شريط الأخبار
واقعيه المشهد المخابز (قضيه راي عام) وبالاخص رغيف الخبز المناضل الفلسطيني قراقع يدعو من " منتدى العصرية" إلى توثيق ورصد جرائم الإبادة الثقافية في قطاع غزة اجتمع وجهاء وشيوخ وافراد من ابناء قبيلة بني تميم في ديوان المحامي صالح الشناق صرف الرواتب يرفع الطلب على المواد الغذائية تسجيل 18 هدفا في الجولة الرابعة عشر بدوري المحترفين أمانة عمّان تطرح عدة عطاءات ومناقصات كلب يعقر طفلا في إربد وفاة الطفل نسيم المساعيد كمية الخضروات التي يجب تناولها في اليوم فواكه وخضروات مفيدة للجسم ينصح بتناولها حتى نهاية الشتاء فوائد شرب ماء المطر ومضارها الصحية الوقاية من مرض الزهايمر بهذا العنصر الغذائي تجربتي مع ترك السكر كانت ممتازة للصحة تحذير من هذه الأداة الحادة للعناية بالقدمين 5 عادات يومية مفاجئة تضر بالكبد دون أن تدرى أطعمة نباتية غنية بالبروتين يجب إضافتها لكبار السن 9 فوائد صحية لتناول ماء الكمون مع الكركم يوميًا تعلمي طريقة لقلي الفلافل من دون أن تشرب الكثير من الزيت عجّة اللحم والبصل الأخضر بأسهل طريقة تعلّمي تحضير طبق متبّل الباذنجان بالشمندر

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

سمكة غريبة تشبه التمساح بأسنان حادة تحيّر الخبراء!

أثارت سمكة "ما قبل التاريخ'' وحشية تشبه التمساح، لغزا بحريا بعد اكتشاف بقاياها على ضفاف خزان ماكريتشي في سنغافورة.

واكتشفت كارين ليثجوي، عمرها 31 عاما وهي مواطنة اسكتلندية تعيش الآن في آسيا، المخلوق الغريب وقالت إنه بدا من عصور ما قبل التاريخ.

واتضح أنه سمكة "تمساح غار"، موطنها جنوب الولايات المتحدة على بعد 10000 ميل، تاركة السلطات تتساءل كيف وصلت إلى هناك.

وينتج هذا النوع بيضا ساما وهو مفترس رئيسي، ويمكن أن يطلق الأنواع الغازية في البرية دون اكتراث بتأثير كارثي على النظم البيئية.



وقالت ليثجوي: "كنا نظن أنه تمساح من هذا الموضع، لكنه لم يكن صحيحا تماما، لذلك خرجنا عن المسار لإلقاء نظرة فاحصة. لم يكن تمساحا! كان مثل شيء قد تراه في حديقة حيوانات".

ويعتقد عمران قاسم، 27 عاما، أنه كان زاحفا مفترسا آخر. وقال: "بصراحة، بدا وكأنه تمساح، خاصة لأن جزءا من جسده اختفى - ربما أكلته سحلية. كان غريبا جدا، لكنه بدا مثل السحلية بفكيها المفتوحين على مصراعيهما، لدرجة أنني لم أكن لأخمن أبدا أنها سمكة".

وفي بيان مشترك، قالت وكالة المياه في المدينة ومجلس الحدائق الوطنية، إن المخلوق كان من فصيلة التمساح. وأُطلق على هذا النوع اسم "الحفرية الحية"، لأنه يمكن إرجاع جزء كبير من بيولوجيته إلى أسلافه الأوائل.

وبالنسبة لكيفية وصول المخلوق إلى سنغافورة، يمكن للسلطات فقط أن تفترض أنه احتُفظ به كحيوان أليف وإطلاق سراحه بمجرد أن يصبح كبيرا جدا.

ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، يمكن شراء صغار التمساح من تجار الأسماك المحليين عندما يبلغ طولها ثماني بوصات (20 سم).

وأضافت السلطات: "نود تذكير الجميع بأن إطلاق هذه الحيوانات سيعطل نظامنا البيئي المائي الدقيق وقد يشكل أيضا خطرا على مستخدمي المسطحات المائية لدينا".

وقالت ليثجوي: "صُدمت من أن شخصا ما قد يكون غير مسؤول جدا لإطلاق ذلك في البرية. إنه حيوان مفترس كبير لذا فهو يؤثر حقا على النظام البيئي".

ويُعاقب على إطلاق الحيوانات في الخزانات والممرات المائية بغرامة تصل إلى 3000 دولار سنغافوري (1600 جنيه إسترليني)، بموجب قانون سنغافورة.