شريط الأخبار
قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل ترمب يتحدث مع أطفال ليلة عيد الميلاد: نتأكد من عدم تسلل «بابا نويل سيئ» إلى أميركا قفزة حادة.. الملك عبد الله يتخطى الشرع والسيسي في استطلاع "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" بعد 22 عاما .. المخبر نواف الزيدان يعترف: أنا من دللتُ الأمريكيين على مكان عدي وقصي صدام حسين سيصل إلى الأردن عبر نظام (التير).. بغداد: موانئ العراق تفتتح خطا بحريا مباشرا بين دبي وأم قصر " القلعة نيوز " تُهنئ بعيد الميلاد المجيد الاحتلال يتوغل مجددا في القنيطرة.. وقصف يستهدف محيط "سد المنطرة" نجل الشهيد القيسي منفذ عملية معبر الكرامة يعلن استلام جثمان والده ودفنه في عمان البابا يندد بأوضاع الفلسطينيين بغزة في أول عظة له في عيد الميلاد العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي التربية: 300 دينار رسوم فصلية للطلبة غير الأردنيين اعتبارا من 2026

لا مطار ولا عملة خاصة بها ومع ذلك فإن سكانها أغنياء.. تعرفوا على هذه الدولة

لا مطار ولا عملة خاصة بها ومع ذلك فإن سكانها أغنياء.. تعرفوا على هذه الدولة
القلعة نيوز:
:لا مطار، ولا عملة وطنية، ولا حتى لغة خاصة بها، ومع ذلك تُعد من أغنى الدول في العالم. إنها ليختنشتاين، تلك الدولة الصغيرة الواقعة بين سويسرا والنمسا، التي تحوّلت إلى ما يشبه "اليوتوبيا الأوروبية" بحسب ما وصفها مستخدمو الإنترنت.

رغم عدد سكانها الذي لا يتجاوز 30 ألف نسمة، يعيش سكان ليختنشتاين برفاهية نادرة، مستفيدين من اقتصاد قوي قائم على الضرائب المنخفضة، والاستثمارات المالية، وانعدام الديون الخارجية. لا حاجة لكثير من الشرطة، فالجريمة شبه معدومة: فقط 7 أشخاص في السجون، وما يقارب 100 شرطي يكفون لحماية البلاد.

ومع قلاعها التاريخية، وجبال الألب التي تحيط بها، لا يحتاج أهلها سوى الوقت الكافي لممارسة الهوايات، إذ أن العمل في هذه الدولة "اختياري" تقريبًا. من يسكن هناك لا يفتخر بالثراء، بل يقدّس الاحترام والبساطة، وهو ما جعل منها نموذجًا فريدًا يجمع بين الأمن والرخاء.