شريط الأخبار
شكشوكة بسيطة بالبيض والخضار ورق عنب على الطريقة التركية البنجر للعناية بالبشرة: وصفات طبيعية لترطيب ولون صحي في الخريف.. يبدأ أفضل وقت لتقشير البشرة وتجديدها الكركم والعسل.. مزيج ذهبي لإنقاص الوزن أم مجرد وهم صحي؟ مزيل العرق.. هل يسبب السرطان؟ 3 أسباب تدفعك لإضافة الشبت إلى سلطاتك يوميًا طقس بسيط بعد الظهر يحمي القلب بشكل طبيعي الأفوكادو أم الموز .. أيهما أفضل للفطور؟ 8 وصفات طبيعية لإزالة السموم ودعم وظائف الكلى فتح باب التسجيل في أيلة نصف ماراثون البحر الأحمر 2025 بنسخته التاسعة عشر متى ينتهي وجع استثمارات الضمان السياحية.. فندق مأدبا إن نموذجاً.؟! #عاجل أجواء معتدلة حتى الأربعاء الشرع يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية "سامسونج" و"ميتا" تطلقان برنامج "Galaxy Circle" لتمكين جيل جديد من صنّاع المحتوى الخدمات الطبية الملكية تجري عمليات نوعية لجراحة الغدد الصماء باستخدام تقنيات متقدمة وظائف شاغرة في جمعية المركز الإسلامي الخيرية البندورة بين 6 و15 قرشاً والبطاطا حتى 30 قرشاً في السوق المركزي اليوم الزراعة تفتح باب استيراد زيت الزيتون لسد النقص في الإنتاج المحلي الملك يبدأ جولة عمل آسيوية من اليابان

وزير الصحة : من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة

وزير الصحة : من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة
القلعة نيوز: قال وزير الصحة الدكتور فراس الهواري إن الأردن يشهد تحسنا في المنحنى الوبائي، بوجود تحسن من حيث الإصابات والدخول إلى المستشفيات ونسب الإشغال وإيجابية فحوصات كورونا.

وبين في حديث تلفزيوني، أن أعداد الوفيات أعلى من الموجة الأولى، كما هو في بقية دول العالم ووصلت في الأردن إلى 30%، متوقعا أن يتأخر انخفاض الوفيات بحدود أسبوعين بعد انخفاض الإصابات.

وتابع أن هنالك ارتفاع جديد في أعداد الإصابات في الدول المجاورة، حيث لم تتخذ إجراءات تساعد على خفض الإصابات.

وأكد الهواري، أن إجراءات مثل خدمة التوصيل إلى المنازل والسماح بصلاتي الفجر والمغرب، هي إيجابية وتم أخذها بعد دراسة، مع ضمان الالتزام بالاشتراطات الصحية وعدم وجود التجمعات.

ولفت وزير الصحة، إلى أن انخفاض المنحنى الوبائي يدلل على أن الإجراءات التي تم اتخاذها ورغم قسوتها أتت بثمارها وعلينا أن نرسخ هذه الحقيقة.

وتوقع أن يتأخر نزول أعداد الوفيات لأسبوعين من بدء انخفاض الإصابات.

وأكد سعي الحكومة لأن يكون الرقم التسلسلي للفيروس دون الـ1%، والفحوصات الإيجابية دون 5% ونسب إشغال المستشفيات والذي قد يسمح لنا أحيانا بالتساؤل حول زيادة أعداد الإصابات وقدرتنا على استقبالها.

وقال إن انخفاض نسبة الفحوصات الإيجابية يدعونا إلى المزيد من التشدد فيما تعلمناه خلال الموجة الثانية من الالتزام بالإجراءات الوقائية والسير بإجراءات موازية بالتطعيم ضد فيروس كورونا.


وعن قرار فتح المساجد في صلاتي الفجر والمغرب قال إن أعداد المصلين فيها تكون قليلة خاصة في رمضان، كما أن تمديد خدمة الديلفري حتى الثالثة فجرا يتيح للمواطنين طلب المنتجات حتى فترة السحور.

وقال الهواري إن علينا الاستمرار بمراقبة المنحنيات الوبائيات ويتم اتخاذ القرارات بناءً على العلم.

وأشار إلى أن أي إجراء يتم اتخاذه لابد أن يرافقه مراقبة المنحنى والوبائي، فإنه سيدفعنا لاتخاذ قرارات جديدة، ولكن ما تعلمناه من المنحنى الوبائي في الموجة الأولى، أنه استمر بالانخفاض إلى أن تم فتح القطاعات، قبل أن نصل إلى مستوى مريح.

وشدد على أن قرار فتح المساجد لأداء صلاة الجمعة قيد الدراسة المكثفة.

ونوه بأن صلاة الجمعة يسبقها ويتبعها تجمعات لا يمكن السيطرة عليها وهنا تكمن المشكلة، مؤكدا أن الموضوع قيد الدراسة، من خلال تقييم القرارات السابقة ومراقبة أعداد الإصابات.

وأكد أنه من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة دون المغامرة بما حققناه من نجاح، و”قد رأينا ما يحدث عند التراخي”.

وأضاف "يجب أن نحاول الدخول إلى الصيف بأقل إغلاقات ممكنة”، مشيرا إلى أن الوصول إلى صيف آمن هو هدف وليس شعارا ونسعى للوصول إليه بكل قوة.

وأكد أن كافة القرارات مطروحة على الطاولة ونستطيع اتخاذها تبعا للمنحنى الوبائي، لافتا إلى أنه وفي حال زيادة الفحوصات الإيجابية أو ثبوتها سنتردد في اتخاذها.


وقال إن الأردن سجل 12 إصابة بالمتحورات منها 4 بالفيروس البرازيل و5 بالجنوب أفريقي وإصابتان بمتحورات لا يعلم بعد ما هو تأثيرها.

وبين أن 10 من الإصابات بالمتحورات محلية ولم تأت من الخارج وإنما هي نتاج لتكاثر الفيروس، والمصابون بالفيروسات المتحورة لم يدخلوا إلى المستشفيات.

وقال إن الوزارة بدأت باكتشافها منذ منتصف شهر آذار الماضي، وكل الإصابات التي سجلت أصيبت بأعراض خفيفة.

وأشار إلى أن خطورة المتحور الجنوب أفريقي تكمن في استطاعته التغلب على بعض المطاعيم.

وقال "يجب أن ننسى المناعة البشرية الناتجة عن الإصابة بسبب العدوى، مبينا أنه في البرازيل أصيب ما يقرب 75% من السكان وعندما ظهر الفيروس البرازيلي المتحور، أعيدت إصابتهم مرة أخرى”.

وشدد على أن أفضل مناعة هي التي تنتج عن طريق المطاعيم.