وأثري، كما توجد لدينا قطعة أثرية يعود تاريخها إلى عام ٥٩٩ هجرية".

وقال: "بالرغم من تكلفة هذه الهواية مادياً، إلا أن والدي بحث عن القطع النادرة، واحتفظ بها نظير عشقه للتراث والاحتفاظ بذكريات الآباء والأجداد، فالمتاحف الخاصة وسيلة ناجحة لحفظ الإرث التاريخي والثقافي والتراثي، ومرجعية للأجيال للتعرف على تاريخهم وإرثهم التاريخي".