شريط الأخبار
نتنياهو: "إسرائيل" خرجت من حرب الجبهات السبع التي فرضت علينا كأقوى دولة في الشرق الأوسط لأول مرة في تاريخ المملكة وخلال عام واحد : رئيس الحكومة يجول في جميع محافظات المملكه لحل مشكلات الاردنيين وزير الثقافة يتسلّم ملف ترشيح لواء البادية الشمالية الغربية لمشروع ألوية الثقافة للعام ٢٠٢٦ السفيرة غنيمات تزور وزارة الصناعة والتجارة المغربية وتلتقي وزيرها مديرية الأمن العام تحقق عام 2025 انجازات غير مسبوقه في التصدي للجرائم : تعاملت مع قر ابة 12 الف قضية جنائيه منها74 جريمة قتل ولي العهد: مني ومن رجوة وصغيرتنا إيمان كل عام وأنتم بخير رغم ارتفاعها عالميا : الاردن يخفض أسعار البنزين والكاز والديزل ويثبت سعر الغاز الوزير المصري: حلول عاجلة وأخرى دائمة للتعامل مع الأمطار الاستثنائية الدبلوماسية الأردنية في صدارة الدفاع عن القضايا العربية تتقدمها فلسطين تقرير لليونسكو يحذّر: فيضانات البترا تهدّد إرث الأردن نشاطات الملك عام 2025 دعما لاهلنا في فلسطين : 46 زيارة عمل و255 لقاءً مع رؤساء دول وقادة 8 إصابات جديدة جراءة استخدام مدافئ "شموسة" مستقلة الإنتخاب: أحزاب أُوقف تمويلها وأخرى أُقيمت دعاوى لحلها سوريا .. القبض على متورطين بأحداث طائفية في الساحل السوري الديوان الملكي ينشر بالأرقام ملخص برامج جلالة الملك في 2025 المحكمة الدستورية في 2025 .. 8 أحكام جديدة رسخت سمو الدستور وسيادة القانون التربية 2025... إنجازات تعليمية وتربوية ركزت على مهارات المستقبل وتعزيز التعليم الرقمي الفيفا: علي علوان وصيف هدافي العالم مع المنتخبات لعام 2025 الخارجية: الأردن يتابع باهتمام بالغ تطورات الأوضاع في الجمهورية اليمنية شركة البوتاس العربية (العملاقة ) .. حين يكون العمل المجتمعي فعل وطني بامتياز .. الظروف الجوية الصعبة اكبر دليل على دورها المتميز

وزير الصحة : من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة

وزير الصحة : من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة
القلعة نيوز: قال وزير الصحة الدكتور فراس الهواري إن الأردن يشهد تحسنا في المنحنى الوبائي، بوجود تحسن من حيث الإصابات والدخول إلى المستشفيات ونسب الإشغال وإيجابية فحوصات كورونا.

وبين في حديث تلفزيوني، أن أعداد الوفيات أعلى من الموجة الأولى، كما هو في بقية دول العالم ووصلت في الأردن إلى 30%، متوقعا أن يتأخر انخفاض الوفيات بحدود أسبوعين بعد انخفاض الإصابات.

وتابع أن هنالك ارتفاع جديد في أعداد الإصابات في الدول المجاورة، حيث لم تتخذ إجراءات تساعد على خفض الإصابات.

وأكد الهواري، أن إجراءات مثل خدمة التوصيل إلى المنازل والسماح بصلاتي الفجر والمغرب، هي إيجابية وتم أخذها بعد دراسة، مع ضمان الالتزام بالاشتراطات الصحية وعدم وجود التجمعات.

ولفت وزير الصحة، إلى أن انخفاض المنحنى الوبائي يدلل على أن الإجراءات التي تم اتخاذها ورغم قسوتها أتت بثمارها وعلينا أن نرسخ هذه الحقيقة.

وتوقع أن يتأخر نزول أعداد الوفيات لأسبوعين من بدء انخفاض الإصابات.

وأكد سعي الحكومة لأن يكون الرقم التسلسلي للفيروس دون الـ1%، والفحوصات الإيجابية دون 5% ونسب إشغال المستشفيات والذي قد يسمح لنا أحيانا بالتساؤل حول زيادة أعداد الإصابات وقدرتنا على استقبالها.

وقال إن انخفاض نسبة الفحوصات الإيجابية يدعونا إلى المزيد من التشدد فيما تعلمناه خلال الموجة الثانية من الالتزام بالإجراءات الوقائية والسير بإجراءات موازية بالتطعيم ضد فيروس كورونا.


وعن قرار فتح المساجد في صلاتي الفجر والمغرب قال إن أعداد المصلين فيها تكون قليلة خاصة في رمضان، كما أن تمديد خدمة الديلفري حتى الثالثة فجرا يتيح للمواطنين طلب المنتجات حتى فترة السحور.

وقال الهواري إن علينا الاستمرار بمراقبة المنحنيات الوبائيات ويتم اتخاذ القرارات بناءً على العلم.

وأشار إلى أن أي إجراء يتم اتخاذه لابد أن يرافقه مراقبة المنحنى والوبائي، فإنه سيدفعنا لاتخاذ قرارات جديدة، ولكن ما تعلمناه من المنحنى الوبائي في الموجة الأولى، أنه استمر بالانخفاض إلى أن تم فتح القطاعات، قبل أن نصل إلى مستوى مريح.

وشدد على أن قرار فتح المساجد لأداء صلاة الجمعة قيد الدراسة المكثفة.

ونوه بأن صلاة الجمعة يسبقها ويتبعها تجمعات لا يمكن السيطرة عليها وهنا تكمن المشكلة، مؤكدا أن الموضوع قيد الدراسة، من خلال تقييم القرارات السابقة ومراقبة أعداد الإصابات.

وأكد أنه من الممكن السماح بإقامة صلاة الجمعة دون المغامرة بما حققناه من نجاح، و”قد رأينا ما يحدث عند التراخي”.

وأضاف "يجب أن نحاول الدخول إلى الصيف بأقل إغلاقات ممكنة”، مشيرا إلى أن الوصول إلى صيف آمن هو هدف وليس شعارا ونسعى للوصول إليه بكل قوة.

وأكد أن كافة القرارات مطروحة على الطاولة ونستطيع اتخاذها تبعا للمنحنى الوبائي، لافتا إلى أنه وفي حال زيادة الفحوصات الإيجابية أو ثبوتها سنتردد في اتخاذها.


وقال إن الأردن سجل 12 إصابة بالمتحورات منها 4 بالفيروس البرازيل و5 بالجنوب أفريقي وإصابتان بمتحورات لا يعلم بعد ما هو تأثيرها.

وبين أن 10 من الإصابات بالمتحورات محلية ولم تأت من الخارج وإنما هي نتاج لتكاثر الفيروس، والمصابون بالفيروسات المتحورة لم يدخلوا إلى المستشفيات.

وقال إن الوزارة بدأت باكتشافها منذ منتصف شهر آذار الماضي، وكل الإصابات التي سجلت أصيبت بأعراض خفيفة.

وأشار إلى أن خطورة المتحور الجنوب أفريقي تكمن في استطاعته التغلب على بعض المطاعيم.

وقال "يجب أن ننسى المناعة البشرية الناتجة عن الإصابة بسبب العدوى، مبينا أنه في البرازيل أصيب ما يقرب 75% من السكان وعندما ظهر الفيروس البرازيلي المتحور، أعيدت إصابتهم مرة أخرى”.

وشدد على أن أفضل مناعة هي التي تنتج عن طريق المطاعيم.