شريط الأخبار
بايدن: إطلاق سراح 3 محتجزين في غزة كل 7 أيام مركز صحي حكما الشامل في اربد .. معاناة أكثر من 200 ألف مواطن وسط وعود لم تتحقق منذ سنوات أبو علي: صدور الإطار التشريعي للبدء بتطبيق المرحلة الثانية من نظام الفوترة الصليب الأحمر يتحقق من هويات الأسرى الفلسطينيين قبل الإفراج عنهم رئيس نادي الهلال في باريس لحسم صفقة الشتاء الأخيرة الرئيس الإيراني لا يستبعد إمكانية التعاون العسكري الشامل مع روسيا هل يقدم الزمالك هدية للبورسعيدي؟.. موعد مباراته ضد أنيمبا والتشكيلة والقنوات الناقلة موقع عبري: كلفة الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 41 مليار دولار الجيش الإسرائيلي يعلن استلام الأسيرات الثلاثة من قطاع غزة الروسية ميرا أندرييفا تودع أستراليا الملك يستقبل المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات ولي العهد يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل في رئاسة الوزراء الملك يستقبل رئيس حكومة إقليم كردستان العراق "احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور

وصية غريبة من سعودي لابنه

وصية غريبة من سعودي لابنه


القلعة نيوز- وكالات

قبل 25 عاماً، أوصى أحد هواة جمع التراث في مكة المكرمة ابنه، بالمحافظة على المقتنيات التراثية والأثرية التي جمعها خلال نصف قرن، وأخذ الابن على عاتقه تنفيذ وصية والده بالمحافظة على تلك المقتنيات وإبرازها في مواقع التواصل الاجتماعي

"حاتم فيصل عراقي" يقول: "أوصانا والدنا قبل وفاته بالمحافظة على المقتنيات الأثرية والتراثية التي جمعها بالجهد والمال والتعب والتي بدورها جعلتني عاشقا للتراث، واستغرق والدي في تجميع القطع نحو 50 عاماً، وكان كثير الترحال والسفر ليحظى بأي قطعة تراثية وثمينة ليحتفظ بها في منزلنا".

وأضاف: "قام والدي بجمع 1000 قطعة تراثية وأثرية من أوانٍ وسيوف وصناديق، وكذلك آلات موسيقية، بالإضافة إلى الاحتفاظ بحوالي ٣٠ ألف صورة قديمة لمكة المكرمة، والآن نحتفظ في منزلنا بنوادر القطع التراثية، منها مصحف قديم وأثري، كما توجد لدينا قطعة أثرية يعود تاريخها إلى عام ٥٩٩ هجرية".

وقال: "بالرغم من تكلفة هذه الهواية مادياً، إلا أن والدي بحث عن القطع النادرة، واحتفظ بها نظير عشقه للتراث والاحتفاظ بذكريات الآباء والأجداد، فالمتاحف الخاصة وسيلة ناجحة لحفظ الإرث التاريخي والثقافي والتراثي، ومرجعية للأجيال للتعرف على تاريخهم وإرثهم التاريخي".