شريط الأخبار
العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف تعميم من وزارة الأوقاف للحجاج الاردنيين الصقور: الملك هو صوت 'أهل غزة' وموقف الأردن 'بطولي' النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب خميس عطية يطالب بكشف أسماء الشركات المتورطة في قضية اللحوم الفاسدة

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

أثارت سمكة "ما قبل التاريخ'' وحشية تشبه التمساح، لغزا بحريا بعد اكتشاف بقاياها على ضفاف خزان ماكريتشي في سنغافورة.

واكتشفت كارين ليثجوي، عمرها 31 عاما وهي مواطنة اسكتلندية تعيش الآن في آسيا، المخلوق الغريب وقالت إنه بدا من عصور ما قبل التاريخ.

واتضح أنه سمكة "تمساح غار"، موطنها جنوب الولايات المتحدة على بعد 10000 ميل، تاركة السلطات تتساءل كيف وصلت إلى هناك.

وينتج هذا النوع بيضا ساما وهو مفترس رئيسي، ويمكن أن يطلق الأنواع الغازية في البرية دون اكتراث بتأثير كارثي على النظم البيئية.



وقالت ليثجوي: "كنا نظن أنه تمساح من هذا الموضع، لكنه لم يكن صحيحا تماما، لذلك خرجنا عن المسار لإلقاء نظرة فاحصة. لم يكن تمساحا! كان مثل شيء قد تراه في حديقة حيوانات".

ويعتقد عمران قاسم، 27 عاما، أنه كان زاحفا مفترسا آخر. وقال: "بصراحة، بدا وكأنه تمساح، خاصة لأن جزءا من جسده اختفى - ربما أكلته سحلية. كان غريبا جدا، لكنه بدا مثل السحلية بفكيها المفتوحين على مصراعيهما، لدرجة أنني لم أكن لأخمن أبدا أنها سمكة".

وفي بيان مشترك، قالت وكالة المياه في المدينة ومجلس الحدائق الوطنية، إن المخلوق كان من فصيلة التمساح. وأُطلق على هذا النوع اسم "الحفرية الحية"، لأنه يمكن إرجاع جزء كبير من بيولوجيته إلى أسلافه الأوائل.

وبالنسبة لكيفية وصول المخلوق إلى سنغافورة، يمكن للسلطات فقط أن تفترض أنه احتُفظ به كحيوان أليف وإطلاق سراحه بمجرد أن يصبح كبيرا جدا.

ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، يمكن شراء صغار التمساح من تجار الأسماك المحليين عندما يبلغ طولها ثماني بوصات (20 سم).

وأضافت السلطات: "نود تذكير الجميع بأن إطلاق هذه الحيوانات سيعطل نظامنا البيئي المائي الدقيق وقد يشكل أيضا خطرا على مستخدمي المسطحات المائية لدينا".

وقالت ليثجوي: "صُدمت من أن شخصا ما قد يكون غير مسؤول جدا لإطلاق ذلك في البرية. إنه حيوان مفترس كبير لذا فهو يؤثر حقا على النظام البيئي".

ويُعاقب على إطلاق الحيوانات في الخزانات والممرات المائية بغرامة تصل إلى 3000 دولار سنغافوري (1600 جنيه إسترليني)، بموجب قانون سنغافورة.