شريط الأخبار
ايكيا للأعمال: مهما كان نوع مشروعك، لدينا كلُّ ما تحتاجه! إسرائيل تستدعي 60 ألف جندي احتياط تمهيدا لتنفيذ خطة السيطرة على مدينة غزة ارتفاع أسعار النفط وهبوط الذهب عالميا على الطريقة المغربية.. أول صور لزواج محمد النني والبلوغر حنان أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق حتى الأحد نائب الرئيس الأمريكي: على أوروبا تحمّل الجزء الأكبر من عبء أمن أوكرانيا الصين تكشف عن ترسانة متطورة في عرض عسكري ضخم ببكين مطلع أيلول الكلاسيكو الأردني يشعل الجولة الخامسة من دوري المحترفين النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد الصفدي: إسرائيل تسعى للسيطرة على مناطق فلسطينية ولبنانية وسورية ماكرون: هجوم إسرائيل على غزة سيؤدي إلى كارثة سوريا: الشرع يصادق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب المومني: القيادة الهاشمية حريصة على تحويل طاقات الشباب إلى قوة فاعلة في التنمية الوطنية الاحتلال الإسرائيلي يبدأ المراحل الأولى من هجومه على مدينة غزة برلين ترفض خطة إسرائيل للسيطرة على غزة وزير العمل: توسيع تطبيق نظام التتبع الإلكتروني على المركبات وزير الإدارة المحلية من لواء بني عبيد : قرار فصل البلدية نهائي ولا رجعة عنه التربية: 60 منهاجًا مطورًا يطرح للمرة الاولى في المدارس امانة عمان و المعهد العربي لإنماء المدن يوقعان اتفاقية و مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي

الداوود: تخفيض عدد الموظفين في القطاع العام الى الحد الادنى

الداوود: تخفيض عدد الموظفين في القطاع العام الى الحد الادنى

القلعه نيوز

قال وزير الدولة لشؤون رئاسة الوزراء، سامي الداوود، إنه كان لا بد من العودة لاتخاذ قرارات جديدة مشددة فيما يتعلق بالقطاع العام، لضمان السلامة العامة، ومنع انتشار الوباء بين الموظفين والمراجعين.

وأضاف الداوود، خلال مؤتمر صحفي، في رئاسة الوزراء، أنه تم التشديد على الالتزام بأمر الدفاع 11 لسنة 2020.

وأوضح أن الحكومة تهدف لتقليل المخالطة في المؤسسات والدوائر الحكومية، لمنع انتشار الوباء، وتخفيض عدد الموظفين في القطاع العام الى الحد الأدنى.


وأشار إلى أن الأولوية للدوام عن بعد، تعطى للموظفين الذين يقطنون في مناطق انتشر فيها الوباء، وللحوامل.

وتابع الداوود، أنه تم التعميم على جميع الوزارات والمؤسسات بإلزام الموظفين والمراجعين بأمر الدفاع رقم 11.

وبيّن أنه سيتم التعامل بحزم وشدة مع أي حالات تقصير من شأنها تعريض سلامة المواطنين للخطر، وأنه لن يكون هنالك تهاون مطلقا مع الاهمال