شريط الأخبار
عجّة اللحم والبصل الأخضر بأسهل طريقة تعلّمي تحضير طبق متبّل الباذنجان بالشمندر 5 فوائد لماء الزبيب تعزز صحة شعركِ بشكل طبيعي كيف تصغرين أنفك بالمكياج: دليل خطوة بخطوة السلطة الروسية المتعددة الطبقات الكريب بحشوة الفطر وكريمة الطهي .. إليك الطريقة بخطوات بسيطة منتجات ضارة بصحة الحوامل طرق فعّالة للحصول على خصر نحيف بطريقة صحية أحمر وأصفر وأخضر .. ما الذي تعنيه الوان للمبات في تابلوه سيارتك، وما الفرق بينهم؟ كيف تضبط مرايا سيارتك بشكل صحيح لتفادي الزوايا الميتة؟ هيفاء وهبي ترثي والدة يوسف وورد الخال.. وهذا ما نشرته دنيا بطمة تُحيي أول حفل زفاف لها بعد الإفراح عنها .. التفاصيل من الضرب إلى القتل .. نجمات تعرضن للعنف الأسري وتحدثن عن معاناتهن “بالدم” خارج خريطة “إم بي سي” الرمضانية .. ما الأسباب؟ الحد الأدنى للأجور لمتقاعدي الضمان على طاولة لجنة العمل النيابية اليوم هل سترتفع أسعار اللحوم الحمراء في رمضان؟ وزيرة التنمية تشارك في ورشة "صنع السياسات العامة وتقييمها من أجل التنمية المستدامة" وفيات الثلاثاء 25-2-2025 استقرار أسعار الذهب في السوق المحلية وزير الأوقاف يحدد عدد ركعات صلاة التراويح

العرموطي: لا يمكن حصول اصلاح سياسي في الأردن وسط بطون جائعة

العرموطي:  لا يمكن حصول اصلاح سياسي في الأردن وسط بطون جائعة
قال النائب صالح العرموطي إن الموازنة العامة للدولة ارهابية ومرعبة للوطن والمواطن ولا تصلح للأردن والأردنيين ولا تصلح للمناقشة، ووضعها أشخاص ببرج عاجي، وأفقرت المواطن الأردني، ومن وضعها ليس له عمق سياسي أو اقتصادي، وزورت الحقائق.

وأضاف خلال مناقشة مجلس النواب للموازنة الاثنين، أن الموازنة تتحدث عن دين 34 مليار دينار، ووزير المالية يتحدث عن 27 مليون دينار وهناك 6.6 مليار دينار أخذت من الضمان الاجتماعي.

وبين أن الدين العام في الأردن يبلغ 105% من الناتج المحلي الاجمالي، والأردن سيعلن افلاسه خلال سنتين في حال استمر الوضع كما هو عليه.

ولفت إلى أن هناك رواتب فلكية فهل تستطيع الحكومة تأميم الشركات والمرافق العامة التي تم خصخصتها، مطالبا بزيادة رواتب المتقاعدين.

وقال العرموطي إن وزير سابق اعلن عن دخله السنوي مليون دينار.

وتساءل العرموطي، "كم حكومة في الأردن؟".

وأشار إلى أنه لا يمكن حصول اصلاح سياسي في الأردن وسط بطون جائعة، والشعب الأردني لا يتسول وهو شعب مقدام كتم غيظه عن ظلم حكومات.

وطالب بتطبيق الاقتصاد الاسلامي في الأردن، واعطاء الحريات، متسائلا أين الاصلاح السياسي.