شريط الأخبار
الخارجية: الإفراج عن الطبيب الأردني عبدالله سلامة أبو ملال البلوي الهميسات يفتح عدد من الملفات أمام رئيس الوزراء ويسأل عن تعيين ابنة وزير في إحدى القنوات مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية واليد المساندة للاستشارات والتدريب لابيد: أسرانا يموتون كل يوم بالبرد في الأنفاق ومن الجوع واليأس المستثمرون يواصلون سحب أموالهم من أسواق الذهب.. فما السر؟ عدم استقرار جوي يؤثر على المملكة مساء اليوم النواب يبدأ الاثنين بمناقشة مشروع قانون الموازنة 2025 وزيرة خارجية ألمانيا من سجن صيدنايا: "أوروبا لن تدعم أي هياكل إسلامية في سوريا" الصبيحي: تعديل في مشروع قانون الضمان يُرتّب أعباء مالية جديدة على صاحب العمل السعيد يشهر مجموعتة القصصية (ارض التين والزيتون ) في اتحاد الكتاب التعليم العالي توضح حول موعد اعلان المستفيدين من المنح والقروض الجامعية خبير اقتصادي: توصية النواب بزيادة الرواتب (10) دنانير لا تُسمن ولا تغني من جوع.. ولن يؤخذ بها محاسب في مستشفى يختلس مليون دينار ويضعها بأسم زوجته بشهادات استثمار زيارات ميدانية للمراكز الشبابية في العاصمة عمان استشهاد 10 صحفيين في 84 جريمة للاحتلال الشهر الماضي الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها البلبيسي: المتحور الصيني الجديد غير مقلق أطعمة مشوية مفيدة لصحة الأمعاء علامات تدل على الإرهاق الشديد خطر الاستهلاك المفرط لعصير البقدونس على الريق

شاهدوا فيديو وصور لحظة الحكم على باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد بالسجن 15 عاما

شاهدوا فيديو وصور لحظة  الحكم على باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد بالسجن 15 عاما

المتهمان خططا وعملا على تنفيذ فتنة تعرض سلامة المجتمع وأمنه للخطر،

وحازا مادة مخدرة بقصد تعاطيها



عمان - القلعه نيوز

واخيرا نطق القضاء- باسم الشعب الاردني - بكلمة الفصل في " قضية الفتنة" التي اريد بها احراق الوطن وتمهيد الطريق لتنفيذ مخططات خارجية لتصفية القضية الفلسطينية والحاق الاردن بالدول الفاشله بنشر الفوضى والقلاقل والاضطرابات فيه

فقد قررت محكمة أمن الدولة، في جلسة النطق بالحكم في قضية "الفتنة" الاثنين، تجريم المتهمين في القضية، باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، بالتهمتين الأولى والثانية المسندة إليهما مع الحبس 15 عاما بالأشغال المؤقتة.

المحكمة، قررت أيضا إدانة المتهم حسن بن زيد بتهمة تعاطي المخدرات، والسجن لمدة سنة، وغرامة قيمتها ألف دينار مع الرسوم. وأسندت إلى المتهمين جناية القيام بأعمال من شأنها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، وإحداث الفتنة بالاشتراك خلافا لأحكام المادتين 2 و 7 على (ط) من قانون منع الإرهاب رقم 55 لسنة 2006 وتعديلاته، وبدلالة المادة 7 من القانون ذاته، وحيازة مادة مخدرة بقصد تعاطيها وتعاطي المواد المخدرة خلافا لأحكام المادة 9 /أ من قانون المخدرات والمؤثرات العقلية رقم 23 لسنة 2016، والمسندة للمشتكى عليه الثاني. وعقدت محكمة أمن الدولة، الاثنين، جلستها في الدعوى المتعارف عليها باسم "قضية الفتنة"، حيث تلا رئيس المحكمة المقدم القاضي العسكري موفق المساعيد، وقائع الدعوة والتفاصيل الكاملة للائحة الاتهام، الذي قال، إن "أركان التجريم في قضية الفتنة كاملة ومتحققة، وتثبت قيام المتهمين بتدبير مشروع إجرامي لإحداث فتنة، وتثبت تحريض المتهمين ضد الملك". وأشار إلى أن "المتهمين في قضية الفتنة يرتبطان بعلاقة صداقة، ويحملان أفكارا مناوئة للدولة والملك عبدالله الثاني، وسعيا معا لإحداث الفوضى والفتنة داخل المجتمع الأردني". وأضاف المساعيد أن "ما جرى هو مشروع إجرامي، ويحقق رغبات داخلية خاصة بالمتهمين، ويستهدف نظام الحكم القائم، وبيانات القضية أثبتت قناعة المحكمة بالجرم". وتابع أنه "على ضوء اكتشاف الأجهزة الأمنية لمخطط الفتنة؛ وضعت أجهزة الاتصال الخاصة بالمتهمين تحت المراقبة بقرار من المدعي العام".