شريط الأخبار
وزير الخارجية السوري يلتقي وفدا إسرائيليا في باريس لبحث تعزيز الاستقرار جنوب سوريا الرواشدة عن السلط : إنّها العزيزة والغالية رمز الأصالة والعراقة عبدالعاطي: موقف أردني مصري متطابق تجاه القضية الفلسطينية الخارجية: وفاة أردني وإصابة 4 من عائلة واحدة بحادث سير في درعا حسان وسلام يتَّفقان على عقد اللَّجنة العُليا الأردنيَّة – اللبنانيَّة العام الحالي نواب يتبنون مقترح تعديل قانون نقابة الصحفيين الرواشدة يكرم مبادرة "تراثنا ذهبنا "لجهودها في ترميم ٢٥ بيتا تراثيا أنشئت قبل مئة عام الرواشدة يشارك بندوة حوارية نظمها منتدى السلط الثقافي وزير الشباب يرعى انطلاق المخيم الكشفي العربي في مدينة الحسين للشباب اليابان تموّل مشروعاً لتحسين قنوات الري في الأردن بـ280 ألف دينار ضريبة الدخل والمبيعات تعتمد التوقيع الإلكتروني على تقارير ومذكرات التدقيق اختتام بطولة المملكة للسباحة بالزعانف "صناعة الأردن" تصدر تقريرا حول قطاع الصناعات الخشبية والأثاث بدء البطولة العربية للكراتيه في الأردن غدا برعاية الرواشدة .. انطلاق أعمال "الاجتماع التنسيقي لترشيح الملف العربي المشترك "الفخار اليدوي" المومني : ‏الدراية الإعلامية ضرورة لمواجهة التضليل سميرات: مشروع التأمين على المسؤولية المهنية للمكاتب الهندسية يكرر أخطاء سابقة وهذه ابرز المحاذير لقطة لبوتين من ألاسكا تهز الرأي العام الصيني (صورة) استقرار أسعار الذهب محليا هل تشهد المملكة موجات حر قادمة.. توضيح من الأرصاد

الحمداني يكتب لنا من العراق : اساءات الفرص المجوس الى الاسلام والمسلمين

الحمداني يكتب لنا من العراق  : اساءات  الفرص المجوس  الى الاسلام  والمسلمين
سُلُوكِيّـاتُ "السُّـفَرَاء الأرْبَعَة" قَطَّعَـت التُّـرَاثَ وَحَـرَّفَـت مَنْهَجَ أئِمَّـةِ الهُدَى.. المرجع الأستاذ محققا


بغداد- القلعة نيوز - سليم الحمداني:

نهج الأئمة الأطهار-عليهم السلام- هو نهج جدهم المختار -صلى الله عليه وآله وسلم- نهج السماء نهج العلم والأخلاق نهج الهداية والمعرفة نهج الوسطية والاعتدال نهج القرآن الكريم
إلا أن أعداء آل البيت وأعداء الإسلام سعوا جاهدين إلى الإساءة إلى الإسلام وبالأخص الفرس المجوس الذين كسرت شوكتهم على يد طلائع جيوش الفتح الإسلامية المباركة بمعركة القادسية التي دحرت حشودهم وولوا يجرون أذيال الخيبة والهزيمة
ولكنهم ومن خلال العملاء وأصحاب الأنفس الضعيفة أتوا ورجعوا بهذا الأسلوب القبيح وفعلاً بعد وفاة الإمام الحادي عشر الإمام الحسن العسكري-عليه السلام- وكانت الظروف المحيطة بالإمام حيث التشديد والمحاصرة من قبل الحكومة العباسية في حينها وحتى كانت ولادة الإمام المهدي-عليه السلام- مرت بفترة تقية مكثفة وإضافة إلى صغر سنه وزيادة المضايقة والبحث عنه من قبلهم فاضطر-عليه السلام- بالابتعاد عن الموالين وعدم موارات شخصه
وهنا استغلت هذه الفترة من قبل عشاق المال والسلطة إلى تثبيت أنفسهم سفراء وخواص عن الإمام كذباً وزوراً وبهتاناً للمنافع والمكاسب الدنيوية والتقرب من رجالات السلطة في حينها واستمروا على هذا المنوال لمدة سبعون سنة فهذا الفترة والتي تعتبر سبعة أجيال بالمقاييس الاجتماعية على قطع الصلة بين الأئمة والمجتمع وإلى التحريف والتزيف وقطع الموروث الشيعي لكون الناس تأخذ منهم الدين والرواية وهم مدلسة كذابين كما يفعل اليوم فضلتهم الشيرازية فساروا بالناس بالمجتمع نحو الانحلال الأخلاقي والخرافات والتجهيل والاستخفاف وهذا ما بينه المرجع المحقق بتغريدته أدناه
سُلُوكِيّـاتُ "السُّـفَرَاء الأرْبَعَة" قَطَّعَـت التُّـرَاثَ وَحَـرَّفَـت مَنْهَجَ أئِمَّـةِ الهُدَى(عَلَيْهِم السَّلام)؛
مِن [الفِكْـرِ والتَّـشْرِيعِ وَالتَّرْبِيَةِ وَالأخْلَاقِ {نحْوَ [السِّيَاسَـة وَالغَـدْرِ وَالتَّجْهِيلِ وَالاسْتِخْفَاف{)
المُهَنْدِس: الصّرْخِيّ الحَسَنِ
رابط البث

youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany