شريط الأخبار
لابيد: التقارير حول مقترح مصر إنشاء قوة عربية يُمثل ضربة موجعة بعد ضربات أخرى الوزيرة المسند : القوافل الإغاثية القطرية الأردنية تواصل عبورها إلى ‎سوريا نتنياهو: "التخلص" من قادة حماس سيُزيل العقبة الرئيسية أمام إنهاء الحرب هاليفي يكشف إحصائية مرعبة لضحايا غزة منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين: نتنياهو "عقبة" أمام إنهاء حرب غزة الخيرية الهاشمية : 8664 شاحنة مساعدات أردنية دخلت غزة رغم المعيقات وسائل اعلام اردنية ... أمير قطر الشيخ تميم يزور الأردن نهاية الاسبوع الحالي روبيو: الاختلاف بشأن الهجوم على قطر "لن يغير" الدعم الأميركي لإسرائيل برعاية الأميرة ريم علي ... انطلاق الدورة السابعة والثلاثين لمهرجان الفيلم الأوروبي الأمير فيصل يُشارك في فعالية "سباق المرح” للترويج لدورة الألعاب الآسيوية الأردن يدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف جنودا في باكستان اتفاق اردني تركي بتكثيف الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري وزير الزراعة يتفقد مكتب التسويق الزراعي بسوق عمان المركزي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية وزير الطاقة يفتتح محطة تحويل ومركز خدمات لتعزيز الشبكة الكهربائية قمة عربية وإسلامية الاثنين لإدانة العدوان الإسرائيلي على الدوحة وزارة الثقافة تشارك في حملة النظافة الشاملة التي نظمتها وزارة البيئة مصر تبحث مع دول عربية وإسلامية سبل الرد على إسرائيل وعد انتخابي صادم: مرشح عمدة نيويورك يتوعد باعتقال نتنياهو إذا دخل المدينة وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات جرش وباب عمان والعيون والشفا

انقلاب ميانمار.. عقوبات أميركية واستهداف أوروبي للمسؤولين

انقلاب ميانمار.. عقوبات أميركية واستهداف أوروبي للمسؤولين

عواصم - قالت وزارة الخزانة الأميركية في بيان، إن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بالوزارة فرض الاثنين، عقوبات على اثنين من جنرالات ميانمار بسبب انقلاب الأول من فبراير.

وكلّف وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، الاثنين، مسؤول السياسية الخارجية بوضع سلسلة من الإجراءات لاستهداف المسؤولين عن الانقلاب العسكري في ميانمار.

وقال الوزراء في بيان من بروكسل: "يدعو الاتحاد الأوروبي إلى وقف تصعيد الأزمة الحالية من خلال الإنهاء الفوري لحال الطوارئ، واعادة الحكومة المدنية الشرعية، وافتتاح البرلمان المنتخب حديثا".

وردا على الانقلاب العسكري، قال الاتحاد الأوروبي إنه على استعداد لاتخاذ إجراءات تقييدية تستهدف المسؤولين في ميانمار بشكل مباشر، حسبما ذكرت "الأسوشيتد برس".

وأشار الوزراء إلى أن جميع الأدوات الأخرى الموجودة تحت تصرف الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه ستبقى قيد المراجعة.

وعادة ما تتضمن مثل هذه العقوبات تجميد أصول أشخاص، وفرض حظر على سفرهم إلى أوروبا.

وفرقت شرطة ميانمار متظاهرين في العاصمة نايبيداو، الاثنين، في حين أُغلقت المتاجر في إضراب عام تمت الدعوة إليه للاعتراض على الانقلاب.

وتجمع آلاف المحتجين في البلدات والمدن على الرغم من رسالة مخيفة من المجلس العسكري بأن المواجهة ستؤدي إلى سقوط مزيد من القتلى.

وبعد ثلاثة أسابيع من الاستيلاء على السلطة، أخفق المجلس العسكري في وقف الاحتجاجات اليومية وحركة العصيان المدني التي دعت إلى التراجع عن انقلاب الأول من فبراير، والإفراج عن الزعيمة المنتخبة أونج سان سو تشي.

وامتدت الاحتجاجات إلى مدن وبلدات في مختلف أرجاء البلاد، الاثنين، من المنطقة الجبلية الشمالية على الحدود مع الصين إلى السهول في وسط البلاد ودلتا نهر إراوادي وحتى جنوب البلاد.

ولقي ثلاثة متظاهرين حتفهم منذ بدء الاحتجاجات، اثنان أصيبا بالرصاص في مدينة ماندالاي، السبت، أكثر الأيام دموية في حملة استعادة الديمقراطية.

ومن جانبها، قالت جمعية مساعدة السجناء السياسيين في ميانمار، إن 640 شخصا اعتقلوا أو وجهت إليهم اتهامات أو صدرت ضدهم أحكام منذ الانقلاب، ومن بينهم أعضاء سابقون في الحكومة ومعارضون لاستيلاء الجيش على السلطة.سكاي نيوز