شريط الأخبار
بالاسماء مجموعة من ابناء محافظة الطفيلة العين البيضاء يوجهون رسالة الى وزير المياه .. نعاني منذ سنوات طويلة من عدم إيصال خطوط المياه إلى منازلنا تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ السرحان يوجه رسالة للفايز : لست وحدك في هذه المحنة ونؤمن بقضائنا العادل النزيه اجتماع إسطنبول بشأن غزة: ضرورة تثبيت الهدنة وإنجاح المرحلة الثانية حسّان ونظيره القطري يؤكدان إدامة التنسيق وتطوير العلاقات الاقتصادية سفير الأردن في سوريا يلتقي وزير الرياضة والشباب السوري مجلس عشائر العجارمة يناقش مبادرة تنظيم السلوك المجتمعي مجموعة القلعة نيوز الإعلامية ترحب بقرار نقابة الصحفيين والتزام المجلس بتعديل نظامه الداخلي وتحديد سقف أعلى للإشتراكات النائب البدادوة يكتب : حين يسير الملك بين شعبه... يتجدد المعنى الحقيقي للثقة بين الدولة والناس الرواشدة يرعى حفل استذكاري للفنان الراحل فارس عوض المومني : اللغة العربية ليست أداة تواصل فحسب، بل ركيزة من ركائز هويتنا الوطنية الأردنية الرواشدة يرعى الحفل الختامي لـ"أيام معان الثقافية" في موسمها الأول كلية الأميرة عالية الجامعية تطلق مبادرة "معًا نجعل كليتنا أجمل" صدام "قوي" بين الأهلي والجيش وشبيبة القبائل على الساحة الإفريقية مصر وقطر تستعدان لصفقة كبرى خلال أيام العثور على أكثر من 200 جثة لمسلحين أوكرانيين في سودجا الفيفا يرشح مصرية لجائزة عالمية.. ما قصتها؟ انطلاق فعاليات "أديبك 2025" في أبوظبي بمشاركة قيادات قطاع الطاقة العالمي زلزال داخل إسرائيل.. اعتقال رئيس "الهستدروت" وزوجته في أكبر قضية فساد صلاح يعلق على "محنة" ليفربول وما يحتاجه لتصحيح المسار

الكلالدة : الحظر الشامل بعد الانتخابات 3 أيام و لا مراكز اقتراع "خاصة" للمحجورين و هذا ما قصده رئيس الوزراء

الكلالدة  : الحظر الشامل بعد الانتخابات 3 أيام و لا مراكز اقتراع خاصة للمحجورين و هذا ما قصده رئيس الوزراء
القلعة نيوز - كشف رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب الدكتور خالد الكلالدة، أن هناك لغطاً بين الأردنيين حول وجود مراكز مخصصة لإقتراع المحجورين، المشتبه بإصابتهم.


و قال الكلالدة الثلاثاء: "هناك "لٌبس" عند الأردنيين، فليس من بين الـ8824 مركز اقتراع على مستوى المملكة، مخصص للمحجور عليهم أو المشتبه بإصابتهم بكورونا، و ليس هناك أيضاً مناطق معزولة أو أحياء، في الوقت الحالي."

و أوضح الكلالدة، العملية تجري كالتالي: " يتم التنسيق مع لجنة الأوبئة قبل الاقتراع بـ24 ساعة، و من خلال الصناديق المخصصة لمنطقة ما، يصار إلى حصر عدد المعزولين أو المشتبه بإصابتهم، و بعد انتهاء فترة التصويت و المقرر لها 12 ساعة من الـ7-7، و القانون يتيح لنا التمديد "ساعتين" حتى الـ9، يتجهز المركز لاستقبال المحجورين، من خلال تحويلة لغرفة "مستشفى" عبر ارتداء القناع و الكمامة و ملابس التعامل مع كورونا التي تم، بمعنى أن كل مركز مسجل به الأسماء التي ستصوت به، و لا يمكن التعديل عليها."

و نوه الكلالدة، في معرض حديثه بأن "فرضية" وجود مناطق حجر تحتوي على أعداد كبيرة، 100 أو 2000 شخص، كالفنادق مثلاً، يتم إنشاء مركز خاص لهم بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للأوبئة، و تزال أسمائهم من صناديقهم الأصلية، و كأنه مركز اقتراع ..

و استطرد الكلالدة بحديثه، بالتذكير بما أشارت له على لسان وزير الشؤون السياسية و البرلمانية، موسى المعايطة، أن موعد ظهور النتائج غير محدد، و لا يمكن تحديده لأنه يتبع الظروف ربما يظهر الساعة الخامسة أو السادسة و ربما الساعة الحادية عشرة ليلاً "تقدير ذلك صعب"، و قضية "الساعة" كان القصد منها منع أي مظاهر للاحتفال، فرئيس الوزراء أراد التشديد على بداية الحظر مع صدور النتائج، لمنع أي تجمعات، و مخالفات قد تحدث لأوامر الدفاع و ضبط انتشار العدوى، مشدداً أن عدد أيام الحظر الشامل هي 3 أيام، من الخميس حتى السبت، و يوم الأحد يعود الأردنيون لدوامهم المعهود، و الحظر يفيد الأردنيين، فالهيئة أرسلت للقضاء ما يقارب الـ39 مرشحاً، و من تجاوز بالدعاية الانتخابية إجماليهم 60، و المرشحين 1664، أي هناك 1610 منضبط، و الـ60 هم من يتوجس الخوف منهم."

و ختم الكلالدة حواره المقتضب بتوجيه رسالة للأردنيين، بأن ما يتم تداوله حول اجراء الانتخابات "بمن حضر" غير منطقي، فلا يمكن بأي شكل من الأشكال، و هنا وجب التنويه و التفسير بالسؤال التالي: "هل هناك نسبة أو حد أدنى للمشاركة، حتى تصبح الانتخابات شرعية، و الجواب "لا"، و هذا ما حصل عندما تم سؤال الزميل جهاد المومني عن قضية الانتخابات، و تم اجتزاء الجواب بمشاركة 2%، و هذا الاجتزاء يأخذنا لبعض التفاصيل: "معدل المرشح 100 ناخب، في الانتخابات الماضية كان لدينا 1292 مرشح، حضر مليون و 495 ألف ، في هذه الانتخابات بقي هناك 1674 مرشح بعد عدد من الانسحابات، هناك من يحصل على 100 صوت و هناك من يحصل على 3000 صوت و بجمعهم يصلوا لـ1000 صوت تقريباً، و عليه يجب أن لا تخدعنا النسب، فالانتخابات الماضية 2016، من صوت عددهم بلغ مليون و 495 ألف و في 2013 من صوت مليون و 888 ألف، الفرق كان 208 ألاف، في العام 2013 كانت النسبة 57% و في 2016 كانت 36، لماذا لأن العام 2013 كان هناك شرط التسجيل، و عددهم أنذاك 2 مليون، و القانون الحالي أكثر ديمقراطية و أقل عبثاً، فكل أردني وصل العمر الذي خوله بإدلاء صوته يتم تسجيله تلقائياً، فلم نعد نسمع قضية "الدفاتر الزرق"، و التي كانت أحد أساليب العبث. سرايا