شريط الأخبار
ولد الهدى.... الحلقه التاسعه ارتفاع إجمالي الدين العام للأردن ليصل إلى 46.849 مليار دينار حتى نهاية آب إربد وجرش: 140 دينارًا سعر تنكة زيت الزيتون من إنتاج الموسم الحالي الكيان الصهيوني الى زوال .. فكرة السيدة ميش رينوف ولي العهد يرعى ختام مهرجان الأردن لسباقات الهجن والشعر النبطي مستشفى الحسين السلط الجديد يكرّم مبدعيه هل تسطيع معه صبرا.... برعاية دولة الدكتور عبدالله النسور إعلان نتائج مسابقة الحاج علي القرم للتميز والابتكار في جامعة الزيتونة الأردنية اللصاصمة يرعى حفل تخريج دورة الشرطي الصغير اختيار النائب رند الخزوز عضوًا في مجلس إدارة “COMPSUD” ممثلةً عن الأردن الشاب الروسي يشعل الدوري الأمريكي NBA.. ديمين يحطم رقما قياسيا عمره 30 عاما استطلاع: 59% من الأميركيين يؤيدون الاعتراف بدولة فلسطين من الرماد إلى اللهب الأزرق… قصص صبر النساء في غزة سعر النفط يرتفع بنحو 3 بالمئة بعد العقوبات الأميركية على شركتي النفط الروسيتين كنا فقراء.. والدة نجم المغرب فؤاد الزهواني تروي قصة نجاح ابنها المؤثرة صيدلة عمان الاهلية تشارك بحملة توعوية حول سرطان الثدي بالتعاون مع نقابة الصيادلة في السلط العمارة والتصميم في عمان الاهلية تطلق ورش عمل لتطوير المقررات الدراسية وفق المعايير الدولية الآداب والعلوم في عمّان الأهلية تشارك بمؤتمر "تمكين الأسرة في المجتمعات المعاصرة" مؤسسة ولي العهد تستقبل وفدًا يابانيًا لتعزيز التبادل الثقافي ضمن برنامج القيادة للمدارس بالأسماء .. مؤسسة التدريب المهني تدعو مرشحين لإجراء المقابلات الشخصية

الوزير الأسبق حداد: صارحونا فقد مللنا التطمينات

الوزير الأسبق حداد: صارحونا فقد مللنا التطمينات
القلعة نيوز- دعا وزير النقل الأسبق مالك حداد، السبت، الحكومة إلى مصارحة الشعب الأردني في إمكانية فرض حظر تجول لمدة 14 يوما، قائلا "صارحونا فقد مللنا التطمينات".

وتساءل حداد، في ادراج عبر فيسبوك، "هل الاغلاق التام يلوح في الأفق؟، هل توصي لجنة الأوبئة ووزارة الصحة للحكومة بالإغلاق التام لمدة اقلها أسبوعين؟، ما شكل هذا الاغلاق وما هي الخسائر المتوقعة اقتصادياً؟، وما هو حجم توقعات الوفيات او الإصابات في ظل الظروف والإجراءات الحالية دون اغلاق؟، هل ننتظر ليتم اجراء الانتخابات النيابية؟، ما كلفة هذا الانتظار؟".

وقال إن الجميع يعي انه لا يمكن العودة الى الوضع الطبيعي دون تكلفة مريرة لا سيما ان فيروس كورونا لا يزال يستهدف البشر وبقسوة ما لم يتم إيجاد وتوفير اللقاح.

وأضاف، أن قوة اتخاذ القرار لدى الحكومة تبرز في موازنتها بين الاقتصاد أو السلامة العامة، متسائلاً هل تم اخذ القرار باختيار احدهما؟.

وتابع "مَنْ مِنَ الممكن ان يعطينا ولو فكرة بسيطة وبالأرقام عن إيجابيات او سلبيات هذا الخيار وانعكاساته على بلدنا وبصراحة وشفافية".

وأعرب عن أمله أن تتبع الحكومة الجديدة أسلوب المكاشفة الحقيقية وبوضوح وتضع النقاط عالحروف في هذا الامر بالذات، فلا وقت فائض لدينا في الاختيار السريع والمرير، على حد وصفه.

ولفت إلى أن الحكومة لديها الأصعب لتتفرغ له بهدوء وواقعية وشفافية وهو اعداد الموازنة العامة للدولة للعام القادم 2021، معتقداً انها ستكون الأصعب في تاريخ اعداد الموازنات.