شريط الأخبار
انـخفاض أسعار الذهب 30 قرشا بالأردن الثلاثاء لماذا توسعت أميركا في استيراد الغذاء رغم وفرة أراضيها؟ 242 مليون دينار دعم حكومي لـ"الغاز وسلع استراتيجية" العام المقبل هجوم بالأسلحة البيضاء في نيويورك!.. نجم أرسنال السابق ينجو من الموت طقس بارد اليوم وغداً وارتفاع درجات الحرارة يومي الخميس والجمعة سموتريتش: لدينا فرصة لتقليص عدد سكان غزة للنصف تمديد فترة استقبال طلبات «ترويج الصادرات» "أزمة جديدة".. انقسام داخل غرفة ملابس الأهلي المصري إلى حزبين عنصر غذائي هام لتحسين مقاومة الأنسولين .. تعرفوا عليه! متى تكون حكة الإبط علامة على مرض السرطان؟ عدم مضغ الطعام جيدا يسبب هذه المشكلات الصحية هل تعانى من آلام الركبة؟ نصائح للتعامل معها وما يجب تجنبه لتعزيز المناعة.. أفضل 6 أطعمة يمكن للمرأة الحامل تناولها في الشتاء (الوجه الأوزمبي).. يرفع الإقبال على حقن التجميل 5 طرق لحماية شعرك أثناء النوم.. تسريحة الأناناس أبرزهم وصفات طبيعية للعناية بالبشرة الدهنية.. خطوات سهلة لتقليل البثور وحب الشباب تأثير تصفح المحتوى السلبي عبر الإنترنت على الصحة العقلية استشاري أمراض صدرية : احتمالية حدوث موجة من الاصابات بالإنفلونزا وارد جدا ً غرام الذهب عيار 21 ينخفض محليا نصف دينار في تسعيرة مسائية تعرفوا على طقس الأردن للأيام الأربعة المقبلة

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

أثارت سمكة "ما قبل التاريخ'' وحشية تشبه التمساح، لغزا بحريا بعد اكتشاف بقاياها على ضفاف خزان ماكريتشي في سنغافورة.

واكتشفت كارين ليثجوي، عمرها 31 عاما وهي مواطنة اسكتلندية تعيش الآن في آسيا، المخلوق الغريب وقالت إنه بدا من عصور ما قبل التاريخ.

واتضح أنه سمكة "تمساح غار"، موطنها جنوب الولايات المتحدة على بعد 10000 ميل، تاركة السلطات تتساءل كيف وصلت إلى هناك.

وينتج هذا النوع بيضا ساما وهو مفترس رئيسي، ويمكن أن يطلق الأنواع الغازية في البرية دون اكتراث بتأثير كارثي على النظم البيئية.



وقالت ليثجوي: "كنا نظن أنه تمساح من هذا الموضع، لكنه لم يكن صحيحا تماما، لذلك خرجنا عن المسار لإلقاء نظرة فاحصة. لم يكن تمساحا! كان مثل شيء قد تراه في حديقة حيوانات".

ويعتقد عمران قاسم، 27 عاما، أنه كان زاحفا مفترسا آخر. وقال: "بصراحة، بدا وكأنه تمساح، خاصة لأن جزءا من جسده اختفى - ربما أكلته سحلية. كان غريبا جدا، لكنه بدا مثل السحلية بفكيها المفتوحين على مصراعيهما، لدرجة أنني لم أكن لأخمن أبدا أنها سمكة".

وفي بيان مشترك، قالت وكالة المياه في المدينة ومجلس الحدائق الوطنية، إن المخلوق كان من فصيلة التمساح. وأُطلق على هذا النوع اسم "الحفرية الحية"، لأنه يمكن إرجاع جزء كبير من بيولوجيته إلى أسلافه الأوائل.

وبالنسبة لكيفية وصول المخلوق إلى سنغافورة، يمكن للسلطات فقط أن تفترض أنه احتُفظ به كحيوان أليف وإطلاق سراحه بمجرد أن يصبح كبيرا جدا.

ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، يمكن شراء صغار التمساح من تجار الأسماك المحليين عندما يبلغ طولها ثماني بوصات (20 سم).

وأضافت السلطات: "نود تذكير الجميع بأن إطلاق هذه الحيوانات سيعطل نظامنا البيئي المائي الدقيق وقد يشكل أيضا خطرا على مستخدمي المسطحات المائية لدينا".

وقالت ليثجوي: "صُدمت من أن شخصا ما قد يكون غير مسؤول جدا لإطلاق ذلك في البرية. إنه حيوان مفترس كبير لذا فهو يؤثر حقا على النظام البيئي".

ويُعاقب على إطلاق الحيوانات في الخزانات والممرات المائية بغرامة تصل إلى 3000 دولار سنغافوري (1600 جنيه إسترليني)، بموجب قانون سنغافورة.