شريط الأخبار
الحنيطي يزور الكتيبة الخاصة /٧١ ويؤكد القوات الخاصة تحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية مستمرة وزير الداخلية: كثير من الموقوفين إداريا بسبب "عقوق الوالدين" الأمم المتحدة: خطر تقسيم سوريا لا يزال قائماً وزير الدفاع السوري: نعمل لمنع اندلاع حرب أهلية العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف

أصرّت على قتل طفلة سورية بوجود أبيها.. وفعلت!

أصرّت على قتل طفلة سورية بوجود أبيها.. وفعلت!

القلعة نيوز : إصرار على التخلص من طفلة، عبر قتلها، حتى بوجود أبيها، جريمة ارتكبتها امرأة سورية، بحق ابنة زوجها.

في التفاصيل، استقبل أحد مستشفيات محافظة حمص، وسط سوريا، طفلة لفظت أنفاسها، الأسبوع الماضي، دون إيضاح سبب الوفاة، إلا أن الكشف الطبي على جثتها، أظهر وجود سحجات ناتجة من تعرضها، إما لسقوط أو اصطدام أو ضرب، ليتبين لاحقاً، أنها ماتت خنقاً على يدي زوجة أبيها.

إصرار على القتل خنقاً بوجود الأب

وكشفت تفاصيل الجريمة، إصرارا مرعباً على قتل الفتاة، بأي شكل. فبحسب ما نقل عن وزارة الداخلية، الجمعة، فإن زوجة الأب قامت بتعريض الطفلة لضرب عنيف، فقدت وعيها على إثره. فقامت الزوجة بالاتصال بوالد الفتاة، طالبة منه مساعدتها بنقلها إلى المستشفى.

وما جرى في الطريق إلى المستشفى، كان هو الجريمة نفسها، وكان أشبه بأفلام الرعب، بحسب تعليقات على الخبر.

فقد حضر الأب على دراجة كهربائية، إثر اتصال زوجته لنقل طفلته إلى المستشفى، وفيما كان الثلاثة، هو وزوجته وطفلته، على متن الدراجة، طلبت زوجته منه، التوقف، فجأة، بحجة تأمين سيارة أجرة، لتكون أسرع بقطع المسافة، وفيما انطلت الحيلة على الأب، وبينما كانت طفلته بين يدي زوجته، كانت تخنقها بوضع يدها على فمها بشكل محكم كي تتأكد من موتها، فقتلت مخنوقة، وبصمت، في وسط طريق موحشة، لم يعرف ما إذا كانت رمقت أباها بنظرات استغاثة، لإنقاذها، فيما أبوها يدير ظهره، منشغلاً بتأمين سيارة أجرة، كانت قد أقلتها في رحلتها الأخيرة، في الحياة.