شريط الأخبار
الحكومة توافق على اتفاقية تمويل مشترك لمشروع الناقل الوطني الجيش: إحباط محاولة تسلل وتهريب مخدرات باستخدام طائر الهيئة المستقلة للانتخاب: تردنا مئات الاستقالات الحزبية لويس دياز يخرج عن صمته بعد تدخله القوي ضد المغربي أشرف حكيمي وإصابته فوتشيتش: روسيا تحاول إيجاد مخرج لحصتها في شركة نيس الخاضعة للعقوبات انفجارات قوية تهز مقاطعة أوديسا "معركة بين الجنسين!".. النجمة سابالينكا و"المشاكس" كيريوس في تحد مثير بدبي الزيود يكتب إلى وزير الثقافة مصطفى الرواشدة أكثر من 40 شركة روسية مثلت البلاد في معرض Canton Fair مدير الأمن الفيدرالي الروسي يطلب مهلة لدراسة ملف الاختبارات النووية الأمريكية رسميا.. ميلان وإنتر ميلان يوقعان عقد شراء سان سيرو منتدى الاستراتيجيات: العقبة قادرة على دفع عجلة النمو الاقتصادي 20% الكنيست الاسرائيلي يؤجل التصويت على قانون إعدام الأسرى الملك يلتقي مع رئيس أركان الدفاع الهنغاري فضيحة أمنية في "إسرائيل": تسريب يوميات وزير الأمن القومي بن غفير لعامين رونالدو: ترامب يستطيع تغيير العالم برعاية الرواشدة ... مهرجان الأردن المسرحي ينطلق غدًا الخميس الحنيطي يستقبل رئيس دفاع قوات الدفاع الهنغارية القضاة والسفير الأمريكي يبحثان التعاون الاقتصادي أمن الدولة تخلي سبيل النائب السابق محمد عناد الفايز بكفالة

الحمداني يكتب لنا من العراق : اساءات الفرص المجوس الى الاسلام والمسلمين

الحمداني يكتب لنا من العراق  : اساءات  الفرص المجوس  الى الاسلام  والمسلمين
سُلُوكِيّـاتُ "السُّـفَرَاء الأرْبَعَة" قَطَّعَـت التُّـرَاثَ وَحَـرَّفَـت مَنْهَجَ أئِمَّـةِ الهُدَى.. المرجع الأستاذ محققا


بغداد- القلعة نيوز - سليم الحمداني:

نهج الأئمة الأطهار-عليهم السلام- هو نهج جدهم المختار -صلى الله عليه وآله وسلم- نهج السماء نهج العلم والأخلاق نهج الهداية والمعرفة نهج الوسطية والاعتدال نهج القرآن الكريم
إلا أن أعداء آل البيت وأعداء الإسلام سعوا جاهدين إلى الإساءة إلى الإسلام وبالأخص الفرس المجوس الذين كسرت شوكتهم على يد طلائع جيوش الفتح الإسلامية المباركة بمعركة القادسية التي دحرت حشودهم وولوا يجرون أذيال الخيبة والهزيمة
ولكنهم ومن خلال العملاء وأصحاب الأنفس الضعيفة أتوا ورجعوا بهذا الأسلوب القبيح وفعلاً بعد وفاة الإمام الحادي عشر الإمام الحسن العسكري-عليه السلام- وكانت الظروف المحيطة بالإمام حيث التشديد والمحاصرة من قبل الحكومة العباسية في حينها وحتى كانت ولادة الإمام المهدي-عليه السلام- مرت بفترة تقية مكثفة وإضافة إلى صغر سنه وزيادة المضايقة والبحث عنه من قبلهم فاضطر-عليه السلام- بالابتعاد عن الموالين وعدم موارات شخصه
وهنا استغلت هذه الفترة من قبل عشاق المال والسلطة إلى تثبيت أنفسهم سفراء وخواص عن الإمام كذباً وزوراً وبهتاناً للمنافع والمكاسب الدنيوية والتقرب من رجالات السلطة في حينها واستمروا على هذا المنوال لمدة سبعون سنة فهذا الفترة والتي تعتبر سبعة أجيال بالمقاييس الاجتماعية على قطع الصلة بين الأئمة والمجتمع وإلى التحريف والتزيف وقطع الموروث الشيعي لكون الناس تأخذ منهم الدين والرواية وهم مدلسة كذابين كما يفعل اليوم فضلتهم الشيرازية فساروا بالناس بالمجتمع نحو الانحلال الأخلاقي والخرافات والتجهيل والاستخفاف وهذا ما بينه المرجع المحقق بتغريدته أدناه
سُلُوكِيّـاتُ "السُّـفَرَاء الأرْبَعَة" قَطَّعَـت التُّـرَاثَ وَحَـرَّفَـت مَنْهَجَ أئِمَّـةِ الهُدَى(عَلَيْهِم السَّلام)؛
مِن [الفِكْـرِ والتَّـشْرِيعِ وَالتَّرْبِيَةِ وَالأخْلَاقِ {نحْوَ [السِّيَاسَـة وَالغَـدْرِ وَالتَّجْهِيلِ وَالاسْتِخْفَاف{)
المُهَنْدِس: الصّرْخِيّ الحَسَنِ
رابط البث

youtube.com/c/Alsarkhyalhasny
twitter.com/AlsrkhyAlhasny
twitter.com/ALsrkhyALhasny1
instagram.com/alsarkhyalhasany